روسيا تتهم أمريكا بالإنزلاق إلى "دبلوماسية الصياح"

روسيا تتهم أمريكا بالإنزلاق إلى "دبلوماسية الصياح"
- الخارجية الأمريكية
- الداخلية الأمريكية
- السفارة الروسية
- العملية السياسية
- القائم بأعمال
- الولايات المتحدة
- العلاقات الروسية الأمريكية
- واشنطن
- العقوبات الأمريكية على موسكو
- الرئيس الروسي
- فلاديمير بوتين
- إدارة ترامب
- الكونجرس
- دبلوماسية الصياح
- روسيا
- وزارة الخارجية الأمريكية
- الخارجية الأمريكية
- الداخلية الأمريكية
- السفارة الروسية
- العملية السياسية
- القائم بأعمال
- الولايات المتحدة
- العلاقات الروسية الأمريكية
- واشنطن
- العقوبات الأمريكية على موسكو
- الرئيس الروسي
- فلاديمير بوتين
- إدارة ترامب
- الكونجرس
- دبلوماسية الصياح
- روسيا
- وزارة الخارجية الأمريكية
اتهمت السفارة الروسية لدى واشنطن، وزارة الخارجية الأمريكية، بالانزلاق إلى "دبلوماسية الصياح"، معبرة عن أسفها لتصرفات الأخيرة عقب استدعائها القائم بأعمال سفير روسيا، دميتري جيرنوف.
وقالت السفارة، في بيان أصدرته صباح اليوم، تعليقا على إعلان المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية هيذر ناويرت، عن استدعاء جيرنوف: "حسب ما قدمته السيدة ناويرت، جرت مطالبة دبلومسينا بالإجابة عما سُمِّيّ بالتدخل الروسي العدواني في الشؤون الداخلية الأمريكية، لكن عن أي إجابة يدور الحديث إذا لم يكن هناك أساس للاتهامات أصلا؟"، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم".
وأضافت السفارة في بيانها: "على مدار العامين الماضيين فندنا مرارا وعلى جميع المستويات الممكنة مثل هذه الافتراءات التي لم يجر تقديم أي أدلة عليها. ما هو الرد الذي ينتظرونه منا على التقارير الإعلامية المفبركة، مثل الأنباء عن حجب موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك 32 حسابا نتيجة الرقابة الداخلية المفروضة على الشركة من قبل الساسة الأمريكيين باستخدام شعارات مكافحة ما يسمى بالتهديد الروسي؟".
وفي هذا السياق، عبرت السفارة الروسية عن أسفها لـ"مواصلة الخارجية الأمريكية الانزلاق إلى دبلوماسية الصياح"، مشددة على أن تصرفاتها الأخيرة تشير إلى أن الوزارة "تلعب لصالح تلك القوى في النخبة السياسية الأمريكية التي تروج، خدمة لمصالحها، لما يسمى بالتدخل الروسي في العملية السياسية داخل الولايات المتحدة".
واعتبرت السفارة أن هذا النهج تسبب بـ"رغبة غير مناسبة" للخارجية الأمريكية في "الكشف عن فحوى الاتصالات الدبلوماسية للجمهور، وتقديمها في الضوء المتوافق مع التوجهات القائمة".
ودعت السفارة الروسية نظراءها الأمريكيين إلى "تركيز الجهود على العمل المهني القائم على الاحترام المتبادل من أجل تطبيع العلاقات بين البلدين وإرساء الاستقرار فيها"، واختتمت بالقول: "هذا بالذات ما نرى فيه مهمة السفارة الروسية لدى الولايات المتحدة".
- الخارجية الأمريكية
- الداخلية الأمريكية
- السفارة الروسية
- العملية السياسية
- القائم بأعمال
- الولايات المتحدة
- العلاقات الروسية الأمريكية
- واشنطن
- العقوبات الأمريكية على موسكو
- الرئيس الروسي
- فلاديمير بوتين
- إدارة ترامب
- الكونجرس
- دبلوماسية الصياح
- روسيا
- وزارة الخارجية الأمريكية
- الخارجية الأمريكية
- الداخلية الأمريكية
- السفارة الروسية
- العملية السياسية
- القائم بأعمال
- الولايات المتحدة
- العلاقات الروسية الأمريكية
- واشنطن
- العقوبات الأمريكية على موسكو
- الرئيس الروسي
- فلاديمير بوتين
- إدارة ترامب
- الكونجرس
- دبلوماسية الصياح
- روسيا
- وزارة الخارجية الأمريكية