محافظ البحيرة وحفيد "شامبليون" وقرينته يزورون مكتبة الإسكندرية

محافظ البحيرة وحفيد "شامبليون" وقرينته يزورون مكتبة الإسكندرية
- الأجهزة التنفيذية
- التراث العالمى
- الثقافة المصرية
- الحضارة المصرية
- الدكتور مصطفى الفقى
- الدكتورة غادة
- السكرتير العام المساعد
- السياحة العالمية
- العلاقات المصرية
- آثار
- الأجهزة التنفيذية
- التراث العالمى
- الثقافة المصرية
- الحضارة المصرية
- الدكتور مصطفى الفقى
- الدكتورة غادة
- السكرتير العام المساعد
- السياحة العالمية
- العلاقات المصرية
- آثار
زارت المهندسة نادية عبده محافظ البحيرة، يرافقها اللواء السيد سعيد السكرتير العام المساعد لمحافظة البحيرة، والدكتور عبيد صالح رئيس جامعة دمنهور، وكاترين موبنز قريينة هيرفيه شامبليون، مديرة متحف الفنون الجميلة، مكتبة الاسكتدرية، وتفقدوا متحف المخطوطات ومتحف شادى عبد السلام وقاعة السادات والبانوراما الحضارية ومتحف الآثار.
يأتى ذلك في إطار فاعليات اليوم الثالث من احتفالية "رشيد محل ذاكرة .. شاهد على العلاقات المصرية الفرنسية" التى تنظمها محافظة البحيرة، بالتنسيق مع جامعة دمنهور خلال الفترة من 19 وحتى اليوم الثلاثاء، والتى تعد بداية الانطلاق الحقيقى للعودة برشيد كى تتبوأ مكانتها السياحية والثقافية التى تستحقها، كما تمهد لدعم ملف رشيد بـ "اليونيسكو" ووضعها كمدينة من مدن التراث العالمى.
أكدت المهندسة نادية عبده، أن الزيارة تأتى على هامش منتدى رشيد محل الذاكرة، تمهيدًا واستكمالاً لدعم جامعة دمنهور، ودور الأجهزة التنفيذية بالمحافظة فى إعداد ملف اعتماد مدينة رشيد بمنظمة "اليونسكو" كمدينة تراث عالمي وإنساني.
أكد رئيس جامعة دمنهور، حرص الجامعة الدائم لوضع كل خبراتها وإمكاناتها في سبيل خدمة محافظة البحيرة، والعمل فى سبيل جعل مدينة رشيد متحف عالمى مفتوح يروى قصة الحضارة المصرية والإنسانية وكفاح شعب مصر عبر العصور، وبحث سبل التعاون مع محافظة البحيرة لتنمية مدينة رشيد، لوضعها على خريطة السياحة العالمية، والتى كانت ضمن رؤية القيادة السياسية خاصة بعد المبادرة الرئاسية المصرية الفرنسية، بجعل عام ٢٠١٩ عام "الصداقة والثقافة المصرية الفرنسية"، والعمل على تطوير مدينة رشيد خلال 3 سنوات وفق الخطة التطوية الرئاسية.
من جانبه أعرب السيد هيرفيه شامبليون، حفيد العالم الفرلانسى "شامبليون"، عن مبلغ سعادته وعميق شكره للقائمين على تنظيم هذا الملتقى والجهد المشكور في دعم الصداقة المصرية الفرنسية.
قالت الدكتورة غادة غتوري عميد كلية التربية، "انطلاقا من الخطة التطويرية لجامعة دمنهور، في سبيل خدمة المجتمع البحراوي وإبراز كنوز مصر الدفينة للعالم، خاصة وأن كلية التربية ودورها فى تشكيل الوعى وتنوير العقول يأتى هذا الملتقى الذى يكلل كل الجهود التى تضافرت فى سبيل خروج هذا الملتقى للنور".
كما شملت الجولة عرض فيلم وثائقى عن أهم المعالم السياحية بمصر، ولقاء مع الدكتور مصطفى الفقى رئيس مكتبة الإسكندرية، ومن المقرر عقد لقاء مع السيد نبيل حجلاوي قنصل فرنسا بالإسكندرية، بمقرالقنصلية الفرنسية وإعلان توصيات المنتدى.
الجدير بالذكر أن احتفالية "رشيد محل ذاكرة" انطلقت أول أمس باستقبال القنصل العام الفرنسى بالاسكندرية والوفد الفرنسى حيث تم تنظيم لقاء بكلية التربية بدمنهور وكذا تفقد مكتبة دمنهور ومتابعة الفقرات الفنية والاستعرضية بها وكذا الحفل الفنى الذى تم تنظيمه بدار أوبرا دمنهور وزيارة المناطق الأثرية برشيد.
- الأجهزة التنفيذية
- التراث العالمى
- الثقافة المصرية
- الحضارة المصرية
- الدكتور مصطفى الفقى
- الدكتورة غادة
- السكرتير العام المساعد
- السياحة العالمية
- العلاقات المصرية
- آثار
- الأجهزة التنفيذية
- التراث العالمى
- الثقافة المصرية
- الحضارة المصرية
- الدكتور مصطفى الفقى
- الدكتورة غادة
- السكرتير العام المساعد
- السياحة العالمية
- العلاقات المصرية
- آثار