«الهندسة الإذاعية» تدرس إنشاء متحف «تراث ماسبيرو»
«الهندسة الإذاعية» تدرس إنشاء متحف «تراث ماسبيرو»
- التليفزيون المصرى
- الجهود الذاتية
- الصور التذكارية
- العالم العربى
- الملوك العرب
- الهندسة الإذاعية
- الهيئة الوطنية للإعلام
- قطاع الهندسة
- تراث ماسبيرو
- ماسبيرو
- التليفزيون المصرى
- الجهود الذاتية
- الصور التذكارية
- العالم العربى
- الملوك العرب
- الهندسة الإذاعية
- الهيئة الوطنية للإعلام
- قطاع الهندسة
- تراث ماسبيرو
- ماسبيرو
بدأ قطاع الهندسة الإذاعية فى إعداد الخطط الفنية والهندسية الخاصة بمشروع متحف «تراث ماسبيرو»، المقرر إنشاؤه فى البهو الرئيسى لمبنى الهيئة الوطنية للإعلام، ويحاول القائمون على المشروع الاستفادة من اتساع البهو، واستغلال الفراغات الموجودة بداخله، فى وضع الصور التذكارية التى يحتويها المبنى وتمثل تاريخه الإذاعى والتليفزيونى، وأشهر من قاموا بزيارته من الرؤساء والملوك العرب فى السنوات الأولى التى أعقبت إنشاء ماسبيرو.
كما سيضم المتحف جميع المقتنيات النادرة لقطاع الهندسة الإذاعية، من الشرائط ووحدات الإضاءة والميكروفونات، والكاميرات القديمة التى كانت تستخدم فى حقبة الستينات من القرن الماضى، بالإضافة إلى أجهزة وحدات المونتاج وأقدم أجهزة الـ«سليفير» فى الاستوديوهات الإذاعية والتليفزيونية، إلى جانب العديد من التسجيلات الصوتية للرعيل الأول من جيل الإذاعيين.
ومن جانبها، قالت ميرفت حسن، رئيس قطاع الهندسة الإذاعية، إن «المتحف سيكون واجهة مميزة للهيئة الوطنية للإعلام، كما سيبرز تاريخ إنشاء التليفزيون المصرى الذى يعد أقدم جهاز مرئى ومسموع فى العالم العربى»، وأضافت: «مجسم «ماسبيرو» الضخم الذى وضع فى بهو المبنى منذ أيام عدة، يعد النواة الأولى لهذا المتحف، وتم تنفيذه بالجهود الذاتية للعاملين فى القطاع، دون تحميل الهيئة أى تكلفة مالية».
