افتتاح ملتقى "التراث الحضاري ومستقبل السياحة في مصر" بمكتبة الإسكندرية

افتتاح ملتقى "التراث الحضاري ومستقبل السياحة في مصر" بمكتبة الإسكندرية
- أبى قير
- أعمال الترميم
- الاقتصاد الوطنى
- التراث الحضارى
- الدراسات القبطية
- الدكتور محمد القناوى
- السياحة فى مصر
- السياحة والفنادق
- آثار
- التراث الحضاري
- مكتبة الإسكندرية
- ملتقى شباب الباحثين الدولي
- أبى قير
- أعمال الترميم
- الاقتصاد الوطنى
- التراث الحضارى
- الدراسات القبطية
- الدكتور محمد القناوى
- السياحة فى مصر
- السياحة والفنادق
- آثار
- التراث الحضاري
- مكتبة الإسكندرية
- ملتقى شباب الباحثين الدولي
افتتحت فعاليات ملتقى شباب الباحثين الدولي الأول بعنوان "التراث الحضاري ومستقبل السياحة في مصر"، اليوم، بمكتبة الإسكندرية، والذي تنظمه كلية السياحة والفنادق بجامعة المنصورة، بالتعاون مع مركز الدراسات القبطية بمكتبة الإسكندرية، والمعهد الإيطالي للأثار، والمركز الإيطالي للترميم والأثار.
حضر المؤتمر الدكتور محمد حسن القناوي، رئيس جامعة المنصورة، والدكتورة أمينة إبراهيم شلبي، عميد كلية السياحة والفنادق ورئيس المؤتمر، والدكتورة جوزينيا كابريوتى، مدير مركز الآثار الإيطالي، والأب ميلاد شحاتة، مدير مركز الفرنسيسكان، والدكتور لؤي محمود سعيد، مدير مركز الدراسات القبطية بمكتبة الإسكندرية وأمين المؤتمر، والدكتورة حنان أبو الدهب، عميد المعهد العالي للآثار بأبى قير.
وأكد الدكتور على أحمد على، ممثل وزارة الآثار، أن المؤتمر جزء من رؤية وزارة الآثار لتطوير المواقع الأثرية والمتاحف، وتعمل الوزارة من أجل التواصل مع الشركاء في الوطن للوصول إلى المواقع الأثرية بالشكل الذى يليق بها، كما تعمل الوزارة حاليًا على تطوير وتأهيل المواقع الأثرية ومنها متحف الفن الإسلامي، وتل بسطة تطوير هضبة الأهرامات.
وعبرت الدكتورة نهاد كمال، وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث ونائب رئيس المؤتمر، عن سعادتها بانعقاد الملتقى للحفاظ على ميراث أجدادنا وربط التراث بشباب الباحثين والعمل على استغلال ثرواتنا من الآثار في تنمية السياحة والاقتصاد الوطني.
وقالت الدكتورة أمينة شلبي، إن الملتقى هو استكمال لخريطة الطريق التي رسمتها كلية السياحة والفنادق بجامعة المنصورة خلال المؤتمر الدولي للسياحة والآثار الذى نظمته الكلية بالتعاون مع المعهد الألماني للآثار، والذي يرسم خريطة الطريق للحفاظ على الهوية الحضارية والتراث الوطني، وأن الكلية تتطلع إلى إضافة كل ما هو جديد للحفاظ على الآثار والتراث.
وأكد الدكتور محمد القناوي، على أهمية عقد هذه المؤتمرات التي تعمل على مناقشة الأبحاث المتعلقة بالآثار ومستقبل السياحة في مصر، وتواجد كوكبة من العلماء وشباب الباحثين لتبادل الخبرات الدولية في تنمية السياحة والنهوض بالاقتصاد الوطني.
وأضاف أن مصر بها كم هائل من التراث الحضاري والآثار يزيد عن ثلث آثار العالم، يتحتم الحفاظ عليه وصيانته واستثماره على الوجه الأمثل، كما ثمن الدور الهام والفعال والتعاون مع العديد من المراكز البحثية في مجال الآثار.
وسيلقى في الجلسة العامة محاضرة لمديرة المعهد الإيطالي للأثار عن دور المعهد في حماية التراث، وكذلك محاضرة لمدير مركز الترميم عن أعمال الترميم التي ساهم فيها المركز.
- أبى قير
- أعمال الترميم
- الاقتصاد الوطنى
- التراث الحضارى
- الدراسات القبطية
- الدكتور محمد القناوى
- السياحة فى مصر
- السياحة والفنادق
- آثار
- التراث الحضاري
- مكتبة الإسكندرية
- ملتقى شباب الباحثين الدولي
- أبى قير
- أعمال الترميم
- الاقتصاد الوطنى
- التراث الحضارى
- الدراسات القبطية
- الدكتور محمد القناوى
- السياحة فى مصر
- السياحة والفنادق
- آثار
- التراث الحضاري
- مكتبة الإسكندرية
- ملتقى شباب الباحثين الدولي