نجلاء فتحي طلبت الزواج من "قنديل": "لو ما وافقتش ماتستاهلش ثقتي"

نجلاء فتحي طلبت الزواج من "قنديل": "لو ما وافقتش ماتستاهلش ثقتي"
- إجراء حوار
- بطاقة شخصية
- حوار صحفى
- رياضة المشى
- شخصية قوية
- طلب الزواج
- عرض الزواج
- قصة حب
- للمرة الأولى
- أسرار
- حب
- نجلاء فتحي
- إجراء حوار
- بطاقة شخصية
- حوار صحفى
- رياضة المشى
- شخصية قوية
- طلب الزواج
- عرض الزواج
- قصة حب
- للمرة الأولى
- أسرار
- حب
- نجلاء فتحي
جمعتهما مقابلة صحفية، تخللتها الضحكات والمرح، كشفت فيها عن أسرار حياتها، ولكنها لم تتوقع يوما أن تتحول هذه المقابلة مع إعلامي من بين عشرات الصحفيين الذين يجرون معها لقاءات إلى قصة حب تكلل بالزواج.
قصة حب نجلاء فتحي، بالإعلامي حمدي قنديل، غريبة على مسامع الكثيرين، حيث اعتاد الناس على تقدم الشاب لطلب الزواج من فتاة، ولكن عندما يحدث العكس يكون غير مألوف وهو ما فعلته الفنانة، حيث نشر قنديل في مذكراته بعنوان "عشت مرتين"، "قابلتها للمرة الأولى عند إجراء حوار صحفى معها فى منزل شقيقتها بالدقى.. ورغم أني كان خائفا من ألا أجد موضوعاً مناسبا أتحدث فيه معها، إلا أن مخاوفي تلاشت بعدما لمست مدى تواضعها وبساطتها فى ملابسها وتلقائيتها".
وحكى قنديل عن أول انطباعاته عنها، "ليست شاطرة فقط، لكنها ذكية ومرحة وذات شخصية قوية، وأضفت على حياتي بهجة لم أعرفها من قبل".
وبعد تعدد اللقاءات بينهما، اتصلت به نجلاء فى إحدى المرات وحكت له عن يومها فى النادى وأنها مارست رياضة المشى أكثر من اللازم لوجود موضوع مهم يشغل تفكيرها".
وعندما سألها قنديل عن هذا الأمر الهام، فاجأبته قائلة: "أنا هتجوزك النهاردة"، لأرد عليها "عظيم عظيم" دون أن أدرى ما الذى أقوله.
ثم سألتني "أليس معك بطاقة شخصية؟"، ثم اختتمت حديثها بقولها "موافق أم سترجع فى كلامك"، فرد عليها "موافق أكيد لما أجيلك هنتكلم في التفاصيل".
ولم يخف قنديل انبهاره بجرأتها فى أسلوبها فى عرض الزواج لذلك سألها فور وصوله إلى المنزل: "ألم تفكرى فى الحال الذى ستكونين عليه لو كنت ماطلت فى القبول؟"، بس ردت عليا بذكاء "لو ماوافقتش يبقى ماكنتش تستاهل الثقة اللي انا حطيتها فيك، ونحن لسنا فى قصة غرام مشتعل وكلانا لنا تجارب فى الزواج من قبل، وما بيننا هو إعجاب شديد ولن أحزن كثيرا عليك إذا رفضت لأنك حينها لن تستحق ثقتي فى رجاحة عقلك، وبالتالى لن تكون الزوج المناسب لي".