بالتفاصيل| وزارة الصحة تعد خطة للوقاية من الأمراض المعدية في المدارس

بالتفاصيل| وزارة الصحة تعد خطة للوقاية من الأمراض المعدية في المدارس
- أرقام الطوارئ
- إجراءات السلامة
- إدارة المدرسة
- إسعافات أولية
- الأمراض المعدية
- الأمن والسلامة
- الإدارة الصحية
- الإصحاح البيئى
- الامراض المعدية
- الباعة الجائلين
- هالة زايد وزيرة الصحة والسكان
- وزارة الصحة والسكان
- موسم المدارس
- الهيئة العامة للتأمين الصحي
- أرقام الطوارئ
- إجراءات السلامة
- إدارة المدرسة
- إسعافات أولية
- الأمراض المعدية
- الأمن والسلامة
- الإدارة الصحية
- الإصحاح البيئى
- الامراض المعدية
- الباعة الجائلين
- هالة زايد وزيرة الصحة والسكان
- وزارة الصحة والسكان
- موسم المدارس
- الهيئة العامة للتأمين الصحي
أعلنت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، وضع خطة علاجية ووقائية من الأمراض المعدية والأوبئة الشائعة لمنع حدوثها في المدارس وغيرها من المنشآت التعليمية.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، في بيان، اليوم، أن الامراض الأكثر شيوعًا فى موسم المدارس ويحتمل تكرار العدوى بها، هي التي تنتقل من خلال الجهاز التنفسي مثل: الانفلونزا والنكاف والحصبة وغيرها، أو التي تنتقل من خلال الطعام والشراب وقد تتسبب فى حدوث النزلات المعوية والتسممات الغذائية وفيروس الالتهاب الكبدي من النوع (أ)، أو أمراض أخرى مثل التهاب ملتحمة العين والجديري المائي وغيرها من الأمراض المعدية الأخرى.
وأشار الدكتور علاء عيد، رئيس قطاع الطب الوقائي، إلى أن الخطة تتضمن تقديم التطعيمات لطلاب السن المدرسي وهي (التطعيم بطعم الالتهاب السحائي AC لتلاميذ الصف الأول للحضانة والصف الأول الابتدائي والصف الأول الإعدادي والصف الأول الثانوي، والتطعيم بطعم الثنائي D.T لتلاميذ الصف الثاني الإبتدائي والصف الرابع الإبتدائي).
وأضاف عيد، أن الخطة تشمل تنفيذ نظام الترصد للاكتشاف المبكر لأي حالات مشتبه فيها وإبلاغها للمستوى الأعلى، وإجراء التقصيات اللازمة للحالات، وعزلها سواء في المنزل، أو بإحدى مستشفيات الحميات طبقًا للأعراض، مشيراً تشكيل غرفة طوارئ مزودة بخط ساخن (105) على مستوى الإدارة والمديرية لتلقي البلاغات وإرسالها إلى المستوى الأعلى ومتابعة انتشار المرض المعدي أو التفشي الوبائي، ورفع درجة الاستعداد للقصوى وتنشيط نظم الترصد، وسحب عينات الدم ومسحات الحلق من الحالات المشتبه بها وإرسالها للمعامل المركزية، مع ضرورة متابعة المخالطين للحالات خلال فترة الحضانة للمرض، وتنفيذ التثقيف الصحي بتنظيم ندوات توعية عن طرق الإصابة بالمرض وطرق الوقاية.
وفي حالة انتشار مرض معدي أو وبائي، أكد عيد، أنه يتم التعامل مع الأمر من خلال عدة طرق منها إعطاء إجازة للمريض، ومتابعة المخالطين، والتطعيم أو التجريع، والتثقيف الصحي، لافتًا إلى التقصي والتحكم في انتقال الأمراض المعدية لمنع حدوث مثل هذه التفشيات في المستقبل.
وتتضمن الخطة تحديد أدوار قطاعات وزارة الصحة والسكان والهيئة العامة للتأمين الصحي وإجراءات وزارة التربية والتعليم والمعاهد الأزهرية في التعامل مع حالات الأمراض المعدية، حيث عدد مهام ودور الهيئة العامة للتأمين الصحي على مستوى المنشآت التعليمية في المراقبة ومتابعة نسب الغياب والحالة الصحية في المنشآت التعليمية التي بها خدمة التأمين الصحي، وإبلاغ غرفة الطوارئ الوقائية المركزية يوميًا في حال ارتفاع نسب الغياب عن المعتاد، وإعداد وتنفيذ أنشطة التدريب فيما يخص الإجراءات العلاجية والوقائية.
أما عن مهام وإجراءات وزارة التربية والتعليم والمعاهد الأزهرية في التعامل مع حالات الأمراض المعدية، أوضح " عيد" أنه تم تشكيل فريق التحكم والسيطرة على مستوى المنشآت التعليمية، وتحديد مهامه، فضلاً عن تحديد مهام المنسق ومهام الممرضة وتوعية المدرسين أو المحاضرين عن المرض.
وعن الشروط الصحية الواجب توافرها في المنشآت التعليمية لخلق بيئة صحية وهي التهوية (يجب أن تكون التهوية جيدة عن طريق فتحات النوافذ وتنقسم إلى نوعين - طبيعية عن طريق النوافذ وغير طبيعية عن طريق الشفاطات والمرواح، مشددًا على منع التدخين في جميع أرجاء المبنى وتوجد سياسات لذلك تعلق على الحوائط للعلم وتطبق السياسات من القائمين على الإدارة)، والإضاءة (تنقسم إلى نوعين طبيعي عن طريق فتحات النوافذ وغير طبيعي عن طريق الإضاءة باللمبات ويكون عدد اللمبات كافي لمساحة الحجرة)، ومصدر مياه آمن (يكون عن طريق شبكة مياه حكومية خاضعة للإشراف الصحى وإن كان بالمدرسة خزانات تغذى حنفيات المدرسة وتكون مستوفية ويتم غسيلها وتطهيرها دورياً تحت الإشراف الصحى عن طريق إدارة المدرسة ومكتب الصحة الواقع في نطاقه المدرسة وعلى المدرسة توفير أدوات الغسيل والتطهير طبقًا للاشتراطات الصحية، وعدم استخدام الطلمبات الحبشية كمصدر غير آمن لمياه الشرب بالمدرسة، مع متابعة أخذ العينات الدورية من شبكة المياه بالمدرسة من قبل المراقب الصحي التابع لمكتب الصحة الواقع في نطاقه المدرسة).
كما تشمل الشروط الواجب توافرها بالمنشآت التعليمية بدورات المياه أن تكون بعدد كافي من الدورات للطلبة، وفصل دورات المياه الطلبة عن الطالبات، واستخدام المطهرات في تنظيف المياه)، وتوافر وسيلة صرف صحي آمنة (يجب التخلص من الصرف الصحى بالمدرسة بطريقة صحية آمنة بالتوصيل على شبكة مجاري عمومية في حالة إستخدام خزانات وتكون مصمتة بالسعة الكافية ويتم كسحه بصفة دورية قبل الإمتلاء والطفح حتى لا يكون مصدر تلوث بالمدرسة).
وتتضمن الخطة التثقيف الصحي والبيئي: والعناية بتثقيف التلاميذ بالمدرسة بالعادات الصحية السليمة مثل (غسل اليدين بصفة مستمر قبل وبعد الأكل وبعد قضاء الحاجة بالماء والصابون، والعناية بالمظهر العام والنظافة الشخصية، وعدم استخدام الأدوات الخاصة بالغير واستخدام أدوات شخصية، والامتناع عن شراء الأطعمة من الباعة الجائلين، والتأكد من الالتزام بالاشتراطات الصحية الواجب توافرها فى مخازن الأغذية الموجودة بالمنشآت التعليمية والمحظورات التي يمنع تواجدها داخل مخازن الأغذية، وتطبيق الاشتراطات الخاصة بالعاملين في تخزين وتوزيع الأغذية والقواعد الواجب اتباعها عند استلام الأغذية وعند تخزين الأغذية المخصصة للطلاب في المنشآت التعليمية.
- أرقام الطوارئ
- إجراءات السلامة
- إدارة المدرسة
- إسعافات أولية
- الأمراض المعدية
- الأمن والسلامة
- الإدارة الصحية
- الإصحاح البيئى
- الامراض المعدية
- الباعة الجائلين
- هالة زايد وزيرة الصحة والسكان
- وزارة الصحة والسكان
- موسم المدارس
- الهيئة العامة للتأمين الصحي
- أرقام الطوارئ
- إجراءات السلامة
- إدارة المدرسة
- إسعافات أولية
- الأمراض المعدية
- الأمن والسلامة
- الإدارة الصحية
- الإصحاح البيئى
- الامراض المعدية
- الباعة الجائلين
- هالة زايد وزيرة الصحة والسكان
- وزارة الصحة والسكان
- موسم المدارس
- الهيئة العامة للتأمين الصحي