"العربية": روسيا تسحب 11 بارجة من طرطوس

"العربية": روسيا تسحب 11 بارجة من طرطوس
- الأقمار الصناعية
- الإدارة الأمريكية
- البحرية الروسية
- الحكومة السورية
- الخارجية الروسية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الروسي
- السفن الحربية
- الولايات المتحدة
- سوريا
- طرطوس
- الأزمة السورية
- بوتين
- ترامب
- دوما
- الأقمار الصناعية
- الإدارة الأمريكية
- البحرية الروسية
- الحكومة السورية
- الخارجية الروسية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الروسي
- السفن الحربية
- الولايات المتحدة
- سوريا
- طرطوس
- الأزمة السورية
- بوتين
- ترامب
- دوما
ذكرت قناة "العربية" الإخبارية، انه على الرغم من الاستنفار الحاصل بين روسيا والولايات المتحدة بسبب الملف السوري، عمدت روسيا إلى تليين لهجتها قدر الإمكان، أمس الأربعاء، بعد الردود المتبادلة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب والمتحدثة باسم الخارجية الروسية، إذ دعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إلى تغليب لغة العقل في تسوية الخلافات الدولية.
إلا أنه بعيداً عن حروب التصريحات "النارية" تارة والمهادنة طوراً، ووسط هذا الاستنفار العسكري الدولي غير المسبوق بشأن سوريا، والتهديد الأمريكي بتوجيه ضربات صاروخية، أظهرت صور حديثة التقطت عبر الأقمار الصناعية لقاعدة طرطوس العسكرية نقل روسيا 11 بارجة حربية.
وأظهرت الصور التي التقطتها الأقمار الصناعية حديثاً أن جميع السفن الحربية تقريباً المتواجدة في القاعدة البحرية الروسية في طرطوس بسوريا، غادرت مواقعها، وذلك قبيل الحديث الأميركي عن توجيه أميركا ضربات إلى مواقع عسكرية سورية.كما كشفت التحليلات والصور التي نشرتها شركة ISI (Image Satellite Internacional ) أن امس الأربعاء، غادرت معظم السفن الحربية الروسية التي تتواجد عادة في تلك القاعدة التي تستأجرها روسيا من الحكومة السورية بموجب عقد يمتد لـ 74 عاما.
وأوضحت الشركة أنه في الأيام العادية تتواجد في تلك القاعدة حوالي 12 سفينة روسية حربية أو تجارية، إلا أنها انسحبت بمعظمها، امس الأربعاء باستثناء غواصة واحدة فقط من طراز كيلو، أمكن مشاهدتها على رصيف الميناء. وأظهرت إحدى الصور المنشورة 8 سفن ترسو في الميناء، وهي كناية عن قاربين من طراز "جراتشونوك" وغواصتين تعملان على الديزل، بينما بينت صورة أخرى، التقطت يوم 11 إبريل، أن معظم تلك السفن والبوارج لم تعد موجودة في نفس المكان، باستثناء غواصة واحدة.
وكانت صحف غربية، رجحت أن يتم استهداف بعض القواعد العسكرية في سوريا، لا سيما في حمص ودمشق وطرطوس وحماه ودير الزور والرقة والحسكة. وأفادت تقارير بأن واشنطن حددت 22 هدفا، وقد حدثت الإدارة الأمريكية قوائم الأهداف المحتملة في سوريا منذ العام الماضي لتشمل المطارات التابعة للحكومة السورية ومستودعات الذخيرة ومقار القيادة، بهدف منع دمشق من استخدام مطاراته في المستقبل لشن هجمات كيمياوية.
- الأقمار الصناعية
- الإدارة الأمريكية
- البحرية الروسية
- الحكومة السورية
- الخارجية الروسية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الروسي
- السفن الحربية
- الولايات المتحدة
- سوريا
- طرطوس
- الأزمة السورية
- بوتين
- ترامب
- دوما
- الأقمار الصناعية
- الإدارة الأمريكية
- البحرية الروسية
- الحكومة السورية
- الخارجية الروسية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الروسي
- السفن الحربية
- الولايات المتحدة
- سوريا
- طرطوس
- الأزمة السورية
- بوتين
- ترامب
- دوما