خطباء البحيرة يدعون لنصرة القدس وفك أسرها من أيدي "قتلة الأنبياء"

خطباء البحيرة يدعون لنصرة القدس وفك أسرها من أيدي "قتلة الأنبياء"
- أنحاء العالم
- إمام وخطيب
- إيتاى البارود
- الاحتلال الإسرائيلى
- الدول العربية
- الرئيس الأمريكى
- الرسول الكريم
- العدو الصهيونى
- أئمة
- أرض فلسطين
- أنحاء العالم
- إمام وخطيب
- إيتاى البارود
- الاحتلال الإسرائيلى
- الدول العربية
- الرئيس الأمريكى
- الرسول الكريم
- العدو الصهيونى
- أئمة
- أرض فلسطين
دعا أئمة وخطباء المساجد بمحافظة البحيرة، إلى نصرة القدس وفلسطين، والعمل على اتخاذ موقف قوي وموحد من جانب الدول العربية والإسلامية، تجاه العنصرية الغربية والأمريكية، والاحتلال الإسرائيلي للأرض المقدسة في فلسطين، خاصة بعد إصدار الرئيس الأمريكي "ترامب" قراره بالاعتراف بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني المغتصب.
وأكد خطباء الجمعة بمساجد المحافظة، أهمية القدس وأرض فلطسين بكاملها بالنسبة للعرب والمسملين في مختلف أنحاء العالم، كما حذروا من خطورة المساس بالقدس والمضي في إجراءات تهويدها بمساعدة الأمريكان.
وقال الشيخ بسيونى خلف، إمام وخطيب الجمعة بمسجد "الحمد" بإيتاي البارود، إن القدس عاصمة عربية إسلامية لدولة فلسطين، رغم أنف الأعداء، ولابد من نصرة القدس والعمل على فك أسرها من بين أيادي الغاصبين المحتلين.
وأشار الشيخ بسيوني خلف، إلى أن فلسطين أرض مقدسة ومباركة، ولا تخص الفلسطينيين وحدهم، وإنما هي أرض ملك للعرب والمسلمين جميعا في مختلف أنحاء العالم، وهو ما يفرض على جميع العرب والمسلمين، التوحد والعمل على نصرة القدس وفلسطين، في وجه العدو الصهيوني المحتل، لافتا إلى أن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، يعد أول الفاتحين لبيت المقدس حينما أسُرى به من المسجد الحرام في مكة إلى المسجد الأقصى في فلسطين، وهو ما يعني أن أرض فلسطين ملك للعرب والمسلمين جميعا، وتخص جميع الموحدين بالله على وجه الأرض، ما يفرض علينا نصرتها ضد ما تتعرض له من جانب الغاصبين والمجرمين وقتلة الأنبياء.