4 منتخبات للروبوت تصعد لنهائيات "كأس العالم" بالصين في اغسطس

4 منتخبات للروبوت تصعد لنهائيات "كأس العالم" بالصين في اغسطس
- الأعمال الفنية
- الألعاب الرياضية
- الاهتمام بالأطفال
- الجهود الذاتية
- الفريق المصري
- المركز الأول
- المركز الثالث
- باب التسجيل
- بطريقة مختلفة
- أبطال العالم
- الإسكندرية
- الأعمال الفنية
- الألعاب الرياضية
- الاهتمام بالأطفال
- الجهود الذاتية
- الفريق المصري
- المركز الأول
- المركز الثالث
- باب التسجيل
- بطريقة مختلفة
- أبطال العالم
- الإسكندرية
يتردد مسمي "كأس العالم" فيلتفت الكل إلى كأس العالم لكرة القدم في روسيا، ومتابعة تأهل أو خروج أبطال العالم من البطولة التي استحوذت على كل حواس العالم لتجعلهم غافلين عن المجالات الأخرى التي تصعد فرقها ومنتخابتها إلى كأس العالم لتمثل مصر وترفع اسمها في أكبر دول العالم.
الكثير لا يعلم أن لدى مصر منتخب يمثلها في مجال الروبوت "الإنسان الآلي"، وبعد حصولة على مركز أول جمهورية، تأهل لكأس العالم المقام في دولة الصين، في أغسطس المقبل، على أن تكون المرة الثانية على التوالي التي يتأهل فيها منتخب "تريجرز أكاديمي"، بعد تأهله العام الماضي بدولة بكين وحصوله على المركز الثاني عالميًا.
يقول مينا ميخائيل، المدير التنفيذي لأكاديمية تريجرز ورئيس بعثة الفرق الـ4، إن الاكاديمية تقوم على الجهود الذاتية لتعليم الأطفال من سن 3 سنوات إلى 17 عامًا، بطريقة مختلفة وجديدة تعتمد على التفكير في حلول للمشاكل من خلال استخدام الروبوت، موضحًا أن الأكاديمية تسعى إلى الوصول لأعلى المستويات العلمية والقدرة التدريبة مما أهلها إلى الوصول لمسابقة كأس العالم للعام الثاني على التوالي.
وأضاف ميخائيل، أن المسابقة تتمحور فى تصنيع روبوتات وبرمجتها وتدخل في مبارايات داخل الحلبة وتتنافس على إخراج المنافس في وقت زمني محدد ليتمكن من الفوز، مشيرًا إلى أن الفريق المصري تم تصنيفه ضمن أفضل 8 فرق على مستوى العالم العام الماضي، بعد أن أثبت جدارته فى المنافسة، وكادوا أن يقتنصوا المركز الأول.
وأشار ميخائيل، أن هذا العام فاز فرقتي من الأكاديمية بالمركز الأول على مستوي الجمهورية، مقابل فرقتي فازوا بالمركز الثالث، وتأهلت الـ4 فرق في مجالات مختلفة للروبوت إلي كأس العالم 2018 ليمثلوا مصر بدولة الصين في أغسطس المقبل، مؤكدًا أن الفرق لديها عزيمة كبيرة للحصول على المركز الأول في المسابقة بالرغم من أن هناك تحديات كثيرة تواجه الفرق من دعم مادي ومعنوي.
وأكد بيتر شاروبيم، مدرب الفريق المصري للروبوت، أن الدعم المادي للفرق ذاتي من الألف للياء، وأن أهالي الأطفال هم من يتحملون تكلفة السفر والإقامة كاملة، وهذا ما حدث خلال المسابقة العام الماضي بالصين، ولكن الأمر هذا العام يختلف فهناك أربع فرق يمثلون مصر في الصين، وكل فريق يتكون من 4 أفراد على الأقل، وتصل تكلفة الفرد الواحد ما يزيد عن 20 ألف جنيه مصري، لافتاً: "المبلغ كثير على البعض مما اضطر قائد فريق الثانوي، وأحد أعضاء فريق الابتدائي أن يمتنعوا عن السفر والانسحاب من المسابقة لعدم قدرتهم على توفير المبلغ".
وأضاف شاروبيم، أنه تم التواصل مع بعض شركات الاتصالات وبعض شركات الطيران، لتبني الأطفال ماديًا في المسابقة وتحمل مصاريف السفر، ولكن مع لم يكن هناك خطوة إيجابية للدعم المادي للبعثة، وبعضهم رفض، والبعض لم يرد من الأساس، مشيرًا إلي أن الوقت المتبقي لإغلاق باب التسجيل أسبوع واحد فقط، والأكاديمية تسجل بأسم الفرد المشترك، مما يتسبب في ضياع الفرصة علي بعض الأطفال الذين تسببوا في التأهل وكانوا سبباً رئيسياً في الصعود، ولن يتمكنوا من المشاركة في تحقيق حلمهم.
وتابع مدرب الفريق: "يجب علينا الاهتمام بالأطفال في هذا المجال، حيث يدرب الطفل من صغره على التفكير بطريقة جديدة للابتكار، فهم الأن أطفال، ولكنهم شباب المستقبل، و جميع دول العالم تهتم بهذا المجال"، مطالبًا الدولة بأن تنظر إليهم بعين الاهتمام وتقدم لهم الدعم اللازم كما يتم مع بعض الألعاب الرياضية والأعمال الفنية، ليتمكنوا من رفعة أسم الوطن بشكل يليق به".
- الأعمال الفنية
- الألعاب الرياضية
- الاهتمام بالأطفال
- الجهود الذاتية
- الفريق المصري
- المركز الأول
- المركز الثالث
- باب التسجيل
- بطريقة مختلفة
- أبطال العالم
- الإسكندرية
- الأعمال الفنية
- الألعاب الرياضية
- الاهتمام بالأطفال
- الجهود الذاتية
- الفريق المصري
- المركز الأول
- المركز الثالث
- باب التسجيل
- بطريقة مختلفة
- أبطال العالم
- الإسكندرية