إتيكيت للتعامل مع ذوى الاحتياجات الخاصة: افهم قبل ما تغلط

إتيكيت للتعامل مع ذوى الاحتياجات الخاصة: افهم قبل ما تغلط
- إتيكيت التعامل
- اكتشاف مواهب
- الاحتياجات الخاصة
- الحمد لله
- الطفل المعاق
- بساقية الصاوى
- دار الأوبرا
- ذوى الإعاقات
- ذوى الإعاقة
- ذوى الاحتياجات
- إتيكيت التعامل
- اكتشاف مواهب
- الاحتياجات الخاصة
- الحمد لله
- الطفل المعاق
- بساقية الصاوى
- دار الأوبرا
- ذوى الإعاقات
- ذوى الإعاقة
- ذوى الاحتياجات
التعامل مع ذوى الاحتياجات الخاصة بشكل مباشر يستلزم مراعاة مجموعة من القواعد والإرشادات جمعتها منى صفوت، مسئولة نشاط ذوى القدرات المختلفة بجمعية مشوار التحدى، فيما أطلقت عليه «إتيكيت التعامل مع ذوى القدرات الخاصة»، بمشاركة مجموعة من المتخصصين فى: لغة الإشارة، التخاطب، طريقة برايل، فرط الحركة.
تحت شعار «ادعم حلمهم.. وارفع من شأنهم»، أوضحت «منى» أهمية إخفاء أى مشاعر سلبية تدل على شفقة أو أى تأثر بحالات ذوى القدرات الخاصة، مؤكدة أن الفكرة تقوم على التطوع والمجهود الذاتى: «كل شىء بنقدمه بمجهود ذاتى، حتى فريق العمل من المدربين المتخصصين بيبذلوا جهد فى تعديل سلوك الأطفال ومساعدتهم على مواجهة العقبات التى تواجههم بدون أى مقابل»، لافتة إلى أن البرنامج يشمل اكتشاف مواهب الأطفال ذوى الإعاقات: «شاركنا فى أماكن ثقافية كتير زى دار الأوبرا وساقية الصاوى، وصلنا لمرحلة الحمد لله كفيلة إنها تدينا طاقة سنين لقدام».
حاضرت «منى» فى ندوة عن الإتيكيت وفن التعامل مع ذوى الإعاقة بساقية الصاوى، وخلصت إلى عدة نقاط يجب مراعاتها فى التعامل مع هؤلاء الأطفال، أهمها طريقة التربية وأهمية عدم التفرقة بين الطفل المعاق وباقى إخوته بسبب حالته، لأن ذلك يؤثر بالسلب على حالته النفسية، وتناولت أنواع الإعاقات وهى: البصرية والحركية والذهنية والسمعية وقصَر القامة، وتناولت كيفية التعامل مع كل إعاقة على حدة: «المجتمع لازم يفهم إنهم زينا والتعامل معاهم باحترام وأخلاق عشان يقدروا يتعايشوا معانا مش إننا نشفق عليهم بقدر دعمنا ليهم».