بريطانيا تنفي أي رابط بين ديون لإيران وسجينة إنجليزية في طهران

بريطانيا تنفي أي رابط بين ديون لإيران وسجينة إنجليزية في طهران
- اطلاق سراح
- الاتحاد الاوروبي
- الثورة الاسلامية
- الخارجية الايرانية
- الوزراء البريطانية
- الولايات المتحدة
- بوريس جونسون
- تحريض على الشغب
- تحويل الاموال
- تهمة التحريض
- اطلاق سراح
- الاتحاد الاوروبي
- الثورة الاسلامية
- الخارجية الايرانية
- الوزراء البريطانية
- الولايات المتحدة
- بوريس جونسون
- تحريض على الشغب
- تحويل الاموال
- تهمة التحريض
نفت بريطانيا، أمس الخميس أي علاقة بين دين طويل الأمد متوجب لإيران قيمته 400 مليون جنيه، ومصير امرأة بريطانية مسجونة في طهران، بعدما أشارت معلومات إلى أن إعادة بريطانيا للمبلغ قد يساعد في إطلاق سراحها.
ويعود الدين إلى صفقة سلاح أبرمت قبل الثورة الإسلامية عام 1979 بين البلدين وتلقت بريطانيا دفعة أولى من ايران، لكنها جمدت بعد الثورة.
والمبلغ محتجز الآن في حساب مجمد في بريطانيا لكن تحويل الأموال إلى إيران معقد بسبب عقوبات الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.
من جهه أخرى، تعهد وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون ببذل كل جهد ممكن لتأمين إطلاق سراح المواطنة البريطانية نازانين زاجاري-راتكليف المسجونة في إيران منذ 19 شهرا بتهمة التحريض.
إلا أن الناطق باسم رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، قال للصحافيين: "لا نرى أي رابط بين هذين الموضوعين".
ونفى الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي في تصريح لوكالة الأنباء الإيرانية الرسمية أي علاقة بين القضيتين.
واعتقلت زاجاري-راتكليف التي تعمل لصالح مؤسسة تومسون-رويترز وتحمل الجنسيتين الإيرانية والبريطانية في مطار طهران في إبريل 2016.
وهى الآن تقضي عقوبة بالسجن خمس سنوات لاتهامها بالتحريض على الشغب، كما أنها مهددة بمواجهة تهم ومحاكمات أخرى قد تمدد فترة سجنها.
- اطلاق سراح
- الاتحاد الاوروبي
- الثورة الاسلامية
- الخارجية الايرانية
- الوزراء البريطانية
- الولايات المتحدة
- بوريس جونسون
- تحريض على الشغب
- تحويل الاموال
- تهمة التحريض
- اطلاق سراح
- الاتحاد الاوروبي
- الثورة الاسلامية
- الخارجية الايرانية
- الوزراء البريطانية
- الولايات المتحدة
- بوريس جونسون
- تحريض على الشغب
- تحويل الاموال
- تهمة التحريض