متطوعون شباب: الاستحقاقات الدستورية «بتعلمنا سياسة»

متطوعون شباب: الاستحقاقات الدستورية «بتعلمنا سياسة»
- منظمات المجتمع المدني
- منظمات محلية
- منظمات دولية
- متابعة الانتخابات
- الانتخابات الرئاسية
- انتخابات الرئاسة
- السيسي
- موسى مصطفى موسى
- حملة السيسي
- حملة موسى مصطفى موسى
- الدعاية الانتخابية
- المشاركة في الانتخابات
- إنتخابات
- منظمات المجتمع المدني
- منظمات محلية
- منظمات دولية
- متابعة الانتخابات
- الانتخابات الرئاسية
- انتخابات الرئاسة
- السيسي
- موسى مصطفى موسى
- حملة السيسي
- حملة موسى مصطفى موسى
- الدعاية الانتخابية
- المشاركة في الانتخابات
- إنتخابات
تعتمد منظمات المجتمع المدنية المحلية والدولية فى متابعة أعمال الانتخابات على مجموعات من الشباب المتطوعين فى رصد وتوثيق كل ما يتعلق بالعملية الانتخابية. «الوطن» التقت عدداً من المتطوعين الذين أكدوا أنهم يؤدون هذا الدور كنوع من المشاركة فى الحياة العامة «عشان نتعلم سياسة» بعيداً عن الانحيازات أو الصراعات السياسية، منوهين بأهمية وضرورة المشاركة من أى موقع، وخطر المقاطعة والمواقف السلبية من هذه الانتخابات. وقال كريم المغازى، عضو فريق المتابعة التابع لمؤسسة «مصر السلام للتنمية وحقوق الإنسان»، لـ«الوطن»، إنه يتطوع لمتابعة المشهد الانتخابى ويخصص جزءاً من وقته لخدمة المجتمع، موضحاً أنه اعتاد متابعة كل الاستحقاقات الدستورية بدءاً بانتخابات رئاسة الجمهورية فى 2005 وحتى الآن، وأنه يجد متعة كبيرة فى العمل التطوعى.
ويضيف «المغازى»: «كلنا بنتعب فى حاجات كتير جنب شغلنا، وأكيد لما نساعد فى بناء بلدنا ده هيعود علينا وعلى أولادنا بالفايدة فى المستقبل»، مشيراً إلى أن لكل شخص فى المجتمع الحق فى العمل العام، وهناك من يتجه للسياسة أو الرياضة، لكنه يختلف عن هؤلاء بحبه للمتابعة والانخراط فى عمل المجتمع المدنى بعيداً عن الصراعات والخلافات السياسية: «كل شخص بيشوف اللى ماشى مع دماغه، المهم إننا نخدم البلد فى النهاية».
من جهته، يقول محمود سعد، عضو فريق المتابعة الخاص بجمعية تنمية المجتمع بمحافظة البحيرة، إنه سيتابع الانتخابات للمرة الأولى، بعد أن تملكه الشغف لخوض التجربة نظراً لمتابعته المستمرة للتقارير التى تصدرها منظمات أجنبية تصور الوضع فى مصر على أنه «مزرى»، على خلاف الحقيقة.
{long_qoute_1}
ويتابع «محمود»، الذى يعمل مصمم جرافيك بإحدى شركات الدعاية فى البحيرة: «إذا لم نشارك فى إيصال الصورة بكل حياد فإننا نعطى الفرصة لهؤلاء المتربصين ليقولو ما شاءوا»، منوهاً بأن «العازفين عن المشاركة بوجه عام عليهم أن يعرفوا حقوقهم وواجباتهم وعلى هذه المعرفة يمكن لكل شخص أن يتخذ موقفه سواء بالمشاركة أو المقاطعة». فيما تقول الدكتورة شيماء القصاص، المتحدث الرسمى باسم مبادرة «راصد» لمتابعة الانتخابات الرئاسية 2018، إن «الهدف الأساسى من وراء العمل التطوعى فى متابعة الاستحقاقات الدستورية هو خدمة الوطن، وحب هذا الوطن واجب، وهو ما يدفع الشباب للمشاركة فى أى موقع».
وتؤكد «القصاص» أن هذه المتابعة لن تكلفهم الكثير مقابل ما سيحصلون عليه من خبرة فى عمل المجتمع المدنى ومتابعة الانتخابات، لافتة إلى أنها أول مشاركة لها هذا العام: «نفسى ثقافة المشاركة الفعالة تنتشر، ولازم الناس تعرف إن الأوضاع مش هتتغير للأحسن بمجرد الكلام بس، عاوزين فعل».
- منظمات المجتمع المدني
- منظمات محلية
- منظمات دولية
- متابعة الانتخابات
- الانتخابات الرئاسية
- انتخابات الرئاسة
- السيسي
- موسى مصطفى موسى
- حملة السيسي
- حملة موسى مصطفى موسى
- الدعاية الانتخابية
- المشاركة في الانتخابات
- إنتخابات
- منظمات المجتمع المدني
- منظمات محلية
- منظمات دولية
- متابعة الانتخابات
- الانتخابات الرئاسية
- انتخابات الرئاسة
- السيسي
- موسى مصطفى موسى
- حملة السيسي
- حملة موسى مصطفى موسى
- الدعاية الانتخابية
- المشاركة في الانتخابات
- إنتخابات