إعلانات رمضان| بالفيديو| طارق نور وياسمين عبدالعزيز.. شفرة نجاح "طعمية فرج الله"

إعلانات رمضان| بالفيديو| طارق نور وياسمين عبدالعزيز.. شفرة نجاح "طعمية فرج الله"
- رمضانيات
- أهلا رمضان
- شهر رمضان
- ياسمين عبد العزيز
- طارق نور
- رمضانيات
- أهلا رمضان
- شهر رمضان
- ياسمين عبد العزيز
- طارق نور
تعد الإعلانات، خاصة الرمضانية، منبرًا طلت به، نحو النجومية، من خلال مزجها بين الرقة والشقاوة، حُفظت ملامحها، في البيوت المصرية، قبل اسمها، فكانت الفتاة "ذو الشعر الطويل" و"الضاحكة الدائمة" تتحدث بجوارحها، فتجبر براءتها المشاهدين على الإنصات للمنتج وفي كثير من الأحيان الإقبال على اقتنائه.
الإعلان الرمضاني، "طعمية فرج الله" جمع بين الوجه الإعلاني المميز آنذاك ياسمين عبدالعزيز، التي اعتبرت فتاة الإعلانات الأولى، مع صوت إمبراطور الإعلانات طارق نور، لتضاف إلى ذاكرة أبناء جيل الثمانينات في شهر رمضان المبارك. قالت دكتورة سلوى سليمان، أستاذ الدعاية الإعلان بكلية الآداب جامعة عين شمس، في تصريح لـ"الوطن"، إن "ياسمين" في هذا الوقت لم تكن مشهورة، ولكنها كانت "لطيفة"، فأضحت الإعلانات بداية مميزة لها، مضيفة أن الإخراج كان له تأثيره الأكبر في شيوع الإعلانات، نظرًا لمحاولتهم الإبداعية بالإمكانيات القليلة التي كانت متاحة إليهم. "مكسب تجاري، مبدأ، فكر" ثلاثية إنجاح أي إعلان، بفكر ملك الإعلانات "طارق نور"، الذي أحدث صوته فقط علامة مميزة في تاريخ الإعلانات القديمة خاصة، ولفكره التسويقي ودراسته
استطاع أن يطور في الشكل الإعلاني، ليجعل منه مادة مبتكرة.
تمرد طارق نور، على فكرة "البنت الحلوة اللي بترقص على طبلة بلدي" في الإعلان، على حد قوله، ليظهر جوانب أخرى في الوجوه التي يقدمها، أشغل عقله "التسويقي" فرأى أننا لم نجيد التسويق لأننا لا نملك ثقافته، فهو الشخص الذي يجيد الإدارة من وراء البريق، فيكون خلف الكاميرات أو الميكروفون أو الإخراج أو الإعلان ككل، لذا رفض أن يكون مذيعًا على الرغم من العروض التي تلقاها في بداياته.