زواجها من عبدالحليم والتسول.. أزمات وشائعات في حياة آمال فريد

كتب: رحاب عبدالراضي

زواجها من عبدالحليم والتسول.. أزمات وشائعات في حياة آمال فريد

زواجها من عبدالحليم والتسول.. أزمات وشائعات في حياة آمال فريد

من فترة لآخرى تمر ببعض الأزمات كما تحيط بها بعض الشائعات، لتصبح الفنانة آمال فريد، حديث "السوشيال ميديا" ووسائل الإعلام، وهذه المرة جذبت فريد الانتباه من خلال خبر نقلها إلى مستشفى المعلمين بالجزيرة بعد تدهور حالتها الصحية.

في شهر مارس الماضي، أجرت آمال فريد، عملية جراحية لتغيير مفصل الحوض الأيسر، لتعود إلى الأضواء مرة أخرى، بعد غيابها عن الساحة الفنية والإعلامية منذ فترة طويلة، من خلال متابعة أخبارها أولا بأول.

وأثار ظهورها الأول منذ اعتزالها في أواخر الستينات، الكثير من الجدل والشائعات، حيث تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة لها التقطت من أحد المقاهي بمنطقة وسط البلد وقيل إنها تجلس هناك وتتسول.

ونفت الفنانة الكبيرة، في تصريحات لها، ما تناقلته وسائل التواصل حول تسولها قائلة: "إن تلك الصور التقطت وأنا جالسة بمقهى "آلامريكين" في منطقة وسط البلد، حيث هناك ذكريات جميلة تربطني بهذا المكان، إلا إنني فوجئت بحملة إعلامية تنال من سمعتها، وتتهمها بأنها فقدت عقلها، وأنها تتسول بشوارع القاهرة، وتتساءل الفنانة في دهشة: "لمصلحة من يتم تشويه سمعة فناني مصر ورموزها؟".

وفي سلسلة من الأزمات، نجت الفنانة آمال فريد، العام الماضي، من الموت المحقق بعد اشتعال النيران في الشقة التي تسكن بها بمنطقة الزمالك، حيث فوجئت باشتعال النيران في وحدة التكييف، واعتقدت في البداية أن الأمر طبيعي، ولكن خلال دقائق امتدت النيران إلى أجزاء من الشقة، ما دفع الممثلة إلى طلب النجدة.

وضمن ما مرت به في حياتها، شائعة زواجها من الفنان عبدالحليم حافظ، وأنه أعلن خطوبته منها، الذي مازالت تطاردها من حين لآخر، لتنفي ذلك في حوراها مع الإعلامي عمرو الليثي قائلة: "لم يكن لي يوما حتى مجرد صداقات مع أحد من الممثلين في الوسط الفني واتعامل باحترام مع الجميع، وكل ما قيل عن خطوبتي لعبدالحليم مجرد شائعة ودعاية أطلقتها وقتها الجهة الإنتاجية من أجل الترويج لأحد أفلامنا".

 


مواضيع متعلقة