في يومها العالمي.. السعادة من الهند لـ غانا: "صحة وتفاؤل ولمة عيلة"

في يومها العالمي.. السعادة من الهند لـ غانا: "صحة وتفاؤل ولمة عيلة"
- الأفلام الكوميدية
- الأمم المتحدة
- الرقص والغناء
- الصحة الجيدة
- حول العالم
- سيدة أعمال
- صحة جيدة
- أحلام
- اليوم العالمي للسعادة
- الأفلام الكوميدية
- الأمم المتحدة
- الرقص والغناء
- الصحة الجيدة
- حول العالم
- سيدة أعمال
- صحة جيدة
- أحلام
- اليوم العالمي للسعادة
في عام 2012، أعلن أول مؤتمر للأمم المتحدة حول السعادة يوم 20 مارس كعيد للسعادة الدولية، واعترف بالسعادة كهدف إنساني أساسي، وتبنت جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة البالغ عددها 193 عضوًا قرارًا لجعل السعادة أحد المؤشرات الرئيسية ذات الأولوية للتقدم.
وفي الحقيقة من الصعب تحديد معنى السعادة، كونها ذاتية أو نسبية أو ثابتة، ويعرف "كريس بيترسون"، وهو رائد في علم السعادة أو علم النفس الإيجابي، بأن السعادة هي الأشياء التي تجعل الحياة جديرة بالحياة،"
ورصد موقع روتانا نقلاً عن مجلة "جيت ذات" ما تعنيه السعادة لعينة متفرقة من الناس من حول العالم.
سيماويل رايجو من الهند 31، معلمة تقول :"السعادة بالنسبة لي هي عندما يشعر قلبي بالدفء في روتيني اليومي الذي يمكن أن يشجعني، عائلتي، عملي، أصدقائي، أحب النوم مع الموسيقى، وشرب الشوكولاتة الساخنة والرقص والغناء ومشاهدة الأفلام الكوميدية مع عائلتي".
محمد عارف صادق، من بنجلاديش، 26 سنة، مدير حجز، عرف السعادة بالنسبة له بأنها تعني: "التواجد مع الأشخاص المتفائلين الذين يحفزونني على تحقيق أحلامي ودعمهم لي سواء في العمل أو في المنزل، أنا حقا لا يمكنني أن أنفصل عنهم، هذه هي السعادة بالنسبة لي".
ديان دالانجين، فلبينية، 22 سنة، متخصصة في التسويق تقول: "لقد جربت كل شيء لجعل نفسي سعيدة، الذهاب في رحلات، والسفر، وقضاء الوقت مع مجموعة من الأصدقاء، ومشاهدة الأفلام، والتسوق، والحفلات، نعم هذه الأشياء ستمنحك السعادة، ولكنها ضحلة ومؤقتة، ما يجعلني سعيدة حقا هو عندما أسير مع الله".
كيتلاتدا تابراديث، تايلاندية، 45 عاما، سيدة أعمال تقول: "إذا كان لدي صحة جيدة، فأنا سعيدة، تخيل أنك مريض، كيف ستكون حياتك؟ كيف سيكون شعورك؟ ستشعر بالحزن والاكتئاب، ألاحظ أنه إذا كان الناس من حولي مرضى فهم يشعرون بالحزن والتوتر، الصحة الجيدة هي السعادة".
شيري أنكرا، غانا، 19 سنة، طالبة جامعية تقول: "ما يجعلني أشعر بالسعادة أولاً هو عائلتي، أنا أتابع دراستي هنا في دبي بمفردي، دون عائلتي وهم في وطنهم، هذه هي المرة الأولى التي أخرج فيها بمفردي لاستكشاف العالم".