حركة الداخلية: 114 قيادة شابة.. وإحالة دفعات 78 و79 و80 للمعاش.. وتغيير نصف قيادات المرور

حركة الداخلية: 114 قيادة شابة.. وإحالة دفعات 78 و79 و80 للمعاش.. وتغيير نصف قيادات المرور
- أمن أسوان
- أمن البحر الأحمر
- أمن البحيرة
- أمن الجيزة
- أمن الدقهلية
- أمن السويس
- أمن الشرقية
- أحمد السيد
- أحمد عامر
- أحمد محمود
- حركة الداخلية
- أمن أسوان
- أمن البحر الأحمر
- أمن البحيرة
- أمن الجيزة
- أمن الدقهلية
- أمن السويس
- أمن الشرقية
- أحمد السيد
- أحمد عامر
- أحمد محمود
- حركة الداخلية
سعت حركة التنقلات الأخيرة لقيادات وضباط وزارة الداخلية لضخ دماء شابة فى شرايين الوزارة، وتحقيق رسالة الأمن والأمان فى ربوع الوطن، إلى جانب إرساء قواعد واحترام حقوق الإنسان فى التعامل مع المواطنين، حيث استهدفت الحركة تصعيد قيادات جديدة فى مختلف مواقع العمل الشرطى بكل قطاعاته السياسية والجنائية والخدمية وحقوق الإنسان بما يتواكب مع سياسة الوزارة الحالية التى ينتهجها الوزير، اللواء محمود توفيق. واعتمدت الوزارة فى استراتيجيتها على التحديات التى تواجه البلاد خلال الفترة الحالية والمقبلة ليتم التصديق على حركة تنقلات ضخمة فى صفوف جهاز الشرطة، ضمت 23 مساعداً لوزير الداخلية أبرزهم اللواء جمال عبدالبارى، للأمن، وعلاء سليم، للأمن العام، واللواء خالد فوزى، مساعداً للوزير للعلاقات والإعلام، ومديرى أمن القاهرة والجيزة، و13 مدير أمن جديداً، بخلاف 16 مدير إدارة عامة من قيادات الصف الثانى، و35 وكيلاً لمديرى الإدارات العامة، و17 حكمداراً، و13 من مديرى المباحث، وجميعهم من دفعتى 83 و84، بعد خروج دفعات 78 و79 و80 بالكامل، وعدد كبير من دفعتى 81 و82، كما شملت الحركة ترقية دفعة 90 لرتبة عميد ودفعتى 95 و96 لرتبة عقيد ودفعتى 2001 و2002 لرتبة مقدم ودفعة 2008 لرتبة رائد ودفعة 2014 لرتبة نقيب ودفعة 2017 لرتبة ملازم أول.
وحرص اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، على ضخ دماء جديدة بهدف إعادة النشاط للجهاز الأمنى، والسيطرة على البؤر الإجرامية والتصدى للخلايا الإرهابية، وكانت البداية بالقاهرة الكبرى التى تم تغيير قيادات الأمن ونوابهم بها، حيث تم تصعيد اللواء محمد منصور محمد عبدالواحد، مديراً لأمن القاهرة، بعد الضربات الأمنية المتلاحقة التى حققها «منصور»، وتم نقل اللواء مصطفى شحاتة رئيس قطاع السجون والدفع به ليشغل منصب مدير أمن الجيزة، لإعادة الأمن بها، بعد النجاحات الأمنية التى حققها الرجل فى السجون.
وشملت حركة الشرطة تغييرات كبيرة فى مديرية أمن الجيزة، بتولى اللواء مصطفى شحاتة موقع مدير الأمن بها خلفاً للواء عصام سعد، وتولى اللواء إبراهيم الديب منصب مدير الإدارة العامة لمباحث الأموال العامة، وتولى اللواء رضا العمدة منصب مدير الإدارة العامة للمباحث، وتولى اللواء محمد الألفى، نائب أول مدير إدارة مباحث الجيزة، بدلاً من مدير المباحث الجنائية لمديرية أمن القليوبية، واللواء محمد عبدالتواب منصب نائب ثانٍ لمدير إدارة مباحث الجيزة، بعدما كان يشغل مدير المباحث الجنائية بالمديرية، وتولى العميد مدحت فارس منصب مدير المباحث الجنائية بالجيزة، بدلاً من رئيس المباحث الجنائية لقطاع أكتوبر.
{long_qoute_1}
وشملت الحركة نقل اللواء حسن عليوة من رئيس المباحث الجنائية لقطاع جنوب الجيزة، إلى رئيس المباحث الجنائية لإدارة تصاريح العمل. ونقل العقيد محمد راسخ مفتش مباحث الهرم والمقدم عمرو حجازى وكيل فرقة أكتوبر إلى مديرية أمن الفيوم، ونقل اللواء ماجد عادل مدير مكافحة المخدرات ليشغل منصب مساعد مدير أمن السويس.
كما تم نقل اللواء مدحت حسين من مباحث التحريات إلى مباحث المعلومات، وترقية العميد حسن عليوة ليشغل منصب رئيس مباحث تصاريح العمل، ونقل العميد سمير عباس من إدارة البحث إلى إدارة الأندية والفنادق. وتجديد الثقة فى العميد مصطفى البكرى، مديراً لمباحث التموين، وتعيين اللواء علاء متولى مديراً للمرور خلفاً للواء طارق حجاج.
ونظراً لما تشكله القليوبية من أهمية خاصة فى ظل وجود منطقة المثلث الذهبى والجعافرة، تم الدفع باللواء رضا طبلية كمدير لأمن القليوبية بعدما كان يشغل منصب مدير أمن الشرقية، وتقع على عاتق الرجل مهمة ثقيلة فى التصدى للبلطجية والخارجين على القانون وحائزى السلاح والمخدرات وعصابات السطو المسلح وجاءت حركة التنقلات باللواء عبدالله عبدالمنعم عبدالله خليفة، ليشغل منصب مدير أمن الشرقية، لاستكمال ملاحقة العناصر الجنائية وعصابات السطو المسلح.
وفى محافظات الجنوب تم تغيير 4 مديرى أمن ونوابهم، ودفعت وزارة الداخلية باللواء نائل محمد رشاد السيد عثمان كمدير لأمن أسوان بعدما كان يشغل منصب مساعد الوزير للأندية والفنادق، لضبط الأداء الأمنى فى الجنوب، والاستعانة باللواء مجدى أحمد السيد أحمد عامر كمدير أمن المنيا، واللواء مجدى أحمد محمد خراجة، مدير أمن قنا، واللواء هشام محمد الشافعى السيد عيسوى، مدير أمن سوهاج ليمثل الجميع قوة ضاربة تتصدى للاتجار بالأسلحة فى الصعيد.
وتم الدفع باللواء فريد مصطفى محمد صابر مديراً لأمن كفر الشيخ، لمواجهة الهجرة غير الشرعية، واللواء أحمد أمين أحمد محمود أبوعقيل كمدير لأمن جنوب سيناء لمواجهة زراعات المخدرات فى سيناء الجنوبية، بينما تم الإبقاء على مدير أمن شمال سيناء اللواء رضا سويلم، وتم تصعيد اللواء سمير صلاح محمد أبوزامل، مديراً لأمن المنوفية، لضبط الأداء الأمنى فى وسط الدلتا، واللواء جمال الدين إبراهيم السيد الرشيدى مديراً لأمن البحيرة، واللواء محمد كمال على سالم مديراً لأمن الوادى الجديد، وتعيين اللوء أشرف السيد جمال عزالعرب خيرى مدير أمن البحر الأحمر، لضبط الأداء بالغردقة وما حولها من مناطق حيوية، وتعيين اللواء هشام على خطاب السيد مدير أمن بورسعيد.
وكانت الضربات الأمنية والاستباقية الناجحة قد ساهمت فى الإبقاء على عدد كبير من القيادات فى مواقعهم، حيث ساهمت فى توجيه ضربات قوية وناجحة ضد الإخوان والجماعات الإرهابية والحركات المنبثقة عنها وإجهاض العشرات من المخططات الإرهابية ومنهم مديرو أمن الدقهلية اللواء محمد حجى، والغربية اللواء طارق حسونة، والفيوم اللواء خالد شلبى، ولإحكام السيطرة الأمنية بشكل فعال تم تصعيد اللواء جمال عبدالبارى مساعداً للوزير لقطاع الأمن، واللواء علاء سليم مساعداً للوزير لقطاع الأمن العام، لتحقيق القطاع ضربات أمنية ناجحة.
وفى قطاع الإعلام والعلاقات العامة بالوزارة، تم تعيين اللواء خالد فوزى مساعداً للوزير للقطاع، واللواء علاء الأحمدى مديراً للإدارة العامة للعلاقات والإعلام، وترقية العقيد أشرف العنانى إلى رتبة العميد مديراً لإدارة الإعلام بالوزارة، كما كان التميز والانضباط فى العمل وتحقيق نجاحات متعددة قد أبقى على القيادات الأمنية لاستكمال مسيرة العطاء وتنفيذ الخطط الأمنية مثل اللواء عماد صيام مساعد الوزير للأمن الوطنى، واللواء عبدالمطلب الدسوقى لمنطقة سيناء لكفاءته فى إحكام السيطرة الأمنية.
كما تم تعيين عدد من القيادات الأمنية فى مواقع مساعدى الوزير للقطاعات الجغرافية وهم اللواء أحمد محمد أحمد عتمان، مساعداً للوزير لمنطقة وسط الدلتا، واللواء أمجد على عبدالفتاح على عبدالله، مساعداً للوزير لمنطقة القناة، واللواء علاء الدين عبدالفتاح محمد مصطفى، مساعداً للوزير لمنطقة جنوب الصعيد، كما شملت الحركة تعيين اللواء عمر محمد عبدالعال هندى، مساعداً للوزير لمنطقة وسط الصعيد.
وبعد فترات طويلة من العمل حققوا خلالها نجاحات مشهوداً لها، خرج عدد من قيادات الوزارة، أبرزهم اللواء حسام نصر مساعد وزير الداخلية لحقوق الإنسان، واللواء خالد عبدالعال مدير أمن القاهرة، واللواء عصام سعد مدير أمن الجيزة، واللواء عصمت الأشقر مدير الإدارة العامة للمرور، كما تمت الإطاحة بقيادات المرور فى الجيزة بسبب قلة الكفاءة فى إدارة الملف، حيث تم نقل اللواء علاء متولى مديراً لمرور الجيزة، واللواء محمود عبدالرازق لمرور القاهرة، واللواء نبيل عدلى لمرور القاهرة، والعميد رضا فوزى لمرور الشرقية، وعادل مرسى للبحيرة، ومحمد القاضى للإسكندرية، وماجد ناشد للغربية، وأحمد السنطاوى لمطروح، ومحمد لبنة للمنوفية، وسامح رشاد لكفر الشيخ، وحمدى عبدالنبى للإسماعيلية، وحسن لطفى لشمال سيناء، ومصطفى عابدين لجنوب سيناء، وأسامة غريب للفيوم، وحسام الشايب لبنى سويف، وعادل جلال للمنيا، وأشرف مرسى لأسيوط، ومصطفى إبراهيم لسوهاج، وعمرو شاهين مديراً لمرور قنا، ومحمد صلاح لمرور الأقصر، وإيهاب مرزوق لمرور أسوان، وأشرف الجرف للبحر الأحمر، وطارق الهم لمرور الوادى الجديد، وممدوح الحصى للدقهلية، ومحمد بصلة لبورسعد، وحازم راتب لدمياط.