التراث: 20 فيلماً تحت الترميم تفتتح موسم «زاوية» فى سبتمبر.. و3 أعمال فقط يمتلكها «ماسبيرو»

التراث: 20 فيلماً تحت الترميم تفتتح موسم «زاوية» فى سبتمبر.. و3 أعمال فقط يمتلكها «ماسبيرو»
- أفلام مصر العالمية
- إحياء ذكرى
- افتتاح الموسم
- الإدارة المركزية
- التليفزيون المصرى
- الحضارة الإنسانية
- السينما المصرية
- العام الحالى
- المقر الدائم
- أستاذ
- يوسف شاهين
- أفلام مصر العالمية
- إحياء ذكرى
- افتتاح الموسم
- الإدارة المركزية
- التليفزيون المصرى
- الحضارة الإنسانية
- السينما المصرية
- العام الحالى
- المقر الدائم
- أستاذ
- يوسف شاهين
37 فيلماً روائياً شكلت تأملاً فلسفياً فى الحياة والحب والوجوه، كونت مسيرة سينمائية ألهمت الكثيرين حول العالم، وجعلت منه اسماً صاحب تجربة تعتبر من الأبرز فى تاريخ السينما المصرية، ليكون صاحب نصيب الأسد بـ12 فيلماً فى قائمة أفضل 100 فيلم فى السينما المصرية، ليستحق عن جدارة أن يكون «الأستاذ»، ليكون السؤال بعد مرور 10 سنوات أين هى أفلام يوسف شاهين؟
أشار المنتج جابى خورى إلى أن شركة «أفلام مصر العالمية» تواصل رحلتها فى ترميم أفلام يوسف شاهين، وصلت فيها إلى 20 فيلماً مع ترجمتها إلى الإنجليزية والفرنسية، ليتم الانتهاء منها نهاية العام الحالى، مع مواصلة عملية ترميم الأعمال المتبقية، وتشمل الخطة ترميم الأعمال التى أنتجتها الشركة بعد الانتهاء من أعمال «شاهين»، قائلاً: «من المقرر أن تعرض تلك الأفلام على مدار 10 أيام فى افتتاح الموسم الجديد لسينما (زاوية) بمقرها الجديد فى شهر سبتمبر المقبل»، وتابع خورى لـ«الوطن»: «يتم فى الوقت الحالى تجهيز معرض كبير لـ(شاهين)، ضمن تكريمه فى السينماتك الفرنسى على مدار الفترة من نوفمبر المقبل وحتى شهر يوليو 2017، ويشمل عرض صور، أفيشات أفلام، ملاحظات وسيناريو مكتوبة بخط اليد قاموا بالحصول عليها منذ ما يقرب من 3 سنوات، وتولوا مهمة ترميم الورقيات، بينما نتولى مع جهات أخرى ترميم الأفلام، بخلاف السينماتك الفرنسى هناك دول طلبت إحياء ذكرى شاهين تزامناً مع العام العاشر للرحيل، لتشمل لبنان، تونس، بالإضافة إلى تكريم مهرجان «الجونة» للمخرج الراحل، وذلك بخلاف طلبات بعض البلدان باستضافة معرض بعد فرنسا منها أمريكا، إنجلترا، ألمانيا وإيطاليا».
«أعماله ما زالت باقية ونابضة».. أعلنها خورى بحماسة شديدة دون تفكير، ليؤكد أن يوسف شاهين ما زال موجوداً حتى بعد مرور 10 سنوات على رحيله، فمن وجهة نظره ما يتركه الفنانون يضاف للرصيد والحضارة الإنسانية، موضحاً: «هناك جيل جديد لا يعرف شاهين، وهناك من يرغب فى مشاهدة أعماله على الشاشة الكبيرة بحالة جيدة كما تم تصويرها فى وقتها، لذلك نريد تعريفهم على سينما (الأستاذ)، وهو نفسه كان يرغب فى أن يشاهد الجمهور أعماله بصورة جيدة فى قاعات العرض»، ويعود بالزمن للحديث عن مشروع إنشاء متحف ليوسف شاهين فى مكتبة الإسكندرية، الذى تم الإعلان عنه بعد وفاته مباشرة، ورفعت الأيادى مشجعة ومؤيدة ولكن لم يتم إنجاز أى خطوة به حتى الآن، مؤكداً: «الفكرة ما زالت قائمة»، حيث هناك نقاش حول أن تكون مكتبة الإسكندرية هى المقر الدائم لمقتنيات المخرج الكبير بعد جولتها فى المعارض حول العالم، وهو الأمر الذى تتولاه المنتجة ماريان خورى.
«الحزن» شعور طغى على عائلة المخرج الكبير عندما شاهدوا الاهتمام الدولى بتراثه السينمائى مقارنة بالاهتمام المصرى فى تلك النقطة، «السينماتك الإيطالى يرمم فيلم (الناصر صلاح الدين)، ومعامل فرنسية تتبنى ترميم أعماله بعيداً عن أفلام الإنتاج المشترك، فمن وجهة نظرهم أعماله تراث عالمى مهم، وهو ما تفاجأت به».
ومن جانبه، قال عباس سمير، رئيس الإدارة المركزية للمكتبات فى التليفزيون المصرى، إن عدم عرض كل أفلام يوسف شاهين يرجع إلى كونها غير مملوكة للتليفزيون أو أن حقوق استغلالها وعرضها قد انتهت، وبالتالى عرضها قد يسبب مشاكل قانونية، متابعاً لـ«الوطن»: «يلتزم التليفزيون بعرض الأفلام المملوكة له فقط أو التى تم إهداؤها، وفى الوقت الحالى لا يمتلك التليفزيون سوى 3 أفلام هى (سكوت هنصور)، (الآخر) و(إسكندرية نيويورك)، بالإضافة إلى 3 أفلام حق استغلال منها (جميلة بوحريد) و(بين إيديك) الذى يمتد حق استغلاله حتى 2023».
مشهد من «الآخر»
- أفلام مصر العالمية
- إحياء ذكرى
- افتتاح الموسم
- الإدارة المركزية
- التليفزيون المصرى
- الحضارة الإنسانية
- السينما المصرية
- العام الحالى
- المقر الدائم
- أستاذ
- يوسف شاهين
- أفلام مصر العالمية
- إحياء ذكرى
- افتتاح الموسم
- الإدارة المركزية
- التليفزيون المصرى
- الحضارة الإنسانية
- السينما المصرية
- العام الحالى
- المقر الدائم
- أستاذ
- يوسف شاهين