"ترشيد استهلاك المياه ودور الشباب بمكافحة الإرهاب" بقصر ثقافة الشرقية
"ترشيد استهلاك المياه ودور الشباب بمكافحة الإرهاب" بقصر ثقافة الشرقية
- إنشاد دينى
- الأجهزة الأمنية
- الأعمال الصالحة
- الزجاجات البلاستيكية
- الفعاليات الثقافية
- المعز لدين الله
- ترشيد استهلاك
- ثقافة الشرقية
- إنشاد دينى
- الأجهزة الأمنية
- الأعمال الصالحة
- الزجاجات البلاستيكية
- الفعاليات الثقافية
- المعز لدين الله
- ترشيد استهلاك
- ثقافة الشرقية
نفذ قصر ثقافة منيا القمح بمحافظة الشرقية، مجموعة من الأنشطة والفعاليات الثقافية في أول يوم رمضان أبرزها محاضرة دينية عن "كيفية استقبال شهر رمضان" تحدث فيها الشيخ مصطفى غالي خطيب بالأوقاف عن فضل شهر رمضان، وذكر أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم في أهمية هذا الشهر من حيث الإكثار فيه من الأعمال الصالحة من قيام وذكر وزكاة وصدقات بالإضافة إلى الصوم، وتحدث أيضا عصام نصرت عن دور المرأة في رمضان من ترشيد استهلاك الطعام وأهمية الصلح بين المتخاصمين والإسراع في الخيرات.
وبنفس الفرع نظم بيت ثقافة أبو حماد بالتعاون مع مؤسسة الفرح يوم ثقافي فني احتفالا بقدوم شهر رمضان الكريم، حيث نفذ محاضرة عن "حكاية فانوس رمضان" أوضحت فيها سوزان الشافعي أصل حكاية الفانوس ولماذا استخدم المصريون فانوس رمضان، حيث يرجع استخدامه عندما وصل المعز لدين الله الفاطمي إلى مشارف القاهرة ليتخذها عاصمة لدولته خرج أهلها لاستقباله عند صحراء الجيزة فاستقبلوه بالمشاعل والفوانيس وهتافات الترحيب ووافق شهر رمضان هذا اليوم فصارت الفوانيس من مظاهر الاحتفال برمضان.
وتضمن اليوم ورشة فنية لعمل فانوس وزينة رمضان، وفقرة إنشاد ديني لبعض المواهب من الأطفال وذلك يوم الإثنين الموافق الرابع عشر من مايو بمؤسسة فرح للتنمية.
واحتفالًا بقدوم شهر رمضان المبارك نظم محمد عبد الحميد ورشة فنية لعمل فانوس رمضان من ورق الكانسون والزجاجات البلاستيكية وزينة رمضان من الورق وذلك علي مدار يوم.
كما نظمت مكتبة صفط زريق الثقافية ندوة بعنوان "مصر الأمل والعمل" بالتعاون مع مجمع إعلام الزقازيق تحدث فيها محمد الحسينى عن أن حب مصر من الإيمان وأوضح العلاقة بين الأقباط في مصر وبين المسلمين، وأن أول مسجد بني في إفريقيا كان في مصر.
وعلي الصعيد الآخر نفذ قصر ثقافة منصور حسن محاضرة عن "دور الشباب للتصدي للإرهاب" تحدثت فيها فاتن محمد عن دور الشباب والمواطنين في التصدي للإرهاب والتعاون مع الأجهزة الأمنية والإبلاغ عن أي شيء يشتبة به، وهنا يأتى دور الشباب والمواطنين في تقوية الجبهة الداخلية للقضاء على الإرهاب.
