"تعليم بيت العائلة" تشارك في مؤتمر "كليات التربية.. نحو نموذج أفضل"

"تعليم بيت العائلة" تشارك في مؤتمر "كليات التربية.. نحو نموذج أفضل"
- أستاذ الشريعة
- احمد كريمة
- البحث العلمى
- التربية الدينية
- التربية والتعليم
- التعليم العالى
- التعليم الفنى
- الدكتور طارق شوقى
- أستاذ الشريعة
- احمد كريمة
- البحث العلمى
- التربية الدينية
- التربية والتعليم
- التعليم العالى
- التعليم الفنى
- الدكتور طارق شوقى
تحدث الدكتور رسمي عبدالملك رئيس لجنة التعليم في بيت العائلة، عن دور كليات التربية كمؤسسات علمية وتربوية، في إعداد كوادر المعلمين وغرس قيم ومعتقدات المجتمع في نفوسهم، وتكوين اتجاهات ايجابية تجاه الوطن، وذلك خلال كلمته عن دور بيت العائلة في الحفاظ على النسيج الوطني، وعرض نتائج بحث أجراه المركز القومي للبحوث التربوية، عن المتطلبات التربوية لبيت العائلة، في مؤتمر كلية التربية جامعة عين شمس بعنوان "كليات التربية.. نحو نموذج أفضل".
حضر المؤتمر، الدكتور محب الرافعي وزير التربية والتعليم الأسبق، الدكتور الهلالي الشربيني وزير التربية والتعليم والتعليم الفني السابق، الدكتور أحمد كريمة أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، والمقام تحت رعاية الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، الدكتور عبدالوهاب عزت رئيس جامعة عين شمس، والدكتور سعيد خليل عميد الكلية ورئيس المؤتمر.
وأوضح عبدالملك في كلمته، أن كلية التربية تهدف إلى إعداد المُعلم القادر على تحقيق أهداف مجتمعه التربوية بفاعلية وإتقان، مشيدًا باهتمام كلية التربية بجامعة عين شمس بإعداد معلم التربية الدينية الإسلامية والمسيحية.
وفي السياق ذاته، قدّم عبدالملك شكر خاص، للدكتور محب الرافعي، والدكتور الهلالي الشربيني، وزيري التربية والتعليم والتعليم الفني السابقين، على دعمهما للجنة التعليم في بيت العائلة، خلال فترة توليهما الوزارةً، واستجابتهما بالموافقة على إنشاء جماعات أصدقاء بيت العائلة في المدارس.
واقترح عبدالملك في نهاية كلمته، إنشاء الكلية لجماعات أصدقاء بيت العائلة بها، لتدريب الطلاب على أنشطتها خلال مرحلة الدراسة بالكلية، وإعداد المُعلم الرائد المُلم بقضايا وطنه، وأساليب الحفاظ على النسيج الوطني في مصر.
وكرّم الدكتور سعيد خليل عميد الكلية، اللجنة، وأهدى درع الكلية للدكتور عبدالملك لدور لجنة التعليم في بيت العائلة، في الحفاظ على النسيج الوطني بين الطلاب في مصر.