سمير درويش يترشح لعضوية مجلس إدارة اتحاد الكتاب

سمير درويش يترشح لعضوية مجلس إدارة اتحاد الكتاب
- اتحاد الكتاب
- الثقافة الجديدة
- الجمعية العمومية
- انتخابات التجديد
- خارج مصر
- رئيس تحرير
- سمير درويش
- فترة طويلة
- مجلس إدارة
- مجلس الإدارة
- اتحاد الكتاب
- الثقافة الجديدة
- الجمعية العمومية
- انتخابات التجديد
- خارج مصر
- رئيس تحرير
- سمير درويش
- فترة طويلة
- مجلس إدارة
- مجلس الإدارة
أعلن الشاعر سمير درويش، رئيس تحرير مجلة الثقافة الجديدة، اليوم، ترشحه في انتخابات التجديد النصفي لمجلس إدارة اتحاد الكتاب، والتي تجرى في 23 فبراير المقبل، لاختيار 15 عضوا لمجلس الإدارة، وتقدم إلى هذه الانتخابات 41 عضوا من أعضاء الجمعية العمومية بالاتحاد.
وقال سمير درويش: ترشحت لعضوية مجلس اتحاد الكتاب، رغم أنني لم أترشح لأي شيء في أي مكان منذ سنوات طويلة، قررت خلالها ألا أزاحم أحدًا، وأن أعتني بتجربتني الإبداعية ما استطعت لأنها التي ستبقى. لكن شيئين جعلاني أتخذ هذا القرار: الأول أن الأحوال في السنوات الثلاث الأخيرة داخل الاتحاد بدَّلت مكانته للأسوأ كما أرى، مما جعله يفقد الكثير من شخصيته وأدبياته المستقرة. والثاني أنني أعرف عن الاتحاد وقانونه وأدبياته وتاريخه أكثر من كثيرين من زملائي، بحكم أنني عملت فيه فترة طويلة نسبيًّا وشاركت في صناعة بعض إنجازاته، الأمر الذي يجعلني مؤهلاً –نسبيًّا- للقيام بدور ما في عودته من تيهه لبداية جديدة، ووقتها قد يكون مناسبًا أن أنهي ما بدأت وأعود إلى مشروعي الأصلي الذي أجد نفسي فيه أكثر.
وأضاف "درويش" في بيان صحفي: اتحاد الكتاب –نظريًّا- هو بيت الأدباء والكتاب والمثقفين والمفكرين المصريين والعرب، كونه الأكبر والأعرق والأكثر حضورًا والأعلى عضوية ودورًا، وهو يحتاج منا الإخلاص في العمل لأجله ومن أجل الأجيال التالية.
وأكد: وأنا أتعهد –حال فوزي- ألا أحصل من الاتحاد على أي مقابل مادي سواء للانتقالات أو بدلات الحضور أو غيره، كما لن أسافر مطلقًا ضمن وفوده خارج مصر، ولن أترشح لأي جائزة باسمه، وسأعمل على أن تكون تلك هو القواعد الحاكمة ما استطعت.وإن لم أوفق فلن أحزن، لأن الله يعلم أنني ما ترشحت من أجل مصلحة يمكن أن أحزن لفقدها.