بعد تهريب 118 قطعة.. «الوطن» تعيد نشر «الآثار المصرية المهربة للخارج»

كتب: رضوى هاشم

بعد تهريب 118 قطعة.. «الوطن» تعيد نشر «الآثار المصرية المهربة للخارج»

بعد تهريب 118 قطعة.. «الوطن» تعيد نشر «الآثار المصرية المهربة للخارج»

تعيد «الوطن» نشر تقريرًا يتناول قائمة الآثار المصرية المهربة إلى الخارج والخاصة بإدارة الآثار المستردة، عقب تهريب 118 قطعة أثرية فرعونية عبر ميناء الإسكندرية ضمن 23 ألف قطعة أخرى.

وتضم القائمة عشرات القطع المهربة منها 500 قطعة أثرية كانت في حيازة أحد الأشخاص، وتمثال عُثر عليه بشركة للتسويق الفندقي، وعدد من اللوحات تم اقتطاعها من معابد مصرية.

أولى القطع في القائمة، رأس تمثال الفرعون أمنحتب الثالث، والموجودة في حيازة الشرطة البريطانية بعد مصادرتها من تاجر آثار فى لندن، والذي حصل عليها كأحد القطع المهربة من مصر في قضية «الآثار الكبرى»، وقدمت مصر المستندات الكافية لإثبات أحقيتها فى هذا التمثال، كما تضم القائمة 5 قطع أثرية  ضبطت في اليونان بتاريخ 17 يناير 1995، وتحفظت السلطات اليونانية عليها بمتحفىْ «أثينا القومي» و«المسيحي البيزنطي».

وأشارت المستندات إلى أنه يجري حاليًا محاولات لاستعادة 4 لوحات مسروقة من معبد «بهبيت الحجارة» بمحافظة الغربية، ضمن 10 لوحات سُرقت عام 1990، وقطعة أثرية عبارة عن إناء على شكل بطة، وكان كلاهما معروضًا للبيع بصالة مزادات كريستي بأمريكا، وجارٍ تقديم المستندات التي تثبت أنها مسروقة من مخازن البعثة الألمانية بسقارة، والتي كُشف عنها فى حفائر البعثة عام 1979، وكذا لوحة منقوشة بمتحف «فيتز وليام» ببريطانيا، وهي مسروقة من حفائر عبدالمنعم أبوبكر بالهرم بمقبرة «من نفر»، إلى جانب لوحة أثرية تم ضبطها بجمارك المكسيك وصلت من سويسرا إلى مواطن مكسيكي، تضم تمثال الفرعون أمنحتب الثالث بلندن وآخر بشركة للتسويق الفندقى بإسبانيا و5 قطع باليونان.

للاطلاع على التقرير كاملًا اضغط هنــا

 

 


مواضيع متعلقة