"التخطيط" تستعرض تجربة مصر رائدة في التنمية المستدامة 2030 بنيويورك

"التخطيط" تستعرض تجربة مصر رائدة في التنمية المستدامة 2030 بنيويورك
- أهداف التنمية
- الأمم المتحدة
- الإصلاح الإداري
- البيانات الكبيرة
- التجربة المصرية
- التخطيط والمتابعة
- التنمية العربية
- التنمية المستدامة
- أحمد كمالي نائب وزيرة التخطيط والإصلاح الإداري
- ندوة المعرفة كمحرك للتنمية المستدامة
- نيويورك
- هالة السعيد وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإدا
- المنطقة العربية
- أهداف التنمية
- الأمم المتحدة
- الإصلاح الإداري
- البيانات الكبيرة
- التجربة المصرية
- التخطيط والمتابعة
- التنمية العربية
- التنمية المستدامة
- أحمد كمالي نائب وزيرة التخطيط والإصلاح الإداري
- ندوة المعرفة كمحرك للتنمية المستدامة
- نيويورك
- هالة السعيد وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإدا
- المنطقة العربية
يشارك أحمد كمالي نائب الوزيرة لشؤون التخطيط، ممثلا وزارة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري، في ندوة "المعرفة كمحرك للتنمية المستدامة في منطقة الدول العربية"، والتي يستضيفها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في نيويورك، غدا؛ لاستعراض التجربة المصرية باعتبارها واحدة من أوائل الدول العربية التي وضعت رؤية لخطة التنمية المستدامة لعام 2030، واستعراض النتائج المحققة في مجال التنمية المستدامة، وأساليب وضع السياسات التنموية.
وقالت الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري، إن المعرفة أصبحت واحدة من أهم المحركات الرئيسة للتنمية المستدامة في المنطقة العربية، ليس فقط على مستوى القطاع الاقتصادي لكن كأداة قوة لتحقيق المساواة والشمولية.
وأضافت السعيد أن التوأمة بين التكنولوجيا والمعرفة خلقت بُعدا جديدًا، خصوصًا مع تضييق الفجوة الرقمية في المنطقة العربية بعد زيادة نسب وصول الإنترنت في المنطقة، مشيرة إلى أن العالم أجمع يسير بشكل متسارع نحو التكنولوجيا والمعرفة سعيًا لتحقيق تنمية مستدامة وشاملة، إلى جانب تحقيق الشفافية والكفاءة.
وأوضحت وزيرة التخطيط أن كل المجالات والقطاعات تعتمد كليًا على البيانات وتكنولوجيا المعلومات، وخصوصًا في ظل التطورات والتغيرات العالمية الحالية، ما يستدعي وضع تطوير المعرفة والابتكار، وتنميتهم على رأس قائمة أولويات الآليات المحققة لأهداف التنمية المستدامة.
وتناقش وزارة التخطيط بالندوة كيفية تطوير نظام إحصائي وطني يعتمد على هدف ألا يترك أحدا خلفًا، فضلا عن مناقشة إمكانية مشاركة الإحصاءات والبيانات الكبيرة في الإحصاءات الرسمية ومتطلبات النظم الأيكولوجية الوطنية؛ لتبني نظم البيانات الجديدة إلى جانب مناقشة التحديات التي تواجه تنفيذ خطة التنمية المستدامة 2030.
وتهدف الندوة المنعقدة في نيويورك إلى مناقشة مؤشر المعرفة العالمي GKI، وبوابة التنمية العربية ADP مع أول أداة إقليمية لتتبع أهداف التنمية المستدامة، ومن المقرر أن يقدم المكتب الإقليمي للدول العربية التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي والشركاء النتائج الذي توصل إليها من القاعدة المعرفية المبتكرة والمتقدمة تقنيا، الذي استثمر فيها والتي تقوم بدورها بالترويج للبحوث والتحليل وجمع البيانات.
كما يستعرض المكتب الإقليمي المبادرات والأدوات التي تهدف إلى تعزيز التنمية المستدامة الشاملة وتشهد الندوة احتفالا بالشراكة الرئيسية وطويلة الأمد، التي أقامها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة.
- أهداف التنمية
- الأمم المتحدة
- الإصلاح الإداري
- البيانات الكبيرة
- التجربة المصرية
- التخطيط والمتابعة
- التنمية العربية
- التنمية المستدامة
- أحمد كمالي نائب وزيرة التخطيط والإصلاح الإداري
- ندوة المعرفة كمحرك للتنمية المستدامة
- نيويورك
- هالة السعيد وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإدا
- المنطقة العربية
- أهداف التنمية
- الأمم المتحدة
- الإصلاح الإداري
- البيانات الكبيرة
- التجربة المصرية
- التخطيط والمتابعة
- التنمية العربية
- التنمية المستدامة
- أحمد كمالي نائب وزيرة التخطيط والإصلاح الإداري
- ندوة المعرفة كمحرك للتنمية المستدامة
- نيويورك
- هالة السعيد وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإدا
- المنطقة العربية