الصقر «أحمد حسن».. مؤسسة خدمات اجتماعية لأهالى مغاغة

الصقر «أحمد حسن».. مؤسسة خدمات اجتماعية لأهالى مغاغة
- الأسر الفقيرة
- الاحتفال بالعيد
- الاحتياجات الخاصة
- الخدمات المجتمعية
- الدكتور مينا
- الشباب والفتيات
- العميد أحمد حسن
- القرآن الكريم
- المقبلات على الزواج
- أرامل
- الأسر الفقيرة
- الاحتفال بالعيد
- الاحتياجات الخاصة
- الخدمات المجتمعية
- الدكتور مينا
- الشباب والفتيات
- العميد أحمد حسن
- القرآن الكريم
- المقبلات على الزواج
- أرامل
«تجهيز الفتيات غير القادرات المقبلات على الزواج، وتخصيص معاشات شهرية للأرامل والأسر الفقيرة وذوى الاحتياجات الخاصة، وتقديم جوائز لحفظة القرآن الكريم، ومشاركة المسيحيين قبل المسلمين فى الأعياد والمناسبات والأفراح، وتدعيم مركز الشباب» مجموعة من الخدمات المجتمعية التى يحرص عليها لاعب المنتخب الوطنى السابق «الصقر» أحمد حسن فى مسقط رأسه بمركز مغاغة.
داخل إحدى الصيدليات بمركز «مغاغة»، وبالقرب من منزل «الصقر»، قال الدكتور مينا عماد، صاحب الصيدلية، وأحد جيران العميد: «كابتن أحمد من الناس المتواضعة جداً، وماتحسش إنه زى باقى لاعبى الكرة التانيين، ده راجل محترم وبيقف للأطفال ويسلم عليهم فى الشارع، وبيعمل خير كتير لغير القادرين، شفته أكثر من مرة بيوزع اللى ربنا بيقدّره عليه للفقراء قدام الفيلا بتاعته، والأهالى هنا كلهم بيحبوه».
وتابع «مينا»: «علاقتى بيه مش كبيرة أوى لأنى طول اليوم فى الصيدلية، لكن فى الأعياد بيتصل بيا عشان يعيّد عليا، وفى عيد القيامة اللى فات أصرّ يشاركنا الاحتفال بالعيد وجه مطرانية مغاغة»، صمت «مينا» لحظة ثم تابع ضاحكاً: «ببقى قاعد مع المدام وألاقيه بيتصل عليا، وأتباهى بيه قدامها وأقول لها: شُفتى، كابتن مصر بيكلمنى».
{long_qoute_1}
وتذكّر «صاحب الصيدلية» موقفاً جمعه بالعميد، فتابع: «فى مرة وهو فى الاستوديو بيصور لقيته بيكلمنى بيسألنى على حقنة، فاستغربت رغم إنه فى القاهرة وعنده أكيد صيدليات كبيرة وكتيرة، لكن رغم كده اتصل يسأل صيدلى صغير زيى».
على مقعد خشبى جلس «مصطفى زغلول»، 30 عاماً، صاحب مصنع تعبئة وتغليف، وأحد جيران العميد أحمد حسن، أمام منزله، يقول: «العميد راجل محترم وبيعمل مشاريع خيرية كتير، وبيقف جنب ناس كتيرة غير قادرة وبيساعدها، ورغم وجوده فى القاهرة بينزل مغاغة، بيقف جنب اليتامى كتير، وبيطلّع معاشات ومرتبات للأسر الفقيرة بشكل شهرى وكذلك الأرامل أو ذوى الاحتياجات الخاصة، وبيساعد الشباب والفتيات اللى مستواهم على قدهم فى التجهيز للزواج، بيتاجر تجارة صح مع الله فى الخير».
على بُعد أمتار من «مصطفى» التقينا شقيقه «محمد زغلول»، 43 عاماً، وهو يقود الموتوسيكل الخاص به، فأوضح أنه «راجل محترم وعارفه من زمان، وكل أفراد أسرته واخواته ناس محترمة، وهو متواضع جداً من أيام ما كان بيلعب فى مغاغة وكل الشباب بتحبه، وفى شهر رمضان بيعمل وجبات لتوزيعها على الأهالى، وبيساعد ناس كتيرة»، مشيراً إلى أنه عندما يراه راكباً الموتوسيكل يتوقف الصقر وينزل من سيارته للسلام عليه، صمت «محمد» وكأنه يتذكر أحد المواقف التى جمعته بالعميد، وقال: «فى مرة كنت واقف مع مجموعة من الشباب وكان معدى بعربيته، ولما شافنا وقّف العربية، ونزل يسلم علينا ويطمّن إذا كنا محتاجين أو عاوزين حاجة يقدر يعملهالنا، وعمره ما اتأخر أو قصّر فى مساعدة حد صغير أو كبير، فقير على قد حاله أو يتيم، أو بنت عاوزة تتجوز وظروف أسرتها صعبة، أو أرملة، وكمان بيعمل جوايز فى حفظ القرآن الكريم لتشجيع النشء الصغير والشباب وبيحفزهم على حفظ القرآن، وفى كل المناسبات بيجمع الشباب وينزلوا يلعبوا كورة مع بعض فى ملعب حديقة منزله».
- الأسر الفقيرة
- الاحتفال بالعيد
- الاحتياجات الخاصة
- الخدمات المجتمعية
- الدكتور مينا
- الشباب والفتيات
- العميد أحمد حسن
- القرآن الكريم
- المقبلات على الزواج
- أرامل
- الأسر الفقيرة
- الاحتفال بالعيد
- الاحتياجات الخاصة
- الخدمات المجتمعية
- الدكتور مينا
- الشباب والفتيات
- العميد أحمد حسن
- القرآن الكريم
- المقبلات على الزواج
- أرامل