تعرف على العاصمة الأوزبكية "طقشند" التي يزورها السيسي

تعرف على العاصمة الأوزبكية "طقشند" التي يزورها السيسي
- العاصمة الأوزبكية "طقشند"
- العاصمة الأوزبكية
- طقشند
- السيسي
- جولات خارجية
- أوزبكستان
- العاصمة الأوزبكية "طقشند"
- العاصمة الأوزبكية
- طقشند
- السيسي
- جولات خارجية
- أوزبكستان
في جولة خارجية، بدأها الرئيس عبدالفتاح السيسي، أمس الخميس، لعدد من الدول الشاملة كل من البحرين والصين مختتمها بزيارة العاصمة الأوزبكية "طقشند"، والتي تعد الزيارة الرسمية الأولى من نوعها لرئيس مصري إلى هناك، لبحث سبل دفع العلاقات بين البلدين.
وتستعرض "الوطن" خلال التقرير التالي أبرز المعلومات حول العاصمة الأوزبكية "طقشند"، حسب موسوعة "بريتانيكا" البريطانية:-
1- "طشقند" هي عاصمة دولة أوزبكستان، والتي تعتبر أكبر مدينة في آسيا الوسطى، والواقعة بالجزء الشمالي الشرقي من البلاد.
2- تقع على ارتفاع 480 متر من وادي نهر تشرتشي، غرب جبال التاي على الطريق بين شيمكنت وسمرقند.
3- يرجع تاريخ المدينة إلى القرن الثاني قبل الميلاد، وعرفت آنذاك بأكثر من اسم مثل "الشاش، تاشكنت، بينكينت"، ثم ذكرت باسم "طشقند" لأول مرة في القرن الحادي عشر، والذي يعني "القرية الحجرية" باللغة الأوزبكية.
4- كانت مركزًا هامًا للتجارة والحرف اليدوية على طرق القوافل لأوروبا وشرق آسيا، وغزاها العرب في بداية القرن الثامن وأصبحوا فيما بعد جزءًا ضمن الحكم الإسلامي قبل السقوط إلى المغول في أوائل القرن الثالث عشر.
5- في عام 1809 ضُمت طشقند إلى خانية الخوقنديين، لتصبح من أغنى بلاد وسط آسيا بسبب تجارتها مع الروس، الذين يستولوا عليها عام 1865.
6- تم إنشاء المركز الإداري للمحافظة العامة الجديدة لتركستان، ونشأت مدينة أوروبية جديدة بجانب المدينة الأصلية القديمة، ليؤسس المستعمرون الروس الحكم في نوفمبر 1917 بعد انتفاضة مسلحة.
7- ظلت طشقند عاصمة جمهورية تركستان الجديدة، لكن مع سقوط الإمبراطورية الروسية في أبريل 1918، وضغط القوات البيضاء والجواسيس البريطانيين، وثورة بسمتشي انهارت جمهورية تركستان، لتصبح "طشقند" مدينة ضمن الجمهورية الأوزبكية حتى عام 1930 عندما حلت محل سمرقند كعاصمة للجمهورية الأوزبكية.
8- تعد طشقند حاليا المركز الاقتصادي والثقافي الرئيسي في آسيا الوسطى، والقطن هو المحصول الرئيسي لها بالإضافة إلى القمح والأرز والجوت والخضروات والبطيخ.
9- أصبحت المدينة في الجزء الأكثر تطوراً صناعياً في أوزبكستان، ويرتبط جزء كبير من صناعتها بطريقة ما بالقطن وتصنيع الآلات الزراعية والمنسوجات القطنية.
10- تحتضن طشقند خمسة عشر متحفًا، ومائتي دار عرض، وأكثر من ثلاثمائة مسرح، وما يزيد على ثلاثة آلاف مكتبة عامة ومتخصصة، وبها جامعات احتلت مركزًا متقدمًا جعلها ضمن خمسمائة جامعة متطورة في العالم.