"رابطة المعونة": انتخابات مصر تتفق مع المعايير الدولية للنزاهة

"رابطة المعونة": انتخابات مصر تتفق مع المعايير الدولية للنزاهة
- إدارة العمل
- إرادة الشعب المصري
- الانتخابات الرئاسية
- التحديات الأمنية
- الحملات الانتخابية
- الدعاية الانتخابية
- الدولة المصرية
- العملية الانتخابية
- أجر
- أجهزة الدولة
- إدارة العمل
- إرادة الشعب المصري
- الانتخابات الرئاسية
- التحديات الأمنية
- الحملات الانتخابية
- الدعاية الانتخابية
- الدولة المصرية
- العملية الانتخابية
- أجر
- أجهزة الدولة
أطلقت رابطة المعونة لحقوق الإنسان في نيويورك تقريرها الأول عن متابعتها الانتخابات الرئاسية المصرية للعام 2018.
وقالت الرابطة في تقريرها، إن خلاصة ما توصلت إليه ومتابعيها من استخلاصها لمجموع تقارير متابعيها الذين رصدوا سير إجراءات عملية الانتخابات في مصر نستطيع الجزم بثقة والقول، إنه نفذت عملية انتخابية تتفق وتنسجم مع المعايير الدولية لنزاهة أي انتخابات رئاسية في العالم، وبشكل منطقي متناسق مع القوانين النافذة، وسط وعي شعبي ورسمي متنامٍ أظهره الناخب المصري.
وأكدت الرابطة، أنه كان من العلامات البارزة المميزة التي رصدتها من خلال مجموع تقاريرها، خلو هذه العملية الانتخابية من تسجيل أو حصول أي حالة تزوير في كل أنحاء مصر، وأنها تمت في أجواء ديمقراطية وبكل حرية وشفافية ودون أي موانع أو عراقيل وبالصورة التي عبرت عن إرادة الشعب المصري الحقيقية في اختيار رئيس جمهوريته.
وأضافت أن الانتخابات أجريت وسط وعي مجتمعي رفيع جسدته إرادة الناخب المصري بالحضور الكثيف والمتميز، وخصوصًا للعنصر النسائي بشكل خاص وكبار السن والشباب أيضًا، وهو ينطبق على انتخابات الداخل كما ينطبق على انتخابات الخارج على السواء.
وبالنسبة للحملات الانتخابية التابعة للمرشحين، وصفتها الرابطة بالهدوء، كما تميزت به هذه الانتخابات بخلوها من أي استخدام أو توظيف للشعارات الدينية والمذهبية لصالح أي مرشح، وعدم وجود أي مؤثرات مادية لإفساد إرادة الناخبين أو شراء الذمم كما كان يحصل في عمليات مماثلة، وعلى الرغم من كل المصاعب والتحديات الأمنية واللوجستية والجغرافية الموجودة في مصر فإن لجنة الانتخابات الرئاسية الوطنية في مصر أدارت العملية الانتخابية بشكل كفؤ ومهني ومحايد.
وذكرت الرابطة عددًا من الإيجابيات منها تقديم وسائل الإعلام تغطية مكثفة وإيجابية لتثقيف الناخبين ومتوازنة إلى أبعد مدى وعلى مسافة واحدة من الحملات الدعائية لكلا المرشحين الرئاسيين، كما لم يبلغ عن أي حالات تهديد أو رقابة مورست ضد أي صحفي في أثناء فترة الحملات الانتخابية.
كما أشارت إلى الالتزام التام والصارم من قبل لجنة الانتخابات الرئاسية واللجان العامة والفرعية، بإدارة العملية الانتخابية بمهنية وحيادية سواء تلك التي تمت في الداخل من قبل القضاة أو في الخارج من قبل السفراء والقناصل وأجهزة الدولة المصرية كاملة، ووفقا للقوانيين المصرية النافذة.
ورصدت الرابطة بعض الجوانب السلبية الفنية التي وصفتها بالمخالفات الفردية، غير الممنهجة ولا تؤثر على نزاهة ونجاح العملية الانتخابية بشكل عام، وتمثلت أبرز تلك الملاحظات السلبية في استمرار الدعاية الانتخابية خارج بعض مراكز الاقتراع ما أدى إلى كسر حاجز الصمت الانتخابي من قبل بعض أنصار المرشح عبدالفتاح السيسي وليس من قبل حملته الرسمية.
- إدارة العمل
- إرادة الشعب المصري
- الانتخابات الرئاسية
- التحديات الأمنية
- الحملات الانتخابية
- الدعاية الانتخابية
- الدولة المصرية
- العملية الانتخابية
- أجر
- أجهزة الدولة
- إدارة العمل
- إرادة الشعب المصري
- الانتخابات الرئاسية
- التحديات الأمنية
- الحملات الانتخابية
- الدعاية الانتخابية
- الدولة المصرية
- العملية الانتخابية
- أجر
- أجهزة الدولة