قبل إعلان النتيجة.. 10 مشاهد لا تنسى في "120 يوم انتخابات رئاسية"

قبل إعلان النتيجة.. 10 مشاهد لا تنسى في "120 يوم انتخابات رئاسية"
- نتيجة انتخابات الرئاسة
- الهيئة الوطنية للانتخابات
- رئيس مصر
- السيسي
- موسى مصطفى موسى
- إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية
- انتخابات
- انتخابات 2018
- إعلان نتيجة الانتخابات
- رئيس الجمهورية
- اصوات باطلة
- نتيجة انتخابات الرئاسة
- الهيئة الوطنية للانتخابات
- رئيس مصر
- السيسي
- موسى مصطفى موسى
- إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية
- انتخابات
- انتخابات 2018
- إعلان نتيجة الانتخابات
- رئيس الجمهورية
- اصوات باطلة
120 يومًا تقريبًا، أجريت فيها العملية الانتخابية لرئاسة مصر 2018، منذ فتح باب الترشح في 20 يناير حتى إعلان النتيجة الرسمية اليوم من قبل الهيئة الوطنية للانتخابات، لتشهد تلك الأيام مرحلة جديدة في التاريخ المصري بما شهدته من ترقب واستعدات واحتفالات.
ترصد "الوطن" 10 مشاهد تلخص الانتخابات الرئاسية المصرية 2018.
ـ فتح باب الترشح:
بدأت الهيئة الوطنية للانتخابات في استقبال أوراق المرشحين المحتملين للانتخابات الرئاسية 2018، يوم 20 يناير ولمدة 10 أيام، وسبقتها فترة "التوكيلات" التي شهدت طرح 23 اسمًا كان من بينهم الرئيس الأسبق حسني مبارك ونجله جمال وكذلك حمدين صباحي.
ـ تراجع واستبعاد:
10 أيام، تلك المدة التي كانت ما بين فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية وغلقها، شهدت تقدم الرئيس عبدالفتاح السيسي بأوراق ترشحه وتراجع 4 واستدعاء مرشح محتمل وظهور أسماء للترشح.
"خالد علي ومرتضى منصور وأحمد الفضالي والسيد البدوي"، أربعة أسماء طُرحت لمنافسة الرئيس السيسي إما بإعلان رسمي حيث تقدم المحامي خالد علي، بطلب لإجراء الفحوصات الطبية، تمهيدًا لتقديمها إلى الهيئة الوطنية للانتخابات، وفي 27 يناير أعلن رئيس نادي الزمالك، خلال مؤتمر صحفي عقده بمنزله، اعتذاره عن الترشح لخوض الانتخابات الرئاسية، وكان أعلن في 13 يناير عزمه على الترشح، وكذلك أُثيرت أنباء حول دفع حزب الوفد بمرشح لخوض الانتخابات الرئاسية، وكانت الأسماء المطروحة الدكتور هاني سري الدين ورئيس الحزب حينها السيد البدوي والمتحدث باسم الحزب محمد فؤاد وعضو الهيئة العليا للحزب الدكتور ياسر الهضيبي، إلا أن الهيئة العليا للحزب رفضت الدفع بمرشح مؤكدة على دعمها السابق للرئيس عبدالفتاح السيسي، وتراجع رئيس حزب السلام أحمد الفضالي عن إعلانه الترشح.
أما الاستبعاد، فكان للفريق سامي حافظ عنان رئيس أركان قوات حرب المسلحة الأسبق، حيث أصدرت القيادة العامة للقوات المسلحة بيانًا أعلنت فيه اتخاذها الإجراءات القانونية حيال ما ارتكبه الفريق المستدعى من مخالفات قانونية صريحة، مثلت إخلالًا جسيما بقواعد الخدمة لضباط القوات المسلحة، وأنّ عنان أعلن ترشحه للرئاسة دون الحصول على موافقة القوات المسلحة، أو اتخاذ ما يلزم من إجراءات.
ـ خصم وحيد لـ"السيسي":
وما بين النفي والاستجابة خرج حزب الغد ليعلن خوض رئيسه للانتخابات الرئاسية المقبلة، وترشح رئيسه موسى مصطفى موسى، وهو ما أعلنه الحزب قبل غلق باب الترشح بيوم واحد، حيث حصل على 20 تزكية للترشح من أعضاء مجلس النواب، و47 ألف توكيل من المواطنين.
ـ غلق باب الترشح و"طعن العوضي":
في 29 يناير أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات غلق باب الترشح، وبعد يومين من ذلك تقدم المحامي طارق العوضي طعنا قضائيا يطالب بوقف تنفيذ قرار الهيئة الوطنية للانتخابات المتعلق بإدارج اسم موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد، ضمن قائمة مرشحي الرئاسة، ذاكرًا فيه أن "موسى مصطفى موسى غير حاصل على مؤهل من مصر أو خارجها، وغير مسجل بكشوف نقابة المهندسين"، وفي 21 فبراير قضت المحكمة الإدارية العليا بأحقية ترشح موسى مصطفى موسى في الانتخابات الرئاسية.
ـ الدعاية الانتخابية:
من 22 فبراير حتى 23 مارس بدأت فعاليات دعاية الحملة الانتخابية للمرشحين الرسميين، وفي محافظات مختلفة نظمت حملة "كلنا معاك من أجل مصر"، مؤتمرات عدة، إلا أن المؤتمرات الشعبية التي عقدتها أحزاب وفئات عمالية وغيرها فاقت الحملات الرسمية غير اللافتات التي امتلئت بها الميادين والشوارع من نواب أو أصحاب محال وشركات وغيرهم.
وظهر موسى مصطفى موسى في عدة لقاءات ومداخلات في برامج تلفزيونية متحدثًا عن برنامجه وخططه المستقبلية، حتى عبر عن نيته في استعداده لخوض انتخابات 2022.
ـ احتفالات المصريين في الخارج:
5 مشاهد تفردت بها انتخابات المصريين في الخارج، والتي عُقدت على مدار أيام 16 و17 و18 مارس، حيث أدلى المصريون بأصواتهم في مقار البعثات الدبلوماسية وعددها 139 بعثة في 124 دولة بمختلف أنحاء العالم، وتبلورت المشاهد في حضور أطفال رضع وكبار نسبيًا مع أهاليهم للإدلاء بأصواتهم، ودعم الأسر العربية التي اتجهت لمقار التصويت لدعم المصريين، وكذلك تحدي الطقس المتغير في الدول بين ثلج وغبار للنزول، ومشاركة كبار السنوذوي الاحتياجات الخاصة، ومنافسة نشيد الصاعقة "قالوا إيه" لأغنيتي "بشرة خير" و"تسلم الأيادي"، اللاتي اعتاد ترديد الناخبين لهم.
ـ السيسي أول ناخب.. ومصريون يحتفلون:
كان الرئيس عبدالفتاح السيسي أول ناخب يدلي بصوته لجنته الانتخابية في الانتخابات الرئاسية التي انعقدت على مدار أيام 26 و27 و28 مارس، وأدلى بصوته في لجنة مدرسة الشهيد مصطفى يسري أبو عميرة بمصر الجديدة، وعلى مدار أيام التصويت حضرت مشاهد بعينها كتوافد كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة، وكذلك احتفال آخرين برقصهم أمام اللجان الانتخابية فرحًا بالعُرس الديمقراطي.
ـ أبناء الشهداء بـ"الأفرول":
بالزي العسكري اصطحبت زوجات شهداء من الجيش والشرطة أبناءهم إلى المقار الانتخابية في أثناء إدلاؤهم بأصواتهم، حيث ارتدى "حمزة" نجل الشهيد عقيد أركان حرب أحمد منسي "الأفرول" وهو مع والدته منار سليم وهي تدلي بصوتها، كما ارتدت "حبيبة" ابنة الشهيد العقيد أركان حرب أحمد محمود شعبان، قائد كتيبة الدبابات في الشخ زويد البدلة العسكرية وهي برفقة والدتها وجدتها أنثاء إدلائهما بصوتهما.
ـ المؤشرات الأولية.. 22 مليون صوت للسيسي:
أغلقت مراكز الاقتراع أبوابها ف يالعاشرة مساء 28 يناير، وكشفت مؤشرات فرز الأصوات في الانتخابات الرئاسية، أن عدد المشاركين اقترب من 24 مليون ناخب، حصل منها الرئيس عبدالفتاح السيسي على حوالي 22 مليون.
ـ "اكتساح" و"ساحق".. وسائل إعلام دولية عن مؤشرات النتائج:
"السيسي يكتسح"، العنوان الأبرز الذي تناقلته صحف عربية وعالمية في نشرها للتقديرات الأولية الخاصة بالانتخابات الرئاسية المصرية 2018، فكان عنوان موقع "بي بي سي" الإخباري هو "الانتخابات الرئاسية في مصر: السيسي في طريقه للفوز بولاية رئاسية ثانية"، الذي أشار في متن التقرير أن النتائج الأولية لعمليات فرز أصوات الناخبين في انتخابات الرئاسة المصرية تشير إلى إعادة انتخاب الرئيس المنتهية ولايته عبدالفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية. وهو المعنى نفسه الذي ذكرته وكالة "فرانس برس" الإخبارية بعنوانها: "السيسي يفوز بولاية رئاسية ثانية في مصر بأكثر من 90% وفق التقديرات الأولية".
أما تعبير "اكتساح" و"ساحق"، ورد في مواقع إخبارية أخرى كـ"الشرق الأوسط" اللندية التي ذكرت في عنوان لها: "نتائج أولية تشير إلى فوز كاسح للسيسي في الانتخابات الرئاسية"، وعبر شبكة "سكاي نيوز" ذكرت في عنوان لها "تقديرات أولية.. السيسي يتجه لتحقيق فوز ساحق في الانتخابات"، وهو التعبير نفسه الذي استخدمه موقع صحيفة "الوطن" الكويتية، بذكره: "مصر: تقدم ساحق للسيسي في تقديرات أولية للانتخابات الرئاسية"، وكذلك صحيفة "القدس العربية" التي كتبت في عنوانها: "تقديرات أولية تظهر تقدما ساحقا للسيسي في انتخابات الرئاسة المصرية".
- نتيجة انتخابات الرئاسة
- الهيئة الوطنية للانتخابات
- رئيس مصر
- السيسي
- موسى مصطفى موسى
- إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية
- انتخابات
- انتخابات 2018
- إعلان نتيجة الانتخابات
- رئيس الجمهورية
- اصوات باطلة
- نتيجة انتخابات الرئاسة
- الهيئة الوطنية للانتخابات
- رئيس مصر
- السيسي
- موسى مصطفى موسى
- إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية
- انتخابات
- انتخابات 2018
- إعلان نتيجة الانتخابات
- رئيس الجمهورية
- اصوات باطلة