"التعليم العالي": حصول 34 معملا على الاعتماد الدولي

"التعليم العالي": حصول 34 معملا على الاعتماد الدولي
- أعضاء هيئة تدريس
- الاعتماد الدولي
- الاعتماد والجودة
- التعليم العالى
- التعليم العالي
- الجامعات الحكومية
- الجامعات المصرية
- أعضاء هيئة تدريس
- الاعتماد الدولي
- الاعتماد والجودة
- التعليم العالى
- التعليم العالي
- الجامعات الحكومية
- الجامعات المصرية
قالت وزارة التعليم العالي، إنه تم تقديم الدعم الفني والمالي لعدد 134 معملاً بالجامعات خلال عام 2017، مع حصول عدد 34 معملاً على الاعتماد الدولي، وعدد 49 معملاً جارٍ اعتمادها، وكذلك جاري تقديم الدعم الفني والمالي لعدد 51 معملاً، بالإضافة إلى تقديم الدعم الفنى وإعادة التقييم لعدد 32 برنامجًا ساعات معتمدة بالجامعات المصرية لضمان جودة الأداء في العام الحالي.
وأكدت الوزارة في تقرير إنجازاتها خلال عام 2017، أنه تم افتتاح المركز الإعلامي للارتقاء بالأداء الإعلامي للوزارة، وتيسير تقديم الخدمات الإعلامية لمحرري التعليم العالى بكافة وسائل الإعلام، مع تطوير أداء مؤسسات التعليم العالي للتأهيل والاعتماد والجودة، ووضع قواعد وشروط للتعليم المهني بنظام التعلم المدمج الإلكتروني.
وأشارت الوزارة، إلى أن وحدة مشروعات تطوير التعليم العالى بالوزارة قامت بدعم عدد 140 كلية، وحصول 81 كلية على الاعتماد، مضيفة أنه جارٍ إجراءات اعتماد عدد 39 كلية، فضلا عن مشروع تطوير نظم تكنولوجيا المعلومات؛ بوحدة إدارة مشروعات تطوير التعليم العالي بالوزارة، والذي يشمل إنشاء 22 مركز بيانات بالجامعات المصرية؛ لزيادة سرعة الانترنت من 34 ميجا إلي سرعة 3 جيجا، وإنشاء شبكة ألياف ضوئية تربط 33 موقع للجامعات المصرية وفروعها.
وكذلك زيادة 5 شبكات ألياف ضوئية لخمس مواقع جديدة في الجامعات (السويس – دمنهور – الوادي الجديد – دمياط – الشيخ زايد)، وإنشاء 23 موقعًا إلكترونيًّا للإسهام في دخول بعض الجامعات من أحسن 1000 جامعة عالميًّا، مع إنشاء 140 وحدة خدمات إلكترونية بالجامعات المصرية، وإنشاء تطبيقات نظم المعلومات الإدارية (طلاب، أعضاء هيئة تدريس، عاملين، مرتبات)، بالإضافة إلى إنشاء عدد 17 مركزًا لتدريب السادة أعضاء هيئة التدريس والعاملين على تكنولوجيا المعلومات بالجامعات المصرية، وإنشاء عدد 22 مركزًا لإنتاج المقررات الإلكترونية بالجامعات الحكومية وفروعها، وإنتاج عدد 472 مقررًا إلكترونيًّا مع تدريب عدد 994 عضو هيئة تدريس على استخدام المقررات الإلكترونية، واستهداف أكثر من 175 ألف طالب لاستخدام المقررات الإلكترونية بجميع الجامعات، والتعاقد على المكتبات الرقمية، وإنشاء المستودع الرقمي والفهرس الموحد مما ساعد على زيادة معدلات النشر العلمي الدولي وكانت نواة لبنك المعرفة المصري.