مصدر: تشابه الأسماء سبب لغط بـ"البيئة" حول هوية الوزيرة الجديدة

مصدر: تشابه الأسماء سبب لغط بـ"البيئة" حول هوية الوزيرة الجديدة
- أسواق جديدة
- الاستثمار الأجنبى
- الاقتصاد الأخضر
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- البورصة المصرية
- التغيرات المناخية
- التمويل متناهى الصغر
- الدراسات الاقتصادية
- الرقابة المالية
- أزمة
- أسواق جديدة
- الاستثمار الأجنبى
- الاقتصاد الأخضر
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- البورصة المصرية
- التغيرات المناخية
- التمويل متناهى الصغر
- الدراسات الاقتصادية
- الرقابة المالية
- أزمة
أزمة من نوع مختلف شهدتها وزارة البيئة خلال الـ48 ساعة الماضية بعد ظهور اسم الدكتورة ياسمين فؤاد، كأقوى المرشحات لتولي حقيبة البيئة خلفًا للدكتور خالد فهمي، نظرًا لوجود اثنتان تحملان الاسم نفسه، أحدهما مساعدة وزير البيئة للاتصال الخارجي، والأخرى أستاذ مساعد بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة.
وقال مصدر بوزارة البيئة، إن اللبث داخل وزارة البيئة أمس زاد عقب نفيهما تلقي اتصال من مجلس الوزراء لتولي الحقيبة.
وتابع المصدر: "خرجت التقارير الصحفية عن المرشحة المحتملة تحمل خلط كبير وحتى بعد حلفها اليمين الدستورية أمام الرئيس والتيقن من أن الوزيرة هي مساعد وزير البيئة للاتصال الخارجي استمر اللبث".
واستطرد المصدر، أن المعلومات التي نشرتها أغلب المواقع مغلوطة منها أنها تشغل منذ أغسطس 2014 منصب القائم بأعمال مدير مركز البحوث والدراسات الاقتصادية والمالية، وأن لديها العديد من الإصدارات المحلية والدولية في مجالات التمويل والاقتصاد، بشكل خاص عن البورصة المصرية، والتمويل متناهي الصغر، والرقابة المالية، والاستثمار الأجنبي المباشر.
يذكر أن الدكتورة ياسمين فؤاد وزير البيئة تعتبر ثالث سيدة تتولى منصب وزيرة البيئة ولها العديد من الإنجازات بوزارة البيئة حيث مثلت مصر في العديد من المؤتمرات والفعاليات الدولية الخاصة بصندوق المناخ الأخضر، ونجحت مصر من خلال لجنة برئاستها فى الحصول على تمويل منه بـ 154 مليون دولار، خلال 2017، لتنفيذ برنامج الإطار التمويلي للطاقة المتجددة، بجانب الفعاليات الخاصة بالتغيرات المناخية، ومؤتمر وزراء البيئة الأفارقة.
وتولت مسؤولية بنك الأفكار بوزارة البيئة، لتطوير العمل البيئي، ومنظومة ومناخ العمل والعلاقات داخل وزارة البيئة.
ودعمت تطبيق مفهوم الاقتصاد الأخضر في القطاعات المختلفة، والذي يعمل على اتباع أنماط الإنتاج والاستهلاك المستدامة، وخلق أسواق جديدة وتوفير فرص عمل وخفض معدلات البطالة، وتقليل الفاقد وتدوير المخلفات، وزيادة الإنتاج والاستخدام المستدام الطبيعية.
- أسواق جديدة
- الاستثمار الأجنبى
- الاقتصاد الأخضر
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- البورصة المصرية
- التغيرات المناخية
- التمويل متناهى الصغر
- الدراسات الاقتصادية
- الرقابة المالية
- أزمة
- أسواق جديدة
- الاستثمار الأجنبى
- الاقتصاد الأخضر
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- البورصة المصرية
- التغيرات المناخية
- التمويل متناهى الصغر
- الدراسات الاقتصادية
- الرقابة المالية
- أزمة