«حكيم»: أحب أتدخل فى كل شىء متعلق بصناعة الأغنية وكنت أول طفل يشترى فانوساً بالكهرباء فى بلدنا

«حكيم»: أحب أتدخل فى كل شىء متعلق بصناعة الأغنية وكنت أول طفل يشترى فانوساً بالكهرباء فى بلدنا
- أغنية جديدة
- افتتاح مصنع
- اقتراب الانتخابات
- الانتخابات الرئاسية
- التواصل الاجتماعى
- التون جون
- الجالية المصرية
- الجيل الجديد
- الدراما التليفزيونية
- حكيم
- جيل الثمانينات
- جيل التسعينات
- فنانين التسعينات
- أغنية جديدة
- افتتاح مصنع
- اقتراب الانتخابات
- الانتخابات الرئاسية
- التواصل الاجتماعى
- التون جون
- الجالية المصرية
- الجيل الجديد
- الدراما التليفزيونية
- حكيم
- جيل الثمانينات
- جيل التسعينات
- فنانين التسعينات
حالة من النشاط الفنى يعيشها الفنان الشعبى حكيم فى الفترة الأخيرة، فمع التحضير لمجموعة من الأعمال الغنائية الجديدة يستعد لخوض أولى بطولاته التمثيلية فى الدراما التليفزيونية، لتعد التجربة الثانية فى التمثيل بالنسبة له بعد فيلم «على سبايسى».
وخلال ندوته فى «الوطن» تطرق حكيم للحديث عن أسرار وحكايات رحلته الفنية الممتدة، كما يروى ذكريات طفولته التى عاشها فى المنيا بالإضافة إلى علاقته بشهر رمضان، ويكشف سبب توقف أغنية كأس العالم 2018 التى كان يحضر لها مع الفنان البلجيكى «ستروماى»، وتفاصيل أعماله الفنية المقبلة.
{long_qoute_1}
حدثنا عن أبرز ذكرياتك مع شهر رمضان الكريم؟
- وأنت تسرد علىّ السؤال الآن، مر أمام عينىّ مشهد لى وأنا طفل صغير بالمنيا مع أصدقائى ونحن واقفون فى الشارع، وأغنى لهم أغنيات المسحراتى، فتلك الأيام كان لها طعم ومذاق لن يعوض أبداً، فأنا كل عام كان ولا بد أن أشترى الفانوس، «كنت أول واحد فى بلدنا اشترى فانوس بالكهربا»، وكان الناس من حولى مستغربين منه، كما أننى لا أنسى ذكرياتى مع أصدقائى حينما كنت أحضر لهم الطرابيش ونقوم جميعاً بوضعها على رؤوسنا، ونجرى فى الشارع من أجل الغناء وإلقاء النكات، والناس كانت تتجمع من حولنا لكى تستمع إلى ما نشدو به.
وما ذكرياتك مع الشهر الفضيل حينما كنت تقضيه خارج البلاد؟
- أتذكر أننى قضيت شهر رمضان 5 مرات خارج مصر، منها مرتان لا أحتسبهما لكونى قضيتهما فى مكة والمدينة المنورة، وثلاث مرات فى أمريكا وفرنسا واليونان، ولكن هناك أنت لا تشعر إطلاقاً بالشهر الكريم، ربما أحياناً وأنا فى فرنسا كنت أحاول أن أجتمع مع الجالية المصرية هناك ونجلس لكى نشعر بعضنا البعض بأجواء الشهر الفضيل.{left_qoute_1}
هل ستقضى باقى أيام الشهر الفضيل مع أسرتك فى المنيا؟
- أنا مشغول للغاية بتسجيل أغنياتى الجديدة خلال الفترة الحالية، ولدىّ جدول ملىء بالعديد من الحفلات، فأحاول أن أقضى هناك عدة أيام، خصوصاً أن جميع إخوتى ما زالوا يعيشون هناك.
هل كنت تتوقع أن تستمر أغنية تتر مسلسل «رمضان كريم» وتتم إذاعتها هذا العام أيضاً؟
- «رمضان كريم» من الأغنيات التى أفتخر بأننى غنيتها فى يوم من الأيام، ومنذ اللحظة الأولى وأنا متوقع أنها ستحقق نجاحاً منقطع النظير وستكون عالقة فى وجدان الناس، لأننا كشعب مصرى نعتز دائماً بالأجواء الرمضانية، وللعلم فى المرة الأولى التى استمعت فيها للأغنية كنت سعيداً للغاية وكان بداخلى إلحاح شديد بأهمية غنائها، لكونى على علم شديد بأنها ستكون النجاح، وعلمت بأن هناك زميلاً كان قد غناها من قبلى، ولكن الإنتاج والمخرج سامح عبدالعزيز أرادا صوتاً يضفى بهجة على الأغنية، ورغم أن الأغنية كانت لتتر المسلسل، فإننى عرضت على المخرج أن أشارك فى تصوير التتر وأظهر فيه مع عدد من كواليس ولقطات المسلسل، لكى أكون أول مطرب يشارك فى تتر أغنية مسلسل، كما أنها أول أغنية تتر فى مشوارى الفنى.
ما مدى تدخلك فى صناعة أغنية «رمضان كريم»؟
- أنا من المطربين الذين يحبون أن يتدخلوا فى كل شىء متعلق بصناعة الأغنية، ولكن للأمانة فى أغنية «رمضان كريم» وأيضاً «حلاوة روح» لم أتدخل فيهما إطلاقاً، رغم وجود أغنية حالياً أسجلها لم أترك فيها جزئية لم أتدخل فيها، فتدخلى يكون مرهوناً بنوعية الأغنية، والحمد لله خلال مسيرتى أصبحت أعرف مدى نجاح الأغنية قبل طرحها.
منذ فترة طرحت أغنية «أبوالرجولة» بمناسبة الانتخابات الرئاسية وحققت نجاحاً غير مسبوق.. فماذا عن كواليس الأغنية؟
- مع اقتراب الانتخابات شعرت بواجبى تجاه وطنى وبأهمية طرح أغنية خاصة لتشجيع المواطنين على النزول إلى الشوارع والإدلاء بأصواتهم، خصوصاً أننا نعيش مرحلة مهمة فى تاريخ وطننا، فبدأت العمل من خلال الاتصال بالشاعرين تامر حجاج وأمل الطائر وبالموزع الموسيقى كريم عبدالوهاب ووصلنا إلى عدد من الجمل اللحنية الجيدة، فى ذلك الوقت تحدثت مع الملحن عمرو مصطفى الذى أخبرنى بأنه انتهى فعلياً من لحن أغنية جديدة فاقترحت عليه أسماء الموزعين إسلام شيبسى وميدو مزيكا، فوجدته مرحباً بالفكرة وبدأنا تنفيذ الأغنية، وللعلم جميعنا تنازل عن أجره فى تلك الأغنية، كما أننى تبرعت للموسيقيين وفى التصوير من أجل تنفيذها بأفضل شكل ممكن، أنا لم أكن متوقعاً أن تحقق كل هذا النجاح، فكل ما سعيت له هو تقديم أغنية لكى تظل ذكرى فى تلك المناسبة التاريخية، وهو أننا نقدم فكرة أغنية نوعى فيها المواطنين بأن «البلد دى مالناش غيرها».
{long_qoute_2}
ما أكثر اللحظات التى سعدت فيها حين استمعت للأغنية؟
- لحظة الانتخاب، فكانت الأغنية يدوى صوتها فى جميع أنحاء الجمهورية، فأتذكر أننى كنت أول من دخل اللجنة للتصويت والأغنية كانت يدوى صوتها من جميع الأنحاء، وصورت يومها كليباً ثانياً للأغنية مع الجماهير التى كانت حاضرة لصناديق الاقتراع.
ما الأغنيات الجديدة التى ستحضر لها خلال الفترة المقبلة؟
- هناك أكثر من عمل غنائى أجهز له خلال الفترة الجارية، منها أغنيتان سيطرحان خلال الفترة المقبلة، الأولى عقب مونديال كرة القدم بروسيا 2018، ستكون مفاجأة، والأخرى ستكون بعنوان «سيبونا فى حالنا»، وتلك الأغنية لها قصة، لأن الشاعر حينما كتبها قدم لى كلاماً كثيراً وفى آخر سطر بالأغنية ذكر كلمة سيبونا فى حالنا، فطلبت منه إعادة كتابة الأغنية لكونى أعلم أنها لن تنجح بتلك الطريقة، وبالفعل عقب تغيير شكلها وجدتها أغنية مختلفة تماماً وظللت أعمل عليها طوال الشهرين الماضيين، تلك الأغنية تشبه أغنية «عم سلامة»، بالإضافة إلى أن هناك أغنيتين مع الفنان الكبير حميد الشاعرى، الأولى بعنوان «لامونى» وهى إعادة ذكريات لعلاقة حميد وحكيم الغنائية القديمة، والثانية أغنية فلكلور ليبى وهناك احتمالية أن يشاركنى فى غنائها حميد، ولكن أزمة هاتين الأغنيتين، رغم أن موسيقاهما مكتملة، أن الشاعر أمل الطائر لم ينته من كتابة كلماتهما بعد.{left_qoute_2}
كيف تصف علاقتك بحميد الشاعرى؟
- أشعر بالاطمئنان حينما أتعاون معه، فلو أردت أن أجرب لوناً غنائياً جديداً، لا بد أن أذهب له، فمن وجهة نظرى «حميد» هو أذكى موسيقى فى الوطن العربى، فأنا أقول عليه «ترزى ألحان»، لأنه يعرف خامة وقوة كل صوت يتعامل معه.
ما رأيك فى فكرة «حميد» التى كان يود من خلالها تجميع جيل التسعينات فى أغنية؟
- فكرة رائعة، وأنا متحمس لها كثيراً، ولكن من سيستطيع أن ينتج هذا العمل، فهو أمر مكلف للغاية وصعب تنفيذه، ربما نحاول تنفيذها معاً، كما أن فكرة تجمعنا ليست سهلة، فالأمر صعب وشاق، ولكن إذا طلب منى ذلك سأكون مستعداً.
إلى أين وصلت أغنيتك التى كان من المفترض أن تتعاون فيها مع المطرب العالمى «ستروماى»؟
- بالفعل كنت اتفقت مع «ستروماى» على مشروع غنائى عالمى من أجل مونديال كأس العالم 2018، ولكن المشروع توقف بسبب مرضه ونقله إلى أحد المستشفيات، وحتى الآن لم يتم استئناف المشروع من جديد.
لماذا اعتزل المطربون طرح الألبومات الغنائية بشكل دورى واكتفوا بالأغنيات السنجل؟
- هذه قواعد العصر الذى نعيش فيه، فالفنان الذى ينتج الآن أعماله، يفعل ذلك من أجل الوجود وليس المكسب، ولذلك فلن يكون هناك فنان قادر على أن يطرح ألبوماً كاملاً، لأنه لا توجد شركات إنتاج، ولو طرحت ألبوماً فلمن ستبيعه وما المكان الذى ستطرحه فيه، فوسائل طرح الألبومات انتهت بداية بشرائط الكاسيت مروراً بالأسطوانات المدمجة وأيضاً الفلاشات وكروت الذاكرة، الآن الجميع يستمع للأغنيات عبر الهواتف من خلال التطبيقات سواء موقع يوتيوب أو تطبيق «أنغامى»، ودورى الآن هو الوصول إلى الجيل الجديد من خلال نقل أغنياتى وأعمالى إلى تلك التطبيقات من أجل التواصل معهم، فالتكنولوجيا تتغير من يوم ليوم، فربما لا تعلم أننى فى عام 1994 مع بداية دخول الأسطوانات المدمجة لمنطقة الشرق الأوسط قمت بافتتاح مصنع لتصنيعها، وكان أول مصنع فى المنطقة بالتزامن مع آخر كان يفتتح فى إسرائيل، وشاركت فى إدارته مع عدد من المستثمرين وجلبنا الماكينات من سويسرا، ولكن المصنع لم يحقق نجاحاً، لأن الأسطوانة الواحدة كانت تكلفنا جنيهاً و10 قروش، فى حين أن البائع كان يبيعها للمستهلك بـ70 جنيهاً.
{long_qoute_3}
لماذا أطلقت فكرة «زى اليومين دول» عبر صفحاتك الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعى؟
- منذ أول يوم لى فى الغناء واستوديوهات الصوت، قررت توثيق حياتى كلها بالصورة والفيديو، فالآن لدىّ مئات الصور والفيديوهات موثقة باليوم والشهر والسنة، والسبب الرئيسى فى ذلك هو أن هناك عدداً كبيراً من الحفلات والأغنيات والبرامج العالمية التى شاركت فيها وأبنائى لا يعرفون ذلك، إضافة إلى أن هناك جيلاً حالياً لا يعلم الكثير عنى، فلم يكن يوجد فى أيامى مواقع تواصل اجتماعى، كما أن الصحافة لم تكن تهتم بالأخبار مثلما يحدث الآن، فكان لا بد أن أعمل تنشيطاً للذاكرة وأعرف الجيل الجديد بتاريخى الكبير، وأن يفتخر أبنائى بتاريخ وأرشيف والدهم.
هل هناك معلومات أو أخبار لم تأخذ حقها فى الانتشار معك؟
- بكل تأكيد، فمثلاً لدىّ حفلات غنائية قدمتها مع أهم نجوم الغناء فى العالم، أمثال التون جون ولا تويا جاكسون وبونو، كما أننى المطرب المصرى الذى حصل على مفتاح ولاية نيوجيرسى الأمريكية، وتم تكريمى من قبل فى حفل جائزة نوبل.
كيف استطعت أن تتواصل مع كل هؤلاء النجوم العالميين؟
- كنت متعاقداً مع شركة عالمية فى التسويق، وتلك الشركة كانت وسيطاً بينى وبين الشركات العالمية الكبرى مثل «يونيفرسال» و«إى إم أى» و«سونى»، وكانت الشركة تقوم بأخذ أعمال تسوقها فى الغرب، ومن هنا تم فتح مجال كبير بينى وبين المطربين الغربيين، وقدمت عشرات الأغنيات العالمية مع جيمس براون ودون عمر، وللأمانة أنا تعلمت منهم الكثير خلال تعاونى معهم، وما زلت حتى الآن أحاول أن أخطو بنظام، وأتذكر فى يوم ما سألنى زميل لا داعى لذكر اسمه حينما طرحت أغنيتى مع الفنان العالمى ستيفى وندر، قائلاً لى «انت غنيت معاه إزاى، وإزاى جبتوه من بيته» فرديت عليه: «دى حاجات بتاعة ربنا».{left_qoute_3}
هل تتضايق حينما يطلق عليك الجمهور لقب «المطرب الشعبى»؟
- إطلاقاً، فهذا اللقب سبب سعادتى، فهم يطلقون علىّ لقب المطرب وليس المغنى، أى إننى أطربهم، وهو أمر يسعدنى، بالإضافة إلى كون لونى شعبياً، فالآن يتم وضع اسمى مع العمالقة أمثال سيد درويش فنان الشعب، وسلامة حجازى ومحمد فوزى ومنير مراد وكارم محمود ومحمد رشدى ومحمود العزبى وحسن الأسمر.
ما تقييمك لمشوارك الفنى الذى اقترب من 30 عاماً؟
- ما أستطيع أن أقوله لك هو أن «الزمن عدى واتسرق منى»، فأنا لم أشعر به مطلقاً، وربما لم أستمتع به قدر الإمكان، طوال تلك السنوات كنت أسافر وأعمل وأتعب، وكنت أحرم نفسى من الطعام لكى أحافظ على شكلى ورشاقتى مع أننى من عشاق متعة «الأكل»، ولكن كل ذلك ليس له قيمة أمام حب الناس لى والنجاح الكبير الذى حققته مع جمهورى، فأحمد الله على كل ما وصلت له.
هل أبعدك الفن عن العناية بأسرتك؟
- عائلتى تتكون من زوجتى وابنى الكبير أحمد 22 عاماً، ويدرس فى مجال هندسة البترول بجامعة أبردين فى أسكتلندا، ولدىّ مريم 20 عاماً تدرس العلوم السياسية بإنجلترا، ولدىّ عمر وعلى فى مدرسة الليسيه، ولكن لا بد أن أعترف بأن الفن أخذنى منهم كثيراً، وهم يشعرون ويعرفون ذلك جيداً، ولكنهم يتفهمون الأمر، ويعلمون أن مجال عمل والدهم صعب للغاية، وأنا أحاول بقدر الإمكان الآن أن أكون بجانبهم بقدر استطاعتى.
لديك تجربة تمثيل وحيدة وهى فيلم «على سبايسى».. فمتى سنرى حكيم فى عالم الدراما مجدداً؟
- سيتحقق هذا الأمر قريباً، إذ إننى أدرس حالياً مشروعين دراميين للتليفزيون، ولم أختر أحدهما بعد، وسيكون الاختيار عقب الشهر الفضيل، وفضلت أن أقتحم عالم التليفزيون لكونى أرى نفسى فناناً عائلياً، فناناً للطفل والشاب والرجل، والآن يتم التفاوض مع شركة الإنتاج، وسأقدم من خلال الدور شخصية صعيدى، ولكنى لن أستطيع الإفصاح عن الدور أكثر من ذلك.
لماذا تريد طرح العمل خارج السباق الرمضانى؟
- لا أحب فكرة التنافس فى رمضان، لأن جميع الأعمال تتكدس فى شهر واحد، فلا يجد الجمهور مكاناً لمشاهدة الأعمال بشكل جيد، إضافة إلى أن الإعلانات تقتل المسلسلات خلال العرض، أما خارج رمضان فالمسلسل يأخذ حظه ومكانته بشكل جيد.
من المطرب الذى جذب أداؤه التمثيلى انتباهك خلال الفترة الأخيرة؟
- تفاجأت بالفنان «دياب»، لأنه أصبح رائعاً فى التمثيل، كما أنه يمتلك قدرات تمثيلية رائعة، فهو يمتلك صوتاً جيداً، ولديه موهبة تمثيلية لم أكن أتوقعها.
من المطربون الذين ترى أنهم حققوا نجاحاً كبيراً فى الدراما يعادل ما حققوه فى الغناء؟
- هناك أسماء عديدة، ولكن أكثر تلك الأسماء من وجهة نظرى محمد فؤاد وتامر حسنى.
«حكيم» فى ندوة «الوطن»
.. ويتسلم درع «الوطن» من «مسلم»
- أغنية جديدة
- افتتاح مصنع
- اقتراب الانتخابات
- الانتخابات الرئاسية
- التواصل الاجتماعى
- التون جون
- الجالية المصرية
- الجيل الجديد
- الدراما التليفزيونية
- حكيم
- جيل الثمانينات
- جيل التسعينات
- فنانين التسعينات
- أغنية جديدة
- افتتاح مصنع
- اقتراب الانتخابات
- الانتخابات الرئاسية
- التواصل الاجتماعى
- التون جون
- الجالية المصرية
- الجيل الجديد
- الدراما التليفزيونية
- حكيم
- جيل الثمانينات
- جيل التسعينات
- فنانين التسعينات