سياسيون فلسطنيون: "أبو مازن" لن يقدم استقالته

سياسيون فلسطنيون: "أبو مازن" لن يقدم استقالته
- فلسطين
- الرئيس الفلسطيني
- صحيفة الأخبار اللبنانية
- السلطة الفلسطينية
- محمود عباس أبو مازن
- حركة فتح
- رام الله
- صفقة القرن
- الرئيس الأمريكي
- دونالد ترامب
- منظمة التحرير الفلسطينية
- جامعة القدس
- مجلس الأمن الدولي
- صائب عريقات
- المفاوضين الفلسطنيين
- الدستور الفلسطيني
- رئيس البرلمان
- فلسطين
- الرئيس الفلسطيني
- صحيفة الأخبار اللبنانية
- السلطة الفلسطينية
- محمود عباس أبو مازن
- حركة فتح
- رام الله
- صفقة القرن
- الرئيس الأمريكي
- دونالد ترامب
- منظمة التحرير الفلسطينية
- جامعة القدس
- مجلس الأمن الدولي
- صائب عريقات
- المفاوضين الفلسطنيين
- الدستور الفلسطيني
- رئيس البرلمان
في نبأ مفاجئ، نقلت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، عن مسؤولين كبار في السلطة الفلسطينية، أنه من المتوقع أن يعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن في الأيام المقبلة عن وريث لمنصب رئيس حركة فتح ورئيس السلطة الفلسطينية.
ووفقًا للصحيفة فإن رئيس السلطة الفلسطينية يمكن أن يستقيل في الأسابيع المقبلة بسبب تدهور حالته الصحية، وطلب الأطباء منه أخد إجازة والعناية بنفسه.
ولفتت إلى أن آخر مرة ظهر فيها أبو مازن علنًا الأسبوع الماضي أمام أعضاء مجلس فتح الذي اجتمع في رام الله لمناقشة "صفقة القرن" التي سيطرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مضيفةً أن عباس أبلغ أعضاء المجلس أن "هذا قد يكون اجتماعه الأخير معهم".
فيما نفى عدد من الخبراء صحة ذلك الأمر، حيث أكد الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ القانون العام والنظم السياسية والقيادي في حركة فتح الفلسطينية، أن الرئيس الفلسطيني مستمر في أداء مهامة الرئاسية بشكل عادي وطبيعي، حيث عقد اجتماعًا بالفترة الأخيرة مع منظمة التحرير الفلسطينية وقرر عقد اجتماع للمجلس الوطني بمايو المقبل، مايؤكد عدم حقيقة ما أوردته الصحيفة اللبنانية.
وأضاف الحرازين، في تصريح لـ"الوطن"، أن ما ورد بالصحيفة هو ترديد لبعض الشائعات المتداولة مؤخرًا، مؤكدًا أن الظام السياسي بفلسطين لا توجد به أية مشاكل، وأنه وضع حلول لكافة القضايا على الساحة.
وشاركه في الرأي نفسه، الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، نافيًا ما ورد بصحيفة "الأخبار" وأن "أبو مازن" مستمر في أداء وظيفته كرئيس لفلسطين بشكل عادي، وأنه سيظل في منصبه حتى وفاته، على حد قوله.
وتابع الرقب أنه بالفعل يعاني الرئيس الفلسطيني من سوء حالته الصحية مؤخرًا وهو ما بدى عليه خلال كلمته بمجلس الأمن الدولي، في 20 فبراير الماضي، إلا أن ذلك لن يعيقه عن وظيفته.
اجتماع المجلس الوطني في مايو المقبل، سيكون له تبعات هامة، في رأي الرقب، حيث قال إنه من المحتمل أن يجدد "أبو مازن" شرعيته به ويختار نائبًا له، في أول سابقة بفلسطين، مرجحًا أن يكون صائب عريقات، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وكبير المفاوضين الفلسطنيين والقيادي بحركة "فتح"، مشيرًا إلى أنه طبقًا للدستور الفلسطيني ينوب عن الرئيس في حالة استقالته رئيس البرلمان.
- فلسطين
- الرئيس الفلسطيني
- صحيفة الأخبار اللبنانية
- السلطة الفلسطينية
- محمود عباس أبو مازن
- حركة فتح
- رام الله
- صفقة القرن
- الرئيس الأمريكي
- دونالد ترامب
- منظمة التحرير الفلسطينية
- جامعة القدس
- مجلس الأمن الدولي
- صائب عريقات
- المفاوضين الفلسطنيين
- الدستور الفلسطيني
- رئيس البرلمان
- فلسطين
- الرئيس الفلسطيني
- صحيفة الأخبار اللبنانية
- السلطة الفلسطينية
- محمود عباس أبو مازن
- حركة فتح
- رام الله
- صفقة القرن
- الرئيس الأمريكي
- دونالد ترامب
- منظمة التحرير الفلسطينية
- جامعة القدس
- مجلس الأمن الدولي
- صائب عريقات
- المفاوضين الفلسطنيين
- الدستور الفلسطيني
- رئيس البرلمان