"التعليم": نقاوم الإرهاب في "اللغة العربية"

"التعليم": نقاوم الإرهاب في "اللغة العربية"
- أطياف الشعب
- إلقاء الشعر
- الأنشطة التربوية
- التربية والتعليم
- التعاليم الدينية
- التعليم الفنى
- التواصل الاجتماعي
- التوجهات السياسية
- الخطاب الديني
- الشروط اللازمة
- أطياف الشعب
- إلقاء الشعر
- الأنشطة التربوية
- التربية والتعليم
- التعاليم الدينية
- التعليم الفنى
- التواصل الاجتماعي
- التوجهات السياسية
- الخطاب الديني
- الشروط اللازمة
عقد الدكتور أحمد السعيد شلبي مدير عام تنمية مادة اللغة العربية بوزارة التربية والتعليم، اجتماعا مع الموجهين العامين على مستوى الجمهورية، حرصًا من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، على دور المناهج الدراسية في المدارس في ترسيخ القيم الاجتماعية والثقافية في المجتمع ومقاومة الإرهاب والعنف والتطرف.
وبدأ الاجتماع بالوقوف دقيقة حدادا لقراءة الفاتحة على أرواح شهداء مسجد قرية الروضة ببئر العبد بشمال سيناء، وخلال الاجتماع، أكد شلبي أهمية تنمية مهارة الكتابة بصفة عامة، والتعبير بصفة خاصة، وتدريب الطلاب على إنتاج الأفكار وتنوعها وإثرائها وتنظيمها وتسلسلها وترابطها مع الالتزام بسلامة الأسلوب لغويا وصحة الهجاء والإملاء، وجمال الأسلوب وتنظيم الكتابة.
وقال شلبي، إنّ الفترة المخصصة للتعبير في المدارس يجب أن تتناول نبذ العنف والتطرف والتسامح وقبول الآخر والمواطنة، وترسيخ قيم الولاء والانتماء وتعزيز الفكر الديني الوسطي، والدعوة إلى الاصطفاف الوطني وتماسك أطياف الشعب المصري.
ووجّه مدير عام تنمية مادة اللغة العربية، بحل تدريبات وأنشطة الكتاب المدرسي، والتنبيه على جميع المعلمين بمراجعة ما سبق دراسته من القواعد النحوية والبلاغية التي لها علاقة بالمنهج المقرر لكل صف دراسي في ضوء مصفوفة المدى والتتابع، ومتابعة تنفيذ ذلك من الزملاء الموجهين.
وأكد شلبي، أهمية التنوع في طرق التدريس، والوسائل، والأنشطة التربوية الصفية واللاصفية المرتبطة باللغة العربية؛ لتتضمن المفاهيم والقيم المصرية المستمدة من التعاليم الدينية الوسطية، لافتا إلى أهمية الابتعاد عن الأسئلة التي تستدعي حفظ التواريخ في الامتحانات، وكذلك من القائل أو الكاتب؟، إلا في العبارات المحورية الأساسية في تطور الحدث أو القصة، وتكون واضحة ودون غموض أو تعقيد، مشددًا على الالتزام بمواصفات الورقة الامتحانية في وضع الامتحانات.
وناقش الاجتماع، معايير تنفيذ المسابقة الثقافية للطلاب الوافدين، وتشمل كتابة القصة القصيرة، وتأليف الشعر أو إلقائه، وعمل أبحاث في موضوعات متنوعة، بينها "حب الأوطان من الإيمان، الإرهاب وأسبابه وأثره وكيف نواجهه، تجديد الخطاب الديني ومدى حاجة المجتمع له، دور الشباب في بناء الأوطان، ووسائل التواصل الاجتماعي ما لها وما عليها"، موضحا الشروط اللازمة في الأعمال المقدمة، وقائلا إنّ آخر موعد لتسلم الأبحاث في النصف الأول من مارس 2018.
كما ناقش الاجتماع، سبل تفعيل مسابقة "التحدث باللغة العربية الفصحى والخطابة والإلقاء الشعري وتعميق دراسة النحو"، والتي تعبر عن دور مصر الثقافي محليًّا وعربيًّا، مع الابتعاد تمامًا عن التوجهات السياسية، والفكر المتطرف، ووجه شلبي الموجهين العامين بالحرص عند اختيار الفائزين على السمات الشخصية للمتسابق وثقافته وثقته بنفسه، وحسن انتقاء القصائد الشعرية، وكلمات الإلقاء.
- أطياف الشعب
- إلقاء الشعر
- الأنشطة التربوية
- التربية والتعليم
- التعاليم الدينية
- التعليم الفنى
- التواصل الاجتماعي
- التوجهات السياسية
- الخطاب الديني
- الشروط اللازمة
- أطياف الشعب
- إلقاء الشعر
- الأنشطة التربوية
- التربية والتعليم
- التعاليم الدينية
- التعليم الفنى
- التواصل الاجتماعي
- التوجهات السياسية
- الخطاب الديني
- الشروط اللازمة