7 سبتمبر.. انعقاد قمة روسية إيرانية تركية حول سوريا في طهران

7 سبتمبر.. انعقاد قمة روسية إيرانية تركية حول سوريا في طهران
- إجراء محادثات
- الجبهة الوطنية
- الرئاسة التركية
- القمة الثلاثية
- جبهة النصرة
- حركة أحرار الشام
- رجب طيب
- أردوغان
- أسئلة
- إيران
- إجراء محادثات
- الجبهة الوطنية
- الرئاسة التركية
- القمة الثلاثية
- جبهة النصرة
- حركة أحرار الشام
- رجب طيب
- أردوغان
- أسئلة
- إيران
تعقد تركيا وإيران وروسيا قمتها الثلاثية المقبلة حول سوريا في 7 سبتمبر في إيران، على ما أعلن التلفزيون الرسمي التركي "تي آر تي" الاثنين.
وأوضح التلفزيون أن "الرئيس التركي رجب طيب أردوغان سيتوجه إلى ايران في 7 سبتمبر لإجراء محادثات حول سوريا وسيحضر القمة مع روسيا وايران".
ويأتي ذلك فيما تتجه الأنظار حاليا الى إدلب الواقعة في شمال غرب سوريا على الحدود مع تركيا، في ظل استعدادات عسكرية تقوم بها قوات النظام لشن هجوم ضد آخر أبرز معاقل الفصائل وهيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقا).
في موسكو أعلن المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف ان "القمة الثلاثية قيد التحضير" وذلك ردا على أسئلة الصحافيين الاثنين مضيفا "يمكن ان تعقد في طهران".
ومحافظة ادلب جزء أيضا من "مناطق خفض التوتر" التي أقيمت في سوريا في ختام مفاوضات السلام في استانا التي جرت برعاية روسيا وتركيا وايران.
خلال زيارة إلى موسكو الأسبوع الماضي، حذر وزير الخارجية التركي مولود تشاوش اوغلو من "كارثة" محتملة في حال اللجوء إلى "حل عسكري" في ادلب.
من جهتها أفادت شبكة "إن تي في" الخاصة أن القمة ستعقد في تبريز (شمال) وليس في طهران.
وكان الناطق باسم الرئاسة التركية ابراهيم كالين اعلنت في منتصف أغسطس أن هذه القمة ستعقد "في الاسبوع الأول من سبتمبر".
وأعلن أردوغان في نهاية يوليو انه يرغب في أن ينظم قمة حول سوريا في تركيا مع موسكو وباريس وبرلين في 7 سبتمبر.
لكن بحسب معلومات صحافية نشرت في الأسابيع الماضية، يبدو من غير المرجح أن تعقد مثل هذه القمة وستحل مكانها القمة الثلاثية في ايران.
وتسيطر هيئة تحرير الشام على الجزء الأكبر من محافظة إدلب، بينما تتواجد فصائل إسلامية ينضوي معظمها في إطار "الجبهة الوطنية للتحرير" وبينها حركة أحرار الشام، في بقية المناطق.
وتنتشر قوات النظام في الريف الجنوبي الشرقي.