الطائفة الأحمدية في باكستان تقاطع الانتخابات رفضا لـ"التمييز"

الطائفة الأحمدية في باكستان تقاطع الانتخابات رفضا لـ"التمييز"
- إقليم البنجاب
- الدين الإسلامي
- قوانين الانتخابات
- مقاطعة الانتخابات
- الطائفة الأحمدية
- الجيش الباكستاني
- الحكومة الباكستانية
- الاقتصاد الباكستاني
- الانتخابات الباكستانية
- رئيس الوزراء الباكستاني
- طالبان
- إقليم البنجاب
- الدين الإسلامي
- قوانين الانتخابات
- مقاطعة الانتخابات
- الطائفة الأحمدية
- الجيش الباكستاني
- الحكومة الباكستانية
- الاقتصاد الباكستاني
- الانتخابات الباكستانية
- رئيس الوزراء الباكستاني
- طالبان
أعلنت الطائفة الأحمدية في إقليم البنجاب بباكستان، مقاطعة الانتخابات المقررة يوم 25 يوليو الجاري، بسبب ما تصفه بقوانين تمييز تستهدف طائفتهم التي تمثل أقلية في البلاد.
وذكرت وكالة "رويترز"، أن قوانين الانتخابات الباكستانية تقضي بإدراج أتباع الطائفة الأحمدية في قائمة منفصلة لتسجيل الناخبين تصنفهم على أنهم غير مسلمين، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية.
ويعتبر أفراد الطائفة الأحمدية أنفسهم مسلمين، لكن ادعاء الزعيم المؤسس للطائفة في عام 1889 الميرزا غلام أحمد، النبوة، يعتبر في نظر الكثير من المسلمين خروجا على الدين الإسلامي.
وبموجب القانون الباكستاني يحظر عليهم إطلاق لفظ مسجد على أماكن عبادتهم أو توزيع مطبوعات دينية أو تلاوة القرآن أو تبادل التحية الإسلامية التقليدية، وهي إجراءات يقول أفراد الطائفة إنها تجعل أنشطتهم اليومية محظورة وتضعهم تحت طائلة القانون.
- إقليم البنجاب
- الدين الإسلامي
- قوانين الانتخابات
- مقاطعة الانتخابات
- الطائفة الأحمدية
- الجيش الباكستاني
- الحكومة الباكستانية
- الاقتصاد الباكستاني
- الانتخابات الباكستانية
- رئيس الوزراء الباكستاني
- طالبان
- إقليم البنجاب
- الدين الإسلامي
- قوانين الانتخابات
- مقاطعة الانتخابات
- الطائفة الأحمدية
- الجيش الباكستاني
- الحكومة الباكستانية
- الاقتصاد الباكستاني
- الانتخابات الباكستانية
- رئيس الوزراء الباكستاني
- طالبان