إعلانات "رمضان" بين الحاضر والماضي.. "الخطيب" مثالا

إعلانات "رمضان" بين الحاضر والماضي.. "الخطيب" مثالا
شهر رمضان يُعد الموسم الأكثر أهمية وتنافسية بالنسبة لصانعي الإعلانات، بسبب خريطة التليفزيون المصري قديمًا والقنوات الفضائية حاليًا المخصصة للشهر الكريم، والتي شكّلت حالة من الحنين إلى الماضي، وبخاصة لجيلي الثمانينات والتسعينات.
"الإعلانات زمان كانت بتستخدم المشاهير للترويج لمنتجاتها، فكانت من أهم أسباب نجاحها"، قالتها الدكتورة سلوى سليمان، أستاذ الدعاية والإعلان بكلية الآداب جامعة عين شمس، وأضافت في تصريح لـ"الوطن"، أن المشاهير حينها كانوا مبدعين و"رايقين".
كابتن محمود الخطيب، نجم النادي الأهلي، كان من الوجوه الرمضانية، فطلّ في إعلان "لايز" في التسعينات، وطلّ في رمضان الماضي من خلال إعلانه مع المنتخب الأوليمبي لصالح إحدى الشركات، فكان في الأول مفعم بحيوية الشباب والجري وراء ما يريده، والآخر تملكته فيه خبرة السنين، ناصحًا الشباب بـ"متخليش حاجة توقفك".