المسيحيون الكاثوليك يحتفلون بالفصح في كنيسة القيامة بالقدس

المسيحيون الكاثوليك يحتفلون بالفصح في كنيسة القيامة بالقدس
- احد الشعانين
- اعمال ترميم
- السيد المسيح
- الشرق الاوسط
- الطوائف المسيحية
- القدس القديمة
- القرن التاسع عشر
- عيد الفصح
- كنيسة القيامة
- نشوب حريق
- احد الشعانين
- اعمال ترميم
- السيد المسيح
- الشرق الاوسط
- الطوائف المسيحية
- القدس القديمة
- القرن التاسع عشر
- عيد الفصح
- كنيسة القيامة
- نشوب حريق
تدفق مئات المسيحيين الكاثوليك، إلى القدس القديمة للاحتفال بـ"عيد الفصح" في كنيسة القيامة.
وتحيي الطوائف المسيحية التي تعتمد التقويم الغربي الأحد عيد الفصح، فيما يحييه المسيحيون الذين يعتمدون التقويم الشرقي في 8 أبريل.
واحتفل المسيحيون الأرثوذكس بـ"أحد الشعانين" وأقاموا قداسا في الكنيسة التي تقع في القدس القديمة حاملين سعف النخل.
وسجد عدد من المصلين أمام القبر حيث يعتقد أن السيد المسيح دفن بالقرب من الأبواب الخشبية العالية عند مدخل الكنيسة.
وترأس رئيس أساقفة الكاثوليك بيارباتيستا بيتسابالا، صباح الأحد، القداس في الكنيسة، وأشار في عظته إلى النزاعات التي يشهدها الشرق الأوسط قائلًا "الموت يطبع عصرنا".
وقال بيتسابالا:"الفصح هو القدرة على العودة إلى الوراء والنظر إلى تاريخنا في ضوء الوعد بالحياة الذي نشهده اليوم"، مضيفًا "نعم، اليوم، في الفصح، نعلن حياة لا يقوى عليها الموت".
والجمعة، أحيا مسيحيون كاثوليك رتبة درب الصليب التي تتضمن المحطات التي مر بها المسيح من الحكم عليه إلى صلبه.
وأعيد افتتاح قبر المسيح امام الزوار في مارس من العام الماضي بعد أعمال ترميم للضريح الذي بني في القرن التاسع عشر وبلغت تكاليف ترميمه 3.7 ملايين دولار.
وقام خبراء يونانيون بترميم القبر الذي تقرر إثر نشوب حريق في المكان، ليكشفوا لونه الأصلي الاصفر المائل إلى الأحمر.
وتقع الكنيسة في الشطر الشرقي من القدس الذي تحتله إسرائيل منذ عام 1967.