قيادات برلمانية لـ«الحريات الدينية الأمريكى»: لا ازدراء أديان فى مصر

قيادات برلمانية لـ«الحريات الدينية الأمريكى»: لا ازدراء أديان فى مصر
- أسامة العبد
- ازدراء أديان
- ازدراء الأديان
- الأوراق الثبوتية
- الاحتياجات الخاصة
- التربية والتعليم
- الحريات الدينية
- الرقم القومى
- السلطات المصرية
- الشئون الدينية
- الحريات الدينية الأمريكى
- أسامة العبد
- ازدراء أديان
- ازدراء الأديان
- الأوراق الثبوتية
- الاحتياجات الخاصة
- التربية والتعليم
- الحريات الدينية
- الرقم القومى
- السلطات المصرية
- الشئون الدينية
- الحريات الدينية الأمريكى
أكدت قيادات برلمانية لوفد المفوضية الأمريكية للحريات الدينية الدولية، خلال زيارته لمصر للاطلاع على المستجدات، والحوار مع السلطات المصرية المعنية، أنه لا يوجد ازدراء أديان فى مصر، وأن البرلمان سينظر فى مقترحات بتخفيف عقوبة الحبس فى هذه العقوبة، وغيرها من القضايا التى طرحها الوفد، وأشاروا إلى أن الحكومة ستبدأ من العام المقبل تدريس مادة حقوق الإنسان فى الجامعات.
وطرح أحد أعضاء الوفد الأمريكى، خلال لقاءاتهم، أمس، برؤساء لجان الشئون الدينية وحقوق الإنسان والعلاقات الخارجية، تساؤلات بشأن المادة الخاصة بتهمة ازدراء الأديان فى قانون العقوبات، ووجود اقتراحات بتعديلها متضمنة تخفيض العقوبة، واقتصار تحريك الدعاوى على الحكومة فقط، وليس الأشخاص، واحتمالية وجود إجراءات مدنية للتعامل مع البهائيين، وخانة الديانة فى بطاقة الرقم القومى.
{long_qoute_1}
وأكد الدكتور أسامة العبد، رئيس لجنة الشئون الدينية، أن هناك مطالبات بتخفيف عقوبة الحبس فى جريمة ازدراء الأديان، وقال: «إن جامعة القاهرة حذفت خانة الديانة من الأوراق الثبوتية»، مبيناً أن «اللجنة الدينية ارتأت أن القرار يثير الفتنة، ولن يغير شيئاً»، مشيراً إلى أن هذه الموضوعات، ومعها موضوع البهائيين، ستُعرض على البرلمان.
وقال النائب علاء عابد، للوفد الأمريكى، إن اللجنة بذلت جهداً موسعاً الفترة الماضية لتدريس مادة حقوق الإنسان والمواطنة لطلاب المدارس والجامعات، مشيراً إلى أنه سيتم تطبيق المقرر على جميع طلاب الجامعات، العام المقبل، وأنه تلقى إفادة من وزير التربية والتعليم بانتهاء مركز تطوير المناهج من إعداد إطار عام للمناهج التعليمية يتضمن قضايا حقوق الإنسان، والمرأة والطفل، وذوى الاحتياجات الخاصة.
وقال النائب طارق رضوان، رئيس لجنة العلاقات الخارجية، خلال استقبال لجنة «الحريات الدينية»، إن المصريين لا يفرقون بين مسلم أو مسيحى، مضيفاً: «أنا مسلم من أقصى الصعيد ولدينا عادات وتقاليد، ورغم ذلك متزوج من مسيحية أرثوذكسية، ولا وجود فى مصر لازدراء الأديان».
- أسامة العبد
- ازدراء أديان
- ازدراء الأديان
- الأوراق الثبوتية
- الاحتياجات الخاصة
- التربية والتعليم
- الحريات الدينية
- الرقم القومى
- السلطات المصرية
- الشئون الدينية
- الحريات الدينية الأمريكى
- أسامة العبد
- ازدراء أديان
- ازدراء الأديان
- الأوراق الثبوتية
- الاحتياجات الخاصة
- التربية والتعليم
- الحريات الدينية
- الرقم القومى
- السلطات المصرية
- الشئون الدينية
- الحريات الدينية الأمريكى