مشروع القرار المصرى حول القدس يصطدم بـ«الفيتو الأمريكى»

مشروع القرار المصرى حول القدس يصطدم بـ«الفيتو الأمريكى»
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- الرئيس الأمريكى
- الرئيس الفلسطينى
- الفيتو الأمريكى
- القانون المصرى
- المدينة المقدسة
- الولايات المتحدة
- بشكل عام
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- الرئيس الأمريكى
- الرئيس الفلسطينى
- الفيتو الأمريكى
- القانون المصرى
- المدينة المقدسة
- الولايات المتحدة
- بشكل عام
عقد مجلس الأمن الدولى اجتماعاً، اليومللتصويت على مشروع قرار عربى تقدمت به مصر لرفض التحركات أحادية الجانب من الرئيس الأمريكى بخصوص وضعية «القدس»، لكن مشروع القرار اصطدم بـ«الفيتو الأمريكى»، حيث أعلنت مندوبة الولايات المتحدة لدى مجلس الأمن نيكى هايلى، أنها ستعترض بالفيتو ضد مشروع القرار المصرى، وذلك حتى مثول الجريدة للطبع.
كانت مصر تقدمت بمشروع قرار بهدف إلغاء قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، الذى اعترف مؤخراً بالقدس عاصمةً لإسرائيل، وإن كان مشروع القانون المصرى لم يشِر إلى الرئيس الأمريكى نصّاً، وقال مستشار الرئيس الفلسطينى نبيل شعث، لـ«الوطن»: إن «الفيتو الأمريكى كان متوقعاً ضد القرار المصرى، لكنه بشكل عام يعنى مزيداً من العزلة لواشنطن».
{long_qoute_1}
ودعا مشروع القانون كل الدول للامتناع عن فتح سفارات فى القدس، ورفض الاعتراف بأى إجراءات مخالفة لقرارات الأمم المتحدة حول وضع المدينة المقدسة، مشدداً على أن وضع القدس «يجب أن يتم حلّه عبر التفاوض»، واعتبر مشروع القرار أن «أى قرار أو عمل يهدف لتغيير الطابع أو الوضع أو التكوين الديموغرافى للقدس لا يتمتع بأى سلطة قانونية وباطل وملغى ويجب سحبه».