تحركات في الكونجرس الأمريكي لتكريس احتلال إسرائيل للجولان

تحركات في الكونجرس الأمريكي لتكريس احتلال إسرائيل للجولان
- اتفاقية التجارة الحرة
- الجولان السورية
- الرئيس الأمريكي
- الشرعية الدولية
- الضفة الغربية المحتلة
- الجوالن المحتل
- الأزمة السورية
- حكومة الاحتلال
- جيش الاحتلال
- إدارة ترامب
- اتفاقية التجارة الحرة
- الجولان السورية
- الرئيس الأمريكي
- الشرعية الدولية
- الضفة الغربية المحتلة
- الجوالن المحتل
- الأزمة السورية
- حكومة الاحتلال
- جيش الاحتلال
- إدارة ترامب
يبذل أعضاء في الكونجرس الأمريكي جهودا لتكريس سيادة إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، على هضبة الجولان السورية المحتلة، وفق صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية، اليوم.
وذكرت وكالة "الأناضول"، أنه منذ حرب يونيو 1967، تحتل إسرائيل نحو 1200 كيلومتر مربع مربع من الجولان وأعلنت، في 1981، ضمها إليها، بينما لا تزال نحو 510 كيلومترات مربعة تحت السيادة السورية.
وتعتبر الهضبة، بحسب القانون الدولي، أرضا محتلة، ويسري عليها قرار مجلس الأمن الدولي رقم 242 لعام 1967، الذي ينص على ضرورة انسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها، في ذلك العام، وقضت خطة عُرضت، الأسبوع الماضي، على مسؤولين إسرائيليين وأمريكيين بتطبيق الاتفاقيات التجارية بين إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية على الجولان، مع الاعتراف بالتغييرات التي فرضتها إسرائيل على أرض الواقع.
وتلك الخطة، هي جزء من جهود واسعة يبذها أعضاء في الكونغرس، بقيادة السيناتور الجمهوري، تيد كروز، والعضو الجمهوري في مجلس النواب، رون ديسانتس، للزعم بسيادة إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، على الجولان.
وسعى القائمون على الخطة إلى تحرك مماثل لاعتراف الرئيس الأمريكي السابق، جورج بوش الابن (2001: 2009) لرئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، أرئيل شارون (2001: 2006)، عام 2004، حول الكتل الاستيطانية الكبرى في الضفة الغربية المحتلة، وأكدت إدارة بوش آنذاك على عدم العودة إلى حدود عام 1967؛ نظراً لوجود هذه الكتل الاستيطانية، وأن هذا الواقع يجب أن يتجسّد في أي حدود يتم التفاوض حولها.
وقامت الخطة الراهنة في الكونجرس على: توفير ميزانية لمشاريع أمريكية إسرائيلية مشتركة في الجولان، وتوسيع الاتفاقيات بين الولايات المتحدة وإسرائيل لتشمل الجولان، مثل اتفاقية التجارة الحرة، ووسم المنتجات المصنوعة في الجولان بأنها "صنعت في إسرائيل"، كما تتضمن الخطوة صياغة وثائق من الكونغرس يقول فيها إن هضبة الجولان لن تعود إلى سوريا، ويزعم سيادة إسرائيل عليها.
ونصت مسودة إحدى هذه الوثائق على أنه "في ظل التغييرات التي طرأت على الأرض، بما في ذلك توسع النفوذ الإيراني في سوريا ولبنان، فليس من الواقعي توقع انسحاب إسرائيل من الجولان"، وقالت صحيفة "يسرائيل هيوم"، إنها لم تتمكن من الحصول على تعليق من مسؤولين إسرائيليين بشأن هذه الخطة.
- اتفاقية التجارة الحرة
- الجولان السورية
- الرئيس الأمريكي
- الشرعية الدولية
- الضفة الغربية المحتلة
- الجوالن المحتل
- الأزمة السورية
- حكومة الاحتلال
- جيش الاحتلال
- إدارة ترامب
- اتفاقية التجارة الحرة
- الجولان السورية
- الرئيس الأمريكي
- الشرعية الدولية
- الضفة الغربية المحتلة
- الجوالن المحتل
- الأزمة السورية
- حكومة الاحتلال
- جيش الاحتلال
- إدارة ترامب