المتحدث العسكري السابق: "سيناء 2018" تقضي على البنية التحتية للإرهاب
المتحدث العسكري السابق: "سيناء 2018" تقضي على البنية التحتية للإرهاب
- أرض سيناء
- أفكار متطرفة
- أمين عام الجامعة العربية
- الأمة العربية
- الأمن القومي
- الأمن الوطني
- الإخوان المسلمين
- الانفلات الأمني
- البابا تواضروس
- آمنة
- المتحدث العسكري السابق
- أرض سيناء
- أفكار متطرفة
- أمين عام الجامعة العربية
- الأمة العربية
- الأمن القومي
- الأمن الوطني
- الإخوان المسلمين
- الانفلات الأمني
- البابا تواضروس
- آمنة
- المتحدث العسكري السابق
قال العميد محمد سمير، المتحدث العسكري السابق، أن المتحدث العسكري الحالي عقد مؤتمرين صحفيين، بشأن العملية الشاملة سيناء 2018، وعلينا متابعة البيانات الرسمية، حتى نحصل على المعلومة الصحيحة، وهي عملية تهدف للقضاء على البنية التحتية للإرهاب على مستوى الجمهورية.
وأضاف المتحدث العسكري السابق، خلال جلسة حوارية عن الشؤون الخارجية والأمن العربي والإقليمي، باليوم الثاني من فعاليات المؤتمر الإقليمي الأول لشباب شمال الصعيد، بنادي قارون بالفيوم، اليوم، أتخيل بألا تزيد مدة العملية عن 3 أشهر، ونحن نعاني من مؤمرات خارجية طول الوقت، لأن القوى الخارجية تعلم أن مصر هي الحلقة الأولى في السبحة العربية، قائلًا: لن يقوى أحد على مصر.
وأضاف المتحدث العسكري السابق، أن الإرهاب حاليًا أصبح محصور في 2% فقط من منطقة سيناء، وأن 98% من أرض سيناء آمنة، ولكن الهدف من العمليات الإرهابية، هو إظهار عدم وجود أمان في المنطقة كلها.
وقال اللواء سعد الجمال، رئيس لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب، خلال كلمته بالجلسة، أن الجميع عانى مرار الانفلات الأمني، وأنه بفضل جهود رجال الشرطة والقوات المسلحة، عادت حالة الاستقرار الأمني.
وأضاف اللواء سعد الجمال، أن هناك تحديات تواجه الأمن الوطني، وتنقسم إلى تحديات خارجية من تدخل في الشؤون الداخلية للوطن لزعزعة استقراره، أو مؤامرات تحاك ضد الوطن من الخارج.
وعن التحديات الداخلية، أوضح سمير، بأنها تتلخص في شائعات أو فتن طائفية، أو أفكار متطرفة، التي يولي البعض من المتطرفين أنفسهم في محاسبة الناس، وهو أمر غير مقبول دينا أو شرعا أو دينيا.
وتابع رئيس اللجنة، أن الوحدة الوطنية شق جوهري من أمن هذا الوطن، وأن المتآمرون علينا، حاولوا إحداث الفتنة بحرق كنائس مصر، ووقف البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، معلقا: "وطن بلا كنائس خيرًا من كنائس بلا وطن".
وأوضح أن الأمن العربي، نبع منذ عهد الخلافة وتوحد الدين واللغة والثقافة، بمعنى أن العدوان على بلد هو عدوان على هذه الأمة العربية، وتحدث عن العديد من المواقع الحربية التي ترسخ مفهوم الأمن العربي.
وقال اللواء محمود خليفة، مستشار أمين عام الجامعة العربية للشؤون العسكرية، خلال كلمته، أن مجموع قدرة الدول على حماية مصالحها، ونفسها، هي الأمن القومي العربي، وهناك من لا يصدقوا حتى اليوم، بأن هناك مؤامرات، وهو ما أدى لتقسيم عدد من الدول في المنطقة بزعم الإرهاب، وأن كثير من الدول الأجنبية تعيش في دخلها القومي على تجارة السلاح، ومن مصلحتها أن تظل المنطقة العربية في صراع، حتى لا تفقد هذا الدخل.
وأضاف اللواء محمود خليفة، أنه لا بد أن يكون هناك قوة إقتصادية وسياسية، وإعلامية، وقوة إجتماعية، من أجل أن يكون لدينا حماية للأمن القومي العربي، وأن هذا لا يتم إلا بالتكامل بين الدول وبعضها.
وقال السفير عزمي خليفة، مساعد وزير الخارجية السابق، أن السياسة المصرية الخارجية تتميز بمرونة فائقة، وتغيرت من الشرق إلى الغرب على مدى العصور، حتى وصلنا إلى عهد الإخوان المسلمين، والذين لم يستطيعوا تغيير هوية السياسة المصرية الخارجية.
وأضاف السفير عزمي خليفة، أنه جاء الرئيس المؤقت المستشار عدلي منصور، ليصحح هذا المسار بشكل هادئ، حتى جاء الرئيس السيسي، ليحافظ على مسار السياسة الخارجية، وأن سلامة دول الجوار هي أمان للأمن القومي العربي.
وتابع: أنه ليس بالضرورة أن الدولة التي تريد اسقاط مصر، أن يتم بالطريقة التقليدية، وأن الصراع حاليا أصبح صراع سياسي واجتماعي وليس عسكري، كما كان من قبل، وأن من يخرج على الدولة بالسلاح، لابد من مواجهته.
- أرض سيناء
- أفكار متطرفة
- أمين عام الجامعة العربية
- الأمة العربية
- الأمن القومي
- الأمن الوطني
- الإخوان المسلمين
- الانفلات الأمني
- البابا تواضروس
- آمنة
- المتحدث العسكري السابق
- أرض سيناء
- أفكار متطرفة
- أمين عام الجامعة العربية
- الأمة العربية
- الأمن القومي
- الأمن الوطني
- الإخوان المسلمين
- الانفلات الأمني
- البابا تواضروس
- آمنة
- المتحدث العسكري السابق