في ذكري وفاتها.. "عقيلة راتب" عاشت للفن وماتت وحيدة

كتب: إسراء حامد

في ذكري وفاتها.. "عقيلة راتب" عاشت للفن وماتت وحيدة

في ذكري وفاتها.. "عقيلة راتب" عاشت للفن وماتت وحيدة

"عقيلة راتب" اسم فني أصبح بالكاد يلفت أنظار البعض في "تتر" الأعمال السينمائية الرائجة، بعد أن عاشت للفن حياة مليئة بالأوجاع والنجاح والشهرة.

وفي ذكرى وفاة عقيلة راتب هذه أبرز الصعوبات التي عاشتها الفنانة الراحلة:

- غيرت اسمها لأن عائلتها رفضت عملها بالفن، فأصيب والدها الذي كان يعمل في السلك الدبلوماسي بالشلل حزنا عليها.

- تركت فرقة عكاشة التي كانت تعمل بها، من أجل رعاية والدها بعد إصابته بالشلل.

- انفصلت عن زوجها "حامد"، زميلها في فرقة على الكسار، بسبب خلافات بينهما، وأثمر الزواج عن ابنتها الوحيدة "أميمة".

 

- عرضت على طليقها الزواج بأخرى لترعاه في مرضه، إلا أن زوجته الثانية توفيت أيضا، فتولت هي رعايته حتى وفاته.

- ابتعدت عنها الأضواء، وعاشت مع وحيدة، وتوفيت عام 1999 بعد أن فقدت بصرها بسبب ارتفاع ضغط دم عينيها، وحاولت إجراء عملية جراحية، خلال تصوير فيلمها الأخير "المنحوس"، غير أن الجراحة لم تنجح.


مواضيع متعلقة