ننفرد بمحاورة 3 عناصر من «داعش»

ننفرد بمحاورة 3 عناصر من «داعش»
- جنسيات مختلفة
- جهاد النكاح
- شمال سوريا
- عناصر التنظيم
- قطاع غزة
- أخبار
- أراضى
- جنسيات مختلفة
- جهاد النكاح
- شمال سوريا
- عناصر التنظيم
- قطاع غزة
- أخبار
- أراضى
خلف أسوار المناطق الخاضعة لسيطرة «داعش» فى سوريا، حياة أخرى لقادته وعناصره المنتمين لجنسيات مختلفة وينتمون لهويات متعددة ويتحدثون كذلك بلغات ولهجات متنوعة، لكن الدافع الرئيسى لهم الذى أتى بهم إلى هذه البلاد وزج بهم فى أتون هذه الحرب الطاحنة هو ما اعتبروه «نُصرة للإسلام»، وهذا ما كشفوه لنا فى حوارنا مع 3 من عناصر التنظيم الذين يخضعون حالياً للأسر فى شمال سوريا.
الغموض الذى يكتنف التنظيم وأخباره وكواليس الحياة بين صفوفه، ينقشع شيئاً فشيئاً مع معرفة التفاصيل الصغيرة التى يرويها عناصر التنظيم لـ«الوطن»، لا سيما ما يتعلق بطرق السفر إلى مناطق التنظيم وطبيعة الحياة به وأساليب تدريب وتثقيف العناصر المنضمة، وحقيقة ما يُثار عن «السبايا» وجهاد النكاح، وقطع الرقاب، واستحالة العودة، وتلغيم الأراضى لإفساد محاولات الهرب.
{long_qoute_1}
«الوطن» تمكنت من محاورة 3 عناصر من «داعش»، أحدهم كان المرافق الشخصى لمفتى التنظيم «تركى البنعلى» ويكشف ما كان خافياً من أساليب تحرك القيادات داخل الأراضى الخاضعة للتنظيم، إضافة إلى الداعشى الفلسطينى محمد أبوشعيب، الذى أكد أن مساجد قطاع غزة هى بؤر لضم العناصر لمختلف التنظيمات، وأن سفره إلى سوريا لم يستغرق أسبوعاً، كذلك تحدث الداعشى التركى البالغ من العمر 20 عاماً عن كواليس الحياة داخل التنظيم.
اقرأ أيضًا:
المرافق الشخصى لـ«مفتى التنظيم»: لا أستبعد تورط قيادات لنا فى تسريب معلومات إلى الأمريكان لاغتياله