مؤتمر القصور المتخصصة يناقش الحرف ودعم الاقتصاد الوطني

مؤتمر القصور المتخصصة يناقش الحرف ودعم الاقتصاد الوطني
- الأماكن السياحية
- الاقتصاد الوطني
- التصميمات الجديدة
- التكنولوجيا الحديثة
- الحرف التراثية
- الحرف التقليدية
- الحرف اليدوية
- السياحة الداخلية
- المؤتمر الدولي للقصور المتخصصة
- اﻷقصر
- الأماكن السياحية
- الاقتصاد الوطني
- التصميمات الجديدة
- التكنولوجيا الحديثة
- الحرف التراثية
- الحرف التقليدية
- الحرف اليدوية
- السياحة الداخلية
- المؤتمر الدولي للقصور المتخصصة
- اﻷقصر
عقدت الهيئة العامة لقصور الثقافة الجلسة البحثية الرابعة بعنوان "الحرف ودعم الاقتصاد الوطني" في إطار فعاليات اليوم الثاني للمؤتمر العلمي الدولي الأول للقصور المتخصصة بعنوان "الموروث الفني والحرفي لغة تواصل بين الشعوب" والذي تقيمه الهيئة بالأقصر خلال الفترة 21 إلى 23 ديسمبر الجاري بمحافظة الأقصر بالتعاون مع نقابة مصممي الفنون التطبيقية.
وتناولت الباحثة نهى نبيل في بحثها "تطوير حرفة النحاس في القاهرة" تطور آليات الرسم على النحاس من الطرق مرورا بالحفر بالحامض وصولا إلى التشكيل بالليزر وما واكب ذلك من تطور في التصميمات وما يمكن إضافتهم له وعرضت مجموعة من التصميمات الجديدة.
وأشار الفنان مجدي عدوي في مطلع بحثه "خرائط الأخشاب والمشربيات" إلى المعنى اللغوي المشربية وإمكانياته الاستفادة من هذا الفن في الديكورات الحديثة لتحقيق طرز معمارية مميزة ذات طابع تراثي وتراعي الجانب العصري.
كما أكدت الباحثة الجزائرية خديجة قسوم في بحثها "دور المرأة في توظيف الموروث الفني لتنمية الحرف" على انطلاق التراث الأمازيغي بصفة خاصة وعرضت دراسة للزي والإكسسوار التراثي لمنطقة وادي ريغ وكيفية الاستفادة منها لعمل تصميمات عصرية وعرضت نماذج منها.
كما تناولت الدكتورة دعاء عبدالرحمن في بحثها "التكنولوجيا الحديثة المتطورة بين تأصيل عناصر التصميم الداخلي التراثي والتواصل الفكري"، التطورات التي طرأت على عناصر التصميم وتسويقها باستخدام التكنولوجيا الحديثة وأثره على الدخل القومي ودعم السياحة الداخلية.
من جانبه، أوضح الدكتور إبراهيم محمد إبراهيم، في بحثه "الصناعات الحرفية في مجال الزجاج بين الواقع والمأمول"، تاريخ صناعة الزجاج عبر التاريخ منذ استخدام الزجاج الطبيعي منذ أقدم قطعة زجاج التي تعود لمنطقة تل العمارنة بالمنيا، ومنها انطلق لأسباب تميز الصناعة الحرفية على النظام الصناعي واستخداماتها المختلفة، ومعوقات استمرار الحرفة.
كما تناول الدكتور خالد متولي في مطلع بحثه "تفاعل الحرف التقليدية والسياحة على المستوى الثقافي والتراثي والاقتصادي.. مدينة القاهرة الفاطمية نموذجا" أثر اختفاء بعض الحرف اليدوية وقلة الورش السلبي على السياحة، مشيرا لتجربة إيطاليا في الاهتمام بربط الحرف التراثية بالأماكن السياحية والعمل على تسويقها ما أدى إلى طفرة كبيرة في عوائدها الاقتصادية.
وفي مداخلة الدكتورة رقية الشناوي طالبت الباحثين نهى نبيل ومجدي السيد باختيار عنوان أكثر تناسبا مع متن البحث والذي كان أكثر اتصالا مع المؤتمر مع عنوانه.
وأشارت الدكتورة هناء القزاز إلى احتياج بحث المشربيات إلى لمسات بسيطة ليصبح بحثا علميا أكاديميا رغم أن صاحب البحث فنان غير أكاديمي كما أنه توصل لحلول واقعية وقابلة للتطبيق بشكل مميز.
وطالبت الدكتورة سهير عثمان بتحويل الدكتور إبراهيم محمد إبراهيم مقاله الراصد لصناعة الزجاج إلى بحث علمي باستخدام منهجية علمية مناسبة، وتساءلت عن فروض بحث الدكتور خالد متولي، وطالبت الباحثين بإيجاد حلول تسويقية لهذه الحرف.
وأشارت الدكتورة حنان موسى إلى مجموعة من الأمثلة للحرف البيئية المتميزة في مصر وطالبت الباحثين بالمشاركة مع الهيئة في تنمية مهارات الحرفيين لرفع مستوى التنافسية.
وفي كلمتها أكدت الدكتورة منى طبل على أهمية ربط عناوين الأبحاث بعنوان المؤتمر ومحاوره الفرعية.
- الأماكن السياحية
- الاقتصاد الوطني
- التصميمات الجديدة
- التكنولوجيا الحديثة
- الحرف التراثية
- الحرف التقليدية
- الحرف اليدوية
- السياحة الداخلية
- المؤتمر الدولي للقصور المتخصصة
- اﻷقصر
- الأماكن السياحية
- الاقتصاد الوطني
- التصميمات الجديدة
- التكنولوجيا الحديثة
- الحرف التراثية
- الحرف التقليدية
- الحرف اليدوية
- السياحة الداخلية
- المؤتمر الدولي للقصور المتخصصة
- اﻷقصر