«المصريون فى الخارج»: «ضَهر بلدهم» فى انتخابات الرئاسة

«المصريون فى الخارج»: «ضَهر بلدهم» فى انتخابات الرئاسة
- أبناؤنا فى الخارج
- الانتخابات الرئاسية
- التصويت فى الانتخابات
- المصريون بالخارج
- المصريون فى الخارج
- انتخاب رئيس
- انتخابات الرئاسة
- آلام
- أبناء الوطن
- المصريون في الخارج
- أبناؤنا فى الخارج
- الانتخابات الرئاسية
- التصويت فى الانتخابات
- المصريون بالخارج
- المصريون فى الخارج
- انتخاب رئيس
- انتخابات الرئاسة
- آلام
- أبناء الوطن
- المصريون في الخارج
آلاف الكيلومترات باتت تفصلهم عن وطنهم، لكن مشاعرهم لا تزال بالجذور على أرض مصر.. أبناؤنا فى الخارج تنتظرهم ضربة البداية فى تصويت هو الأهم للمصريين جميعاً لانتخاب رئيس لهم خلال أربع سنوات مقبلة.. المصريون بالخارج.. الحاضرون دائماً فى كل خطوة لمصر.. الداعمون لوطنهم عن بُعد ضد كل مُسىء ومشوّه وعدو ظاهر أو باطن.. «ضهر مصر» الذى لا يغيب وقت الأزمات، سواء كانت معركة اقتصادية استلزمت تحويل كم ضخم من رؤوس الأموال من الخارج، أو سياسية اقتضت رسم صورة حقيقية لمصر خارج الحدود، غير تلك التى يروّجها أبناء الشيطان والشر من دول تبحث عن مصلحتها فى دماء المصريين، ومن أفراد ضلوا طريق أوطانهم.. باعوا وخانوا تلك الأرض التى أنبتت لحم رقابهم.. كان أبناء الوطن خارج حدوده على عهدهم.. كانوا وسيبقون مستعدين لتلبية النداء حين يدعو الداعى.. وها هو موعد النداء اقترب، حيث تنطلق غداً عملية التصويت فى الانتخابات الرئاسية لاختيار قائد لمصر على مدى أربعة أعوام مقبلة، ستكون رحلة لاستكمال بناء وطن، تم تدمير منطقته بالكامل، إلا ما رحم ربى، بفعل رجال أوفياء وقفوا فى لحظة حاسمة.. المصريون فى الخارج ينتظرون أيام 16 و17 و18 مارس الحالى على أرض 124 دولة، عربية وأجنبية حول العالم، ليقولوا كلمتهم التى سيفتتح بها العرس الانتخابى الذى يمر على مصر كل 4 سنوات، بعد أن عرفت مصر طريقها نحو الديمقراطية بعد عهود طويلة من الاستفتاء على واحد.. الآن هناك اختيار من متعدد.. وقفات تضامن.. ودعم مالى.. وحضور سياسى ووطنى لا ينقطع لهؤلاء المغتربين، الذين يواجهون مع ألم الغربة آلام أوطانهم، دون انقطاع عن الجذر، الذى أنجب الفرع البعيد، ليثبتوا للعالم أنهم جزء لا ينفصل عن مصر، مهما امتدت المسافات، وأنهم سفراء الوطن فى الخارج، وممثلوه الشعبيون فى مختلف الدول. «الوطن» ترصد فى الساعات الأخيرة قبيل حدث سياسى مهم، وهو الاقتراع لاختيار رئيس للجمهورية، دور وحياة واستعدادات أبناء الوطن، ليس فى داخله، وإنما خارج أرضه، ما يستلزم احتشاد الكل لإبراز صورة مصر الديمقراطية، إذ يقف القبطى مع المسلم، أبناء الجيل الأول من المهاجرين وأولادهم وأحفادهم.. ليقولوا كلمتهم ويوثقوا اختيارهم لرئيس جديد لمصر خلال أربع سنوات مقبلة.
- أبناؤنا فى الخارج
- الانتخابات الرئاسية
- التصويت فى الانتخابات
- المصريون بالخارج
- المصريون فى الخارج
- انتخاب رئيس
- انتخابات الرئاسة
- آلام
- أبناء الوطن
- المصريون في الخارج
- أبناؤنا فى الخارج
- الانتخابات الرئاسية
- التصويت فى الانتخابات
- المصريون بالخارج
- المصريون فى الخارج
- انتخاب رئيس
- انتخابات الرئاسة
- آلام
- أبناء الوطن
- المصريون في الخارج