باحث: "نابليون بونابرت" كان في طريقه لاعتناق الإسلام لحبه المصريين
باحث: "نابليون بونابرت" كان في طريقه لاعتناق الإسلام لحبه المصريين
- اعتناق الإسلام
- الآثار الإسلامية
- الحملة الفرنسية
- الدكتور محمد عبد اللطيف
- الدكتورة غادة
- الشرق الأوسط
- العلاقات المصرية
- أعضاء هيئة التدريس
- اعتناق الإسلام
- الآثار الإسلامية
- الحملة الفرنسية
- الدكتور محمد عبد اللطيف
- الدكتورة غادة
- الشرق الأوسط
- العلاقات المصرية
- أعضاء هيئة التدريس
كشف الباحث الدكتور أحمد يوسف، المدير التنفيذي لمركز الشرق الأوسط بباريس، عضو المجمع العلمي المصري، عن أن الجنرال الفرنسي "نابليون بونابرت"، قائد الحملة الفرنسية على مصر، كان في طريقة لاعتناق الإسلام، نتيجة حبه للمصريين وحياتهم وثقافتهم الدينية.
وقال "يوسف"، خلال مشاركته في احتفالية "رشيد محل ذاكرة شاهدًا على العلاقات المصرية الفرنسية"، بكلية التربية جامعة دمنهور اليوم، إن العالم الفرنسي "شامبليون" تمكن من فك رموز حجر رشيد، باستخدام مياه البطاطس، من خلال سلقها واستخدام النشا الخارج منها على الحجر، ووضع ورق مبلل عليها حتى يجف، ليتم بذلك نسخ الحروف الموجودة على الحجر.
حضر الاحتفالية المهندسة نادية عبده محافظ البحيرة، والسيد نبيل حجلاوي القنصل العام لدولة فرنسا بالإسكندرية، والسيدة قرينته والدكتور فاروق التلاوي محافظ البحيرة الأسبق، والدكتور محمد عبد اللطيف رئيس قطاع الآثار الإسلامية بوزارة الآثار، ومسيو هيرفيه شامبليون الحفيد الأصغر وممثل عائلة شامبليون، الذي فك رموز حجر رشيد، وزوجته السيدة كاترين كولنز مديرة متحف الفنون الجميلة بباريس، والدكتور أحمد يوسف المدير التنفيذي لمكتب الشرق الأوسط بباريس وعضو المجمع العلمي، والدكتورة غادة غتورى عميد كلية التربية، والدكتورة نادية أندراوس رئيس قسم اللغة الفرنسية السابق، وبعض الجاليات الفرنسية بمصر ولفيف من القيادات التنفيذية والعلمية والشعبية وعمداء الكليات وأعضاء هيئة التدريس وجمع كبير من طلاب الجامعة.
