"الإفتاء": الترجي بالنبي وآل البيت لا حرج منه

"الإفتاء": الترجي بالنبي وآل البيت لا حرج منه
- القرآن الكريم
- دار الإفتاء
- وآل البيت
- فتوي
- الترجي بالنبي
- الترجي بآل البيت
- القرآن الكريم
- دار الإفتاء
- وآل البيت
- فتوي
- الترجي بالنبي
- الترجي بآل البيت
تلقت لجان الفتوى بدار الإفتاء سؤالًا، حول حكم الترجي بالنبي صلى الله عليه وسلم وآل البيت والكعبة.
وقالت الدار، في فتواها التي نشرتها عبر موقعها الرسمي: "الترجي أو تأكيدُ الكلام بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وآل البيت وغيرُ ذلك مما لا يُقصد به حقيقة الحلف هو أمرٌ مشروعٌ ولا حرج فيه؛ لأنه من المناشدة وسؤال الناس بعضهم بعضًا بما هو عزيز عليهم".
وأضافت: "أشار القرآن الكريم إلى هذا المعنى في سياق التقرير، فقال تعالى: ﴿وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ﴾، وهو وارد أيضًا في كلام النبي صلى الله عليه وآله وسلم؛ كنحو قوله: (أَفْلَحَ وَأَبِيهِ إِنْ صَدَقَ)".