"يونيسيف" تشترط الأمن والمساعدات الإنسانية لعودة الروهينجا إلى ميانمار

"يونيسيف" تشترط الأمن والمساعدات الإنسانية لعودة الروهينجا إلى ميانمار
- إطلاق نار
- الرعاية الصحية
- الصرف الصحي
- تعزيز الأمن
- منظمة الأمم المتحدة
- موسم الأمطار
- نقص المياه
- أطفال
- أممية
- إطلاق نار
- الرعاية الصحية
- الصرف الصحي
- تعزيز الأمن
- منظمة الأمم المتحدة
- موسم الأمطار
- نقص المياه
- أطفال
- أممية
اشترطت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، تعزيز الأمن والوصول إلى المساعدات دون عوائق، كأساس لعودة لاجئي الروهينجا من بنجلاديش إلى ميانمار.
وقال جوستن فروسيث، نائب المدير التنفيذي للمنظمة الأممية، في بيان نقله موقع "بي دي نيوز 24" البنغالي (خاص)، إن "حقوق اللاجئين واحتياجاتهم ركيزة أي اتفاق لعودتهم إلى ميانمار"، وفقا لما ذكرته وكالة "الأناضول" التركية للأنباء.
وأضاف فروسيث، أنّ "59% من اللاجئين أطفال، والعديد من السيدات مازلن يعانين من صدمة العنف الذي تعرضن له"، لافتا إلى أنّ أي اتفاق لعودة لاجئي الروهينجا، سيظل "من السابق لأوانه"، حتى ضمان توفير الحماية والحصانة لكل طفل لاجئ يعود إلى ميانمار".
وأشار المسؤول الأممي، إلى "أن عدد من القرى الحدودية شهدت خلال الأيام الماضية، حوادث إطلاق نار وحرائق، ما مثل تهديدا للأطفال".
وفي السياق ذاته، أكد فروسيث استمرار اعتبار موسم الأمطار "تحديا هائلا أمام ضمان الحماية للاجئين". وزاد: "الظروف في المخيمات قاسية، حيث الاكتظاظ ونقص المياه النظيفة والصرف الصحي، والرعاية الصحية والتعليمية اللازمة، وجميعها ظروف تنطوي على مخاطر خاصة بالنسبة للأطفال".