مرشحو انتخابات 2018.. محتمل منسحب وآخر مستدعى ورئيس حالي مرشح

مرشحو انتخابات 2018.. محتمل منسحب وآخر مستدعى ورئيس حالي مرشح
- انتخابات الرئاسة
- انتخابات رئاسية
- السيسي
- خالد علي
- انسحاب خالد علي
- سامي عنان
- انتخابات الرئاسة
- انتخابات رئاسية
- السيسي
- خالد علي
- انسحاب خالد علي
- سامي عنان
شخصيات وحملات تشكّل المشهد الانتخابي، لاختيار رئيس الجمهورية، منذ اندلاع ثورة 25 يناير 2011، وإزاحة حكم سابق والسماح بإجراء انتخابات تقترن بمدد معينة، لا تزيد عن ولايتين، وما عقبها من ازدحام المشهد، بمرشحين حتى جاءت ثورة 30 يونيو لتُنهي حكمًا آخرا، وشهدت البلاد إجراء انتخابات رئاسية في 2014، لتكون على موعد هذا العام مع انتخابات رئاسية ثانية يقف مرشحوها لأول مرة في مواقف مختلفة عن السابق، ما بين محتمل منسحب وآخر مستدعى وثالث رئيس حالي ومرشح في الوقت ذاته.
في ختام فعاليات مؤتمر "حكاية وطن" في 19 يناير الجاري، أعلن الرئيس عبدالفتاح السيسي، ترشحه في الانتخابات الرئاسية لولاية ثانية والمقرر إجراؤها نهاية مارس المقبل، وبالأمس قدّمت حملة السيسي صباح أمس الأوراق اللازمة للترشيح.
الرئيس عبدالفتاح السيسي، أصبح المرشح الوحيد الذي تقدّم بأوراق الترشح حتى الآن، ومن المقرر أن يغلق باب الترشح في 29 يناير الحالي، وذلك بعد أن واجه المرشحين اللذين كانا محتملين بدرجة كبيرة أقدار مختلفة.
بالأمس، أعلن المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، خالد علي، في مؤتمر صحفي، انسحابه من سباق الانتخابات الرئاسية، بعد أن شرع داعميه في عمل التوكيلات، ليقول على في المؤتمر: "قرارنا أننا لن نخوض هذا السباق الانتخابي ولن نقدم الأوراق للانتخابات".
وقبل يومين، كان بيان القيادة العامة للقوات المسلحة باستدعاء المرشح الرئاسي المحتمل الفريق سامي عنان، الذي كان قد أعلن اعتزامه الترشح السبت الماضي، وأوضحت القوات المسلحة، في بيان لها، أنّ عنان أعلن ترشحه للرئاسة دون الحصول على موافقة القوات المسلحة، أو اتخاذ ما يلزم من إجراءات، وتضمين البيان، الذي ألقاه بشأن ترشحه للرئاسة، على ما يمثل تحريضًا صريحًا ضد القوات المسلحة، بغرض الوقيعة بينها وبين الشعب المصري العظيم، وارتكابه جريمة التزوير في المحررات الرسمية، وما يفيد إنهاء خدمته للقوات المسلحة على غير الحقيقة، الأمر الذي أُدرج في قاعدة بيانات الناخبين دون وجه حق.