حفيد "شامبليون" يُشيد بقرار "السيسي" بتطوير مدينة رشيد

حفيد "شامبليون" يُشيد بقرار "السيسي" بتطوير مدينة رشيد
- أحمد عبداللطيف
- الآثار الإسلامية
- البحر الأبيض المتوسط
- الحضارة الفرعونية
- الحضارة المصرية القديمة
- الحضارة اليونانية
- الدكتورة غادة
- آثار إسلامية
- أحمد عبداللطيف
- الآثار الإسلامية
- البحر الأبيض المتوسط
- الحضارة الفرعونية
- الحضارة المصرية القديمة
- الحضارة اليونانية
- الدكتورة غادة
- آثار إسلامية
أشاد هيرفيه شامبليون، الحفيد الأصغر وممثل عائلة العالم الفرنسي "شامبليون"، بقرار الرئيس عبدالفتاح السيسي، بتطوير مدينة رشيد، لوضعها على خريطة السياحة العالمية، مؤكدا أهمية الحضارة المصرية بوصفها أعرق حضارات العالم، وعلى عمق العلاقات التاريخية بين مصر وفرنسا.
وأشار حفيد "شامبليون"، خلال احتفالية "رشيد شاهد على عمق العلاقات المصرية- الفرنسية"، والتي أقامتها محافظة البحيرة، بالتعاون مع جامعة دمنهور، إلى أهمية الحضارة المصرية القديمة، بصفتها أقدم حضارات العالم، وأنها تأتي في المرتبة الأولى قبل الحضارة اليونانية، مشيدًا بالاحتفالية التي تذكرة بأمجاد المدينة التاريخية وما قام به جده العالم الفرنسي شامبليون في فك رموز حجر رشيد، والذي فتح الباب أمام علم المصريات، وولع الفرنسيين بالحضارة الفرعونية.
شارك في الاحتفالية المهندسة نادية عبده محافظ البحيرة، والدكتور عبيد صالح رئيس جامعة دمنهور، والدكتور أحمد يوسف المدير التنفيذي لمكتب دراسات الشرق الأوسط بباريس، والسفير نبيل حجلاوي القنصل العام لدولة فرنسا بالإسكندرية، والدكتور فاروق التلاوي محافظ البحيرة السابق، والدكتور أحمد عبداللطيف رئيس قطاع الآثار الإسلامية بوزارة الآثار، واللواء علاء عطاوية، رئيس فرع هيئة الرقابة الإدارية بالبحيرة، والدكتورة غادة غتوري، عميد كلية التربية جامعة دمنهور، والدكتورة نادية أندراوس أستاذ اللغة الفرنسية بجامعة دمنهور.
وتهدف الاحتفالية إلى وضع مدينة رشيد تحت مظلة اليونسكو، وجعلها متحفا مفتوحا لما تحويه من آثار إسلامية، بالإضافة إلى موقع مدينة رشيد المتميز، حيث التقاء نهر النيل مع البحر الأبيض المتوسط.