"السينما العربية" و"مالاچا" يكشفان عن الأعمال المشاركة بصندوق المهرجان
"السينما العربية" و"مالاچا" يكشفان عن الأعمال المشاركة بصندوق المهرجان
- أفلام عربية
- الأفلام العربية
- الدورة الثالثة
- السينما العربية
- العلاقات الدولية
- المدير الفني
- الولايات المتحدة
- دول أوروبا
- أبريل
- أعمال
- أفلام عربية
- الأفلام العربية
- الدورة الثالثة
- السينما العربية
- العلاقات الدولية
- المدير الفني
- الولايات المتحدة
- دول أوروبا
- أبريل
- أعمال
كشف خوان أنطونيو فيجار مدير مهرجان مالاچا السينمائي ومنسقة الصناعة والعلاقات الدولية بالمهرجان أنابيل أرامبورو بيكاسو، وماهر دياب المدير الفني والشريك المؤسس في مركز السينما العربية وشركة MAD Solutions، عن مشاركة المشروعين "بين وبين" للمخرجة داليا بخيت والمنتجة هناء صالح الفاسي، و"شنتيان" للمخرجة سهى عرَّاف والمنتج جوشوا كسار جاسبر في فاعليات صندوق مهرجان مالاچا للإنتاج المشترك "MAFF" التي تقام ضمن أنشطة مهرجان مالاچا السينمائي من 13 إلى 22 إبريل في إسبانيا، ضمن مؤتمر أقيم في إطار فاعليات الدورة الـ68 من مهرجان برلين السينمائي الدولي.
ومن المقرر أن يكشف مركز السينما العربية قريبا، عن المشروعين المختارين ورشة مالاچا للأعمال في مرحلة الإنتاج، وسيكون أحدها من بين المشروعات الفائزة في الدورة الثالثة من ملتقى بيروت السينمائي هذا العام.
وتتعاون في إنتاج مشرع فيلم "بين وبين" دول السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، بينما شنتيان إنتاج مشترك بين فلسطين ومالطا والسويد والدنمارك.
وسوف يحصل المشروعان الفائزان في صندوق مهرجان مالاچا للإنتاج المشترك (MAFF) على فرصة التواصل مع جهات التمويل العالمية الحاضرة في المهرجان ومنتجين من إسبانيا وبقية دول أوروبا، فيما تركز ورشة مالاچا للأعمال في مرحلة الإنتاج على تمويل إنتاج الأفلام وتسهيل استكمالها وتوزيعها عالمياً.
وكان مركز السينما العربية، فتح عبر موقعه الإلكتروني باب التقديم لمشاركة مشروعات الأفلام العربية في فعالية صندوق مهرجان مالاچا للإنتاج المشترك (MAFF)، وورشة مالاچا للأعمال في مرحلة الإنتاج بموجب اتفاقية بين مركز السينما العربية ومهرجان مالاچا السينمائي تتضمن اختيار مشروعات أفلام عربية للمشاركة في فاعلياته.
وبموجب الاتفاقية، سيتولى المهرجان توفير الإقامة والتسجيل لمنتجي أو مخرجي المشروعات المشاركة في الورشة والفاعلية، وتعتبر هذه هي المبادرة الأولى في تاريخ مهرجان مالاچا التي يتم توجيهها للسينما العربية.
