"منصة ميناء للفيديو" تعود إلى محبي الأفلام الوثائقية بثوبها الجديد

"منصة ميناء للفيديو" تعود إلى محبي الأفلام الوثائقية بثوبها الجديد
- أفلام جديدة
- الأفلام الوثائقية
- العالم العربي
- حالة جيدة
- صاحب الحق
- أحدث
- أرشيف
- أفراد
- أفلام جديدة
- الأفلام الوثائقية
- العالم العربي
- حالة جيدة
- صاحب الحق
- أحدث
- أرشيف
- أفراد
تعود منصة ميناء للفيديو حسب الطلب إلى محبي السينما والأفلام في ثوب جديد لتقدم لجمهورها، وشركائها من أفراد ومؤسسات أفلامًا وثائقية إبداعية جديدة وتجارب تفاعلية.
وقالت ريم بدر، المدير المؤسس لمرفأ الأفلام الوثائقية العربية وبرنامج ميناء: "متحمسة جدا لعودة ميناء خاصة أن التحديثات الجديدة ستسمح لنا بتقديم الدعم لصناع الأفلام العرب ومالكي حقوقها وكذلك العمل معهم عن قرب.
وأضافت: مشاركة الوثائقيات الإبداعية والتفاعل مع الجماهير هي مهمتنا، لذلك قمنا بتطوير خطة اشتراك المؤسسات والتي ستمكننا من العمل مع شركاء جدد والوصول إلى جماهير جديدة".
من جهة أخرى أكد علاء كركوتي، الشريك المؤسس لـMAD Solutions، على أهمية المنصة قائلاً: "ميناء شهادة على أن ثقافة الحكاية الخاصة بنا ما زالت حية وفي حالة جيدة، وهي شكل من السرد، الذي للأسف، ارتبط بالبرامج الإخبارية في العالم العربي، لهذا ستعمل المنصة كمحفز لإصلاح ذلك الانطباع، خاصة مع تزايد أهمية أفلامنا الوثائقية لتاريخنا وهويتنا عن أي وقت مضى، ومع ميناء نهدف إلى استخدامها كأرشيف يتزايد باستمرار لسرد التاريخ العربي المعاصر".
وكانت المنصة قد كشفت عن نظام اشتراكات جديد للأفراد والمؤسسات، لمنحهم فرصة الاطلاع على عالم ثري من الأفلام الوثائقية العربية، يتيح لمستخدمي المنصة إمكانية الاشتراك بالطريقة الأنسب لهم.
ويوفر الكثير من المزايا منها الحصول على فترات مشاهدة مجانية لكل مشترك وعدد غير محدود من المشاهدات الفردية وكذلك الجماعية غير الربحية واستعمال المجموعات المتاحة على المنصة في نشاطات المؤسسة ودعم التفاعل مع صناع الأفلام وإمكانية الترويج لعروض وفعاليات المؤسسة من خلال برامج ميناء.
بالإضافة إلى عرض أفلام الطلاب الوثائقية المختارة بعناية من خلال مجموعة تحمل اسم المؤسسة وتأمين عائد مالي للطالب أو صاحب الحقوق الخاصة بالفيلم الوثائقي. وأضافت المنصة عدة أفلام جديدة لمكتبتها أحدثها الفيلم الوثائقي الطويل شارع 60 - طريق ما وراء الحدود للمخرج علاء أشقر وذاكرة مثقوبة للمخرجة ساندرا ماضي.